عُمــراً مَديــداً أكريم مهــلا قــد كســوتَ إهــــابي بجميــــل حــرف ٍرائـــع الأثـــواب أســرجتُ خيـلي في دروبك باحثـــا عن ســـارق الأهـــداب والألبــــاب وسألت عنك ذرى النخيل فـاعذقت لمـــــا رأتــكَ بجوقـــــة الكتّـــــاب وظفــرت ســاعتها بِخـــلِّ ســامق بـــالحـب يمـــلأ رائــق الأكـــــواب بـالـــوُدّ يرســـم للنـّـــدامى قصـــة تحكي الغــــرام بنشــــوة الترحـاب ويموســـق اللحظــات حتى ترتوي منهــا الضلـــوع بلـــذة الإعجـــاب كنت الســـمير وكنت زهرة جمعنــا وبريـــق نجـــم فــي ســــما الأداب أكريم أهـــلا قـــد تخذنــاك الهــوى ومــــداد شـــوق ســـــاحر جـــذاب فــي كل عـــام يحتفـــي بـك مولـــد عمــــراً مديـــدا يــا أعـزَّ صِحــابي سأترك الرد على الأخوة المتداخلين لكريم سمعون فهي له