كم كنت تافهاً وأنا أرحل بصمت عن عيون الشمس الشمس التي كانت تملأ مشاعري دفئاً وحنانا تقاذفتني هموم..وهاجت في داخلي أحلام أحلام كانت تصهرني بتراتيل من من شعاع خافت يطّل باستحياء من خلف القمر ذكريات كانت حاضرة في ذاكرتي.. تتمدد في أعماق شراييني كما هي الشمس كل شمس متوهجّة تمحو شمساَ أخرى.. فأظل أبحث في الشموس عن عيونك حبيبتي أذوب بعمق العطر الذي يتوارى إحمراراً على شفق حروفك.. فأتوه في غابة لآمثيل لها فأجدك هناك حيث الأماني متمددة على شواطئ القمر تلتحفين النجوم..وتسكبين الوجع ماهي الاّ لحظات فأنزف حسرة أبحث عن طيفك المجنون غاليتي..مجنونتي.. تعبت من خيالات تسافر بي نحو الجهات الأريع حيث عطرك مايزال عابقاً بكل تفاصيل الورود التي شممناها أتذكرين وعودنا..أتذكرين عهودنا و دموعنا.. أتذكرين أجمل صباح نعم أذكره عندما فاحت زغاريد الحياة التي عشقتها من أجلك عندما بكيت شوقاَ اليك والى روعة مذاق قهوتك الفرنسيّة
نعم أخي سلطان خلف قلمك شاعر مدجج بلغة الشعر جئتنا بنص ينم عن شاعرية طافحة ظهرت من خلال رسم صور أكثر من رائعة وتمتعت بالمكوث تحت رذاذك العذب دمت فارسا للحرف المتوثب وتحيتي لك وتقديري
لمَ لا أثورُ على الزمان وأغضَبُ لمْ يبْقَ في القطعانِ إلاّ الأجربُ أنا ما عدِمتُ الوردَ رغمَ غلائهِ وعدمتُ مَن يُهدى إليه ويوهبُ https://www.shar3-almutanabi.com/forum/archive/index.php/t-4810.html
حروف رقيقة بعثرها قلم محب .. ونسجتها مشاعر تدفقت بانسياب على دروب حالمة .. واشواق تبحث عن ملجأ لها .. لا تعرف معنى السعادة ولا ترى الأمل إلا من خلالها هي فقط ... نص جميل حمل لنا معاني بديعة و مشاعر مرهفة سرني المرور به .. تقديري واحترامي ومشاتل من الياسمين مودتي المخلصة سفــانة
أخي سلطان قرأت الحرف الصافي وهو يرسم واللفظ الرشيق وهو يتضافر في لون ومشاعر دمت أخا رمزت