رعاة القوم اختنا العزيزة فالشعوب على دين ملوكها
بعد ان ظل الرعاة الطريق ..والشعب العربي مقيد بأغلال
أما غير العرب فمنهم من يتاجر بالقدس مساوما ومنهم
من نأى بنفسه عن القضية لشعوره ان اهل الدار هم من
فرط بها..وكلما نادى منادي..أجتمع عليه الأعادي...
خارطة الطريق الى القدس موجودة في طيات النبع الأصيل
فمن أراد تحرير القدس وفلسطين فهي عند الفاروق عمر
بن الخطاب (رضي الله عنه)وغيرها ضحك على الذقون
حتى نعود اليها...ومتى ما على الهتاف...
جواز عتريس من فؤادة بااااااااطل..بااااطل
لفلسطين الحبية وقدسها..أنحناءة تأنيب ضمير مكبل ..
تحياتي أختنا الفاضلة بسمة..جعل الله بسمتك في الدنيا
عند حرم القدس..وفي الأخرة جنته..
فائق تقديري وأحترامي
قد تكون الحقيقة مرة سيدتي الكريمه لكن الغربال لايغطي الشمس الساطعه..نعرف أن فلسطين استعصت على اليهود ومن معهم من الغربيين بسبب قوة الدوله العثمانيه مع أن الأنكليز دفع رشوة للسلطان عبد الحميد خمسة ملايين ليره ذهب وللحكومه العثمانيه مئة مليون ليره ذهب اخرى لكن السلطان عبد الحميد رفض ..لجا الأانكليز الى شيوخ العرب وأبرزهم العائله الهاشميه (الشريف غير الشريف) حسين..ووعدوهم بعروش بلاد العرب والمال والجاه فوافقوا وثاروا على العثمانيين وباعوا فلسطين..ولا زالو حماة لليهود...هم يسمونها الثوره العربيه الكبرى والعارفون يسمونها النكبه العربيه الكبرى...ولليوم..أمن اسرائيل مقابل كراسي نتنه مهترئه يجلس عليها الخونه...
قد تكون الحقيقة مرة سيدتي الكريمه لكن الغربال لايغطي الشمس الساطعه..نعرف أن فلسطين استعصت على اليهود ومن معهم من الغربيين بسبب قوة الدوله العثمانيه مع أن الأنكليز دفع رشوة للسلطان عبد الحميد خمسة ملايين ليره ذهب وللحكومه العثمانيه مئة مليون ليره ذهب اخرى لكن السلطان عبد الحميد رفض ..لجا الأانكليز الى شيوخ العرب وأبرزهم العائله الهاشميه (الشريف غير الشريف) حسين..ووعدوهم بعروش بلاد العرب والمال والجاه فوافقوا وثاروا على العثمانيين وباعوا فلسطين..ولا زالو حماة لليهود...هم يسمونها الثوره العربيه الكبرى والعارفون يسمونها النكبه العربيه الكبرى...ولليوم..أمن اسرائيل مقابل كراسي نتنه مهترئه يجلس عليها الخونه...
تحيتي
رحم الله السلطان عبد الحميد فقد كان شريفاً ، يشعر بمسؤوليته ،
فقد رفض أن يفرشوا له أرض فلسطين ذهباً ، مقابل تسليمها لهم ،
في حين أن شيوخ العرب كما تفضلت أخي الكريم قيس هم من
تنازلوا و باعوا و المسؤولية نفسها تطال الجامعة العربية آنذاك