آخر 10 مشاركات
العلة في العروض(علل الزيادة) (الكاتـب : - )           »          الزحاف الجاري مجرى العلة في القصيدة (الكاتـب : - )           »          اللَّهمَّ صلِّ على سَيِّدِنا محمد (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          سجل دخولك بنطق الشهادتين (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          دمـوعٌ خـرســــــــــاء .. !!!!! (الكاتـب : - )           »          محبك في ضيق..وعفوك اوسع ... (الكاتـب : - )           »          الزحاف المركب ( المزدوج) في العروض (الكاتـب : - )           »          الزحاف المفرد في العروض (الكاتـب : - )           »          أسماء القافية باعتبار حركات ما بين ساكنيها (الكاتـب : - )           »          في السماء بلا حدود (الكاتـب : - )



العودة   منتديات نبع العواطف الأدبية > نبع الأدب العربي والفكر النقدي > السرد > القصة القصيرة , الرواية,المسرحية .الحكاية

الملاحظات

الإهداءات
عواطف عبداللطيف من أهلا وسهلا : بالشاعر خالد صبر سالم على ضفاف النبع يامرحبا منوبية كامل الغضباني من من عمق القلب : سنسجّل عودة الشاعر الكبير خالد صبر سالم الى منتدانا ************فمرحبا بالغائبين العائدين الذين نفتقدهم هنا في نبع المحبّة والوفاء وتحية لشاعرنا على تلبية الدّعوة

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 02-11-2012, 04:09 AM   رقم المشاركة : 1
أديب
 
الصورة الرمزية المصطفى العمري






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :المصطفى العمري غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي عناقيد أغصان دالية ( مجموعة قصصية ثانية للمصطفى العُــمَـرِي )

عناقيد أغصان دالية
( مجموعة قصصية ثانية للمصطفى العـمري)


للذين يذكرون "أغصان دالية" المجموعة القصصية الأولى فهذه عناقيدها :
سيكون لكل غصن من أغصان داليتنا مجموعة عناقيد
العناقيد الحلوة .... والعناقيد المرة .... وقد يجتمع في العنقود الواحد المذاقان معا حبات حلوة وأخرى مريرة .... فعناقيد أغصان داليتنا لن تختلف عن الحياة في شيء ستعكس الأيامَ بحلوها ومرها بل وحتى منزلة بين المنزلتين.
من الأغصان من سيفرح لمذاق عناقيده ومنهم من سيقرح ...وينذب حظه قائلا:
- "كلنا من نفسالدالية ... كلنا أغصان تلك الدالية فلماذا أنا عناقيدي مريرة وعناقيد أخي الغصن الآخر حلــوة "ولن يجد الغصن جوابا لسؤاله ... وتسكنه الحيرة ....ويطرح السؤال ... والسؤال. أَمَلْعُـون أنا بين إخوتي الأغصان ؟؟؟؟
فتجيبه الدالية :
- تلك سنة الله في دواليهوأغصانها ... فخذ ما أعطاك الله ولا تخاطبني في الذين جهلوا ....واذكر ربك إذا نسيت ... وقل ربي اغفرلي ولأمي الدالية ...
وبارك اللهم الأرض التي أنبتتني ...


العنقود الأول من الغصن الأول





الذين كانوا يعلمون أن الطريق الذي سلكه يؤدي إلى الهلاك لم يفعلوا شيئا.
لم يمنعوه من السير فيه .... ولم ينصحوه بالعودة إلى الوراء.
كانوا ينتظرون هزيمته ... وبقوا يتفرجون عليه من على أبراج ذواتهم حتى انقرض. كانت بينهم امرأة غريبة ... قالت لما رأته يهلك وهم يتفرجون عليه:
- لاخير فيكم مالكم لاتتناصحون ؟؟؟؟؟؟



العنقود الثاني من الغصن الأول




هوى على الأرض كشجرة تهالك جدعها
مات واقفا كما يموت النخل .... عاش كالنمل ... لم تكن تغويه أغاني الصرار
ولم تشغله ألوان الفراشات عن شغله .... اشتغل كثيرا ... كانت سنته الإشتغال
سكنه الجد طوال حياته ... جلبت له جديته بعض الأحقاد ضمتها صدور الذين ظلوا يتفرجون عليه حتى تناثرت أوراق رأسه...




العنقود الثالث من الغصن الأول





تناثرت من رأسه جوزات كثيرة .... بعضهم التقط مليئاتها وبعضهم فارغاتها.
أما الذين التقطوا المليئات فلأنهم يعلمون أن لا جدية بلا ثمن ... وأما الذين التقطوا فارغات الجوزات فقضوا حياتهم حاقدين يرددون فصول فشلهم ... وتاريخ انقراضه واقفا ... وما حكمة ذاك الإنقراض؟ فما وجدوا حلا لتساؤلاتهم اللامتناهية.
أليس للناس فيما يسألون مذاهب؟؟؟؟؟




العنقود الرابع من الغصن الأول



ذهب مع زوجته لزيارة ابنهما بمشفى المجانين ...
أثارت انتباههما جماعة من المجانين يلعبون في حديقة المشفى
اِلْتَقِط ْ...التقط ... التقط ....
فسأل زوجته:
- ماذا يلتقطون؟؟؟؟
- لست أدري
دفعه فضوله إلى الإقتراب منهم ... ثم سألهم :
- ماذا تلتقطون ؟؟؟؟
أجابه أحدهم : نلتقط نجوما سقطت من السماء.
ورد الآخر: نلتقط حبات زرع ليس هنا مكانها.
وقال الثالث: نلتقط أعقاب السجائر التي يلقي بها بعض الزوار
في حديقة عقولنا لنرمي بها في قمامات الجنون.
وكان جواب الرابع: نلتقط الجنون من أفواه العقلاء
انصرف إلى زوجته وقال :
" إن كان للعقلاء فيما يلتقطون جنون فإن للمجانين فيما يلتقطون عقول"





العنقود الأول من الغصن الثاني



يبكي وينوح .... يبكي سنين مضت من عمره طارد خلالها
أحلاما حملتها جمجمته إلى مثواه الأخير.
كان يحلم أن يصير...أن يكون له .... وأن ... وأن ....و و و...
شيء ما حدث... كان يوما عسيرا .... أدرك الليل رياضه .
تغامز جيرانه ... صاح بعضهم جهرة:
- ما سمعنا بهذا الإخلاص في أجدادنا الأوليييين.



العنقود الثاني من الغصن الثاني



لم يكن يرى الأشياء كما يراها الناس ....
ذات أول عيد أضحى بعد زواجهما أتى زوجته بكبش عظيم.
- لو تعلمين كم عانيت كي أحصل على هذا الكبش ....
لم يكن لدي المال الكافي لشرائه
فاقترح علي صاحبه أن يجلدني ثمانين جلدة مقابل هذا الكبش العظيم ...
جلدوني بلا شفقة كدت أموت يا زوجتي العزيزة.
أمعنت فيه النظر طويلا وقالت:
- لو كنت حقا تحبني لطالبته بأربعين جلدة إضافية
وأتيت أمي المسكينة بخروف صغير.
رأى قَلْبُهُ ما لم يراه قلبها...





العنقود الثالث من الغصن الثاني




أرادها أن تنقرض قبله ....
كان كلما أمرها بشيء فعلت عكسه ...
لم ينفعه مع عنادها المزمن علاج ...
ذات فصل شتاء اتجه إلى سوق الدواب واشترى بغلة بيضاء عنيدة ...
وبعد أسبوع قال لزوجته:
-إذا كانت السماء ممطرة فلا تذهبي إلى السوق ...
وإذا قررت الذهاب فلا تركبي البغلة البيضاء العنيدة ...
وإذا ركبتيها فلا تحاولي قطع النهر الجارف ... مري عبر القنطرة ...
واربطي البردعة جيدا كي لا تسقطي من على بغلتكِ في النهر ...
شع الخبر في القرية ... زوجة خالي موحى جرفها وبغلتها النهر الهائج .
مضى أهل القرية للبحث عنها ...
اتبعوا كلهم مجرى النهر إلا خالى موحى سار في
الإتجاه المعاكس للنهر.
سأله أحدهم لماذا تسير في هذا الإتجاه يا خالي موحى
أجابه:
كانت عنيدة معي وربما تكون كذلك مع مياه وسيول النهر الجارفة .


مُـوحـَى: اسم ذكر بالأمازيغية مشتق من إسم محمد




العنقود الرابع من الغصن الثاني




خرجت أمام عينيه ولم تخرج
كانت طيبة الخلق ... صادقة الخطاب ...
ملأ الخوف أرجاء فؤادها ... والكذب دروب وشوارع رأسها
تكذب كما تتنفس ... بل تتنفس أقل مما تكذب.
طرق الباب فأجابته :
لقد خرجت لقضاء بعض الأغراض ولن أعود إلا بعد ساعة إن شاء الله.
قال:
- إن شاء الله سأعود بعدما ترجعين ... وانصرف .
لم يتمكن من إرجاعها إلى سيرتها الأولى.




العنقود الأول من الغصن الثالث



نسي نسمة التي سكنت رأسه طويلا ...
نسمة التي كانت حافزه الأول للثباث في طريقه نحو الحلم العريض
نسمة التي كان ينتظرها كل آخر سنة عند إعلان نتائج الإمتحان ...
كان كل سنة يقترب من نسمته.
عند حصوله على الإجازة ظن نسمة بين يديه ... ظنها له ...
قضى سنة كاملة يناديها بهدوء وأمل
وذات خيبة ناداها بصوت عال : نسمة ... نسمة ..... نسمة .... فلم تجبه .
غــير عاداته الجميلة .... ألقى بنسماته كلها في مطاوي النسيان ...




العنقود الثاني من الغصن الثالث



لم يكن يرى شيئا سوى خيوط أمل تتسكع هنا وهناك بين بيوت
رأسه الغارقة في ظلام دامس .... مشى على أربع ...
فجأة بدأ يتنقل من بيت إلى بيت وسط جمجمته ... واضعا يده اليمنى أمام وجهه
واليسرى على جهازه التناسلي اتقاء لضربة مميتة ... دخل أشد غرف رأسه ظلمة
كان الصمت فيها قاتلا ... بغتة أشعلت نسمة الضوء وصاحت بصوت استفاقت له
حدائق الأحلام المتمردة مرددة :
- ماذا تفعل في غرفة نسمة أيها المجنون ؟؟؟؟
أجابها باستهزاء :
- أبني الخواء بأحجار العراء في جمجمة الغباء...
فهل عندكِ مانع؟؟؟؟



العنقود الثالث من الغصن الثالث



اشتعل رأسه شيبا ... ووهن داخل جلده العظم ...
وذات ملل قرر الخروج إلى شارع مدينته الرئيس ليقرأ الأمل على وجوه المارة. سمع صوتا جميلا حنونا يناديه ... توقف ... أدار رأسه إلى الخلف ...
- أنا نسمة ... أنا نسمة ألا تعرفني ؟؟ هل نسيتني ؟؟ ووجهي ألم تعد تذكر منه شيئا.
- لم يسبق لي أن عرفت نسمة ... ربما عرفتها يوما فأنكرتني ...
لست أدري لم أعد أذكر ما فات من أيامي الماضيات ..
- هاقد جئت لمعانقتك اليوم ...
- أنت مجنونة ... مجنونة بامتياز لقد فات زمن العناق يا نسمة ...
تركها خلفه ومضى كمن يرى ظهره في المرآة ......





العنقود الرابع من الغصن الثالث




- كيف مات؟
- لو سألتني كيف عاش لأجبتك يا سيدي
- الذي يهمني أنا هو كيف مات أما كيف عاش فذلك جلي من موكبه الجنائزي .
عاش في حرب مع الشهادات أملا في الوصول إلى نسمة ...
ولما بلغ المحطة الأخيرة لم يجدها ... لم تكن في الإنتظار ...
فظل يبحث عنها حتى أفلت شمسه ... فانسحب.
كان غياب نسمة حاجزا بينه وبين الناس ...
لم يتمكن من نقش وجهه في عيونهم ... في عقولهم ... في قلوبهم ...
عاش وحيدا ... غريبا ... حبة رمل تتقاذفها الرياح.
- ألم أقل لك إن موكبه الجنائزي يفضح أين وكيف عاش؟
- بل قلت يا سيدي .... هل لديك سيجارة؟؟؟
نظر إليه خائبا وقال:
- دع عنك السجائر ... وفكر مليا كيف ستموت ...
فإن الذين لاحظ لهم في نسمة لاتثير جنائزهم حزن أحد....
ومضى ....





العنقود الأول من الغصن الرابع




تخلت عن كل طموحاتها الشخصية وكرست باقي أيام عمرها
لملئ أكياس الفقر التي خلفها وراءه أبوها الهالك
جمعت أحلامها في حقيبة النسيان إلى الأبد ...
لم تحتفظ إلا بحلمين أساسين :
الإهتمام بأمها المجنونة والعمل الدؤوب من أجل تلبية حاجيات إخوتها .
لم تكن تدري أن أكياس الفقر لا تقاوم بتلك الطريقة ....
لم تكن تعلم أن بعض الجيوب عندما تُمْلَؤُ تنسى أولياء نعمتها ...
كان الغباء وحسن النية ... يعششان في جمجمتها ...
ظنت السنين لن تنال منها ... نسيت أو تناست المثل القائل:
" لا تشب الطفولة حتى يشيخ الشباب"...
ظنت جمالها ورشاقة جسدها دائمين... كانت ترد على كل من يتقدم لخطبتها :
- لا بد أن أعتني بأمي المريضة ... وأسهر على إخوتي حتى يكبرون ...
وبعدها ....
ليس عدلا أن أكون أنانية ....




العنقود الثاني من الغصن الرابع



إلتحقت أمها بالرفيق الأعلى ... لم يكن موكبها الجنائزي أكثر أهمية من موكب جنازة أبيها ولا موكب جنازة الباحث عن بسمة ....تقدم لخطبتها رجل في عقده الرابع ... أجابته :
- حققت حلمي الأول وبقي الثاني ...إخوتي يتابعون دراستهم ...
أنا الآن أمهم ... أنا أبوهم ... لابد أن ألعب الدورين معا.
نجحت ... نجحت بامتياز .... كبر الإخوة ... تعلموا ... درسوا ... بدأت حناجرهم تفقد حلو الكلام ... استطاعوا بشواهدهم الحصول على وظائف مكنتهم من العشق والغرام وفتح بيوت وتأسيس أسر ... أنسحبوا واحدا تلو الآخر ... سنة بعد سنة ....
وجدت نفسها وحيدة ... لم تبق لها سوى بضع ذكريات وأكياس مرارة قاتلة.
بكت ... وبكت ... ثم بكت .... بكت أباها ... بكت أمها ... بكت حظها ...
بكت عمرا قضته في غرس إخوة فاقتلعوها ... إخوة أدخلتهم رياض التضحية فأخرجوها....



العنقود الثالث من الغصن الرابع





بقيت صاحبة الظهر المقوس من شدة السهر وراء آلة الخياطة والعمل الدؤوب في دار أبيها...دار نصفها ذهب ... هي الدار التي سقط فيها رأسها ورؤوس جميع إخوتها ... بنى كل واحد منهم بيته حسب هواه ... رفضوا ترميم دار أبيهم ... رفضوا ترميم قلب التي أفنت عمرها في خدمتهم ... بقيت لوحدها تصارع الزمن والنكران والشيخوخة بجسد مضعضع ... كان حالها يثير شفقة كثير من أهل حارتها ... كلما طرق محسن باب منزلها تفتحه مبتسمة وهي تردد:
- بارك الله فيك ولك ... جزاك الله خيرا ... ظننتك أحد إخوتي جئت لزيارتي ...
لكن لابأس سوف يأتون .... سوف يأتون ... سوف يأتون ...س سو سوف يأتون .... كانت حين يشتد حزنها وتتحطم أعصابها تخرج إلى الشارع
وتصيح بجنون في وجه المارة:
- سوف يأتون ...سوف يأتون ... قلت لكم سوف يأتون ....





العنقود الرابع من الغصن الرابع



ذات صباح جمعة طرقت باب دارها إحدى جاراتها تحمل طابق فطور شهي...
لم تفتح الباب كعادتها ... دفعت الجارة الباب ودخلت ...
نادت عليها بصوت عال فلم تجبها ...
أجابه المذياع مرددا : " الحبيب الحبيب اللي والفتو ومشى عليا"*
حصدها الزمان بمنجله ....مضت إلى حيث لا يرجع منه الماضون ...
لم يكن موكبها الجنائزي أكثر بشــرا من موكب جنازة أبيها ولا أمها ولا الباحث عن بسمة.

ملحوظة :"الحبيب الحبيب اللي والفتو ومشى عليا"
أغنية مغربية للفنان المغربي القدير محمد فويتح رحمه الله
معناها:
حبيبي يا حبيبي ألفت منك القرب فمضيت بلا رجعة .





المصـــطـــفى العـــمـري
المملكة المغربية












التوقيع

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
قديم 02-11-2012, 11:56 AM   رقم المشاركة : 2
عضو مجلس إدارة النبع
 
الصورة الرمزية شاكر السلمان





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :شاكر السلمان غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: عناقيد أغصان دالية ( مجموعة قصصية ثانية للمصطفى العُــمَـرِي )

بوركت وبوركت داليتك بعناقيدها الحلوة والمرة

تقديري












التوقيع

[SIGPIC][/SIGPIC]

  رد مع اقتباس
قديم 03-04-2012, 06:41 PM   رقم المشاركة : 3
أديبة
 
الصورة الرمزية هيام صبحي نجار





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :هيام صبحي نجار غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: عناقيد أغصان دالية ( مجموعة قصصية ثانية للمصطفى العُــمَـرِي )

الراقي المصطفى
مررت على عناقيد داليتك .. كلها جميلة
راق لي العنقود الرابع من الغصن الأول
لك شكري
وألف تحية
هيام












التوقيع

وما من كــاتب إلا سيفنى … ويبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بكفك غير شي... يسرك في القيامة أن تراه
  رد مع اقتباس
قديم 03-11-2012, 12:22 AM   رقم المشاركة : 4
قاص واديب
 
الصورة الرمزية د.ثروت عكاشة السنوسي





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :د.ثروت عكاشة السنوسي غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي رد: عناقيد أغصان دالية ( مجموعة قصصية ثانية للمصطفى العُــمَـرِي )

أخي الرائع/ المصطفى الراقي
عناقيدكـ كلها استوت على بكرة أبيها، لكنها كي تأخذ حقها من النقد أرجو وضع كل عنقود لوحده مفردا،
محبتي ورقي فكر
د/ ثروت عكاشة السنوسي
مصـــــــــــــــــــــــــــر

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة






  رد مع اقتباس
قديم 02-02-2013, 05:28 PM   رقم المشاركة : 5
أديب
 
الصورة الرمزية المصطفى العمري






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :المصطفى العمري غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي رد: عناقيد أغصان دالية ( مجموعة قصصية ثانية للمصطفى العُــمَـرِي )

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاكر السلمان نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  
بوركت وبوركت داليتك بعناقيدها الحلوة والمرة

تقديري


شكرا لك صديقي الغالي شاكر السلمان
أعرف أن شجرة اللوز يمكن أن تكون فاكهتها كلها حلوة
وقد تكون مرة كلها وقد تكون حلوة جلها وقليلها مر
كما يمكن لجلها أن يكون مرا وقليل حلوها
وتلك سنة الله في خلقه.
دمت مبدعا سيدي شاكر مع التقدير الدائم.
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة












التوقيع

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ومضات قصصية اسماعيل الصياح القصة القصيرة جدا (ق.ق.ج) 23 02-24-2014 06:45 PM
أغصان دالية ( مجموعة قصصية للمصطفى العمري) المصطفى العمري القصة القصيرة , الرواية,المسرحية .الحكاية 2 02-06-2012 04:00 PM
أغصان لبلاب د.ماجدة غضبان القصة القصيرة جدا (ق.ق.ج) 4 06-11-2011 02:45 PM


الساعة الآن 09:15 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
:: توب لاين لخدمات المواقع ::