خنجرك يسكن في لحمي ويتمص دمي فلا دماء اريقت من خنجرك ......طعناته لن تندمل وتبراء .....خنجرك ياسيدتي موت بطي نهك جسدي ..... ان احببت احب باقصى رجة وان كرهتك فباقصى درجة ...فلا يوجد عندي مكان للوسط ... فاحببتك بجنون وكرهتي انتي بجنون ....فحبي غلب كرهك ...لاني وجدت ياسيدتي ان كرهك هزمك من الداخل وحبي انتصر عليك ....فانتصر الحب ....وحضنتك الوداع الاخير .. فلا تدمعي فقد سالت ادمعي ... وكانت النظرة الاخيرة
خنجرك يسكن في لحمي ويتمص دمي فلا دماء اريقت من خنجرك ......طعناته لن تندمل وتبراء .....خنجرك ياسيدتي موت بطي نهك جسدي ..... ان احببت احب باقصى رجة وان كرهتك فباقصى درجة ...فلا يوجد عندي مكان للوسط ... فاحببتك بجنون وكرهتي انتي بجنون ....فحبي غلب كرهك ...لاني وجدت ياسيدتي ان كرهك هزمك من الداخل وحبي انتصر عليك ....فانتصر الحب ....وحضنتك الوداع الاخير .. فلا تدمعي فقد سالت ادمعي ... وكانت النظرة الاخيرة
خنجرك يسكن في لحمي ويمتص دمي فلا دماء أريقت من خنجرك ......طعناته لن تندمل وتبرأ .....خنجرك ياسيدتي موت بطي نهك جسدي ..... ان احببت احب بأقصى درجة وان كرهتك فبأقصى درجة ...فلا يوجد عندي مكان للوسط ... فأحببتك بجنون وكرهتي أنتي بجنون ....فحبي غلب كرهك ...لأني وجدت ياسيدتي ان كرهك هزمك من الداخل وحبي انتصر عليك ....فانتصر الحب ....وحضنتك الوداع الاخير .. فلا تدمعي فقد سالت أدمعي ... وكانت النظرة الأخيرة
بوح رغم المرارة التي سكنت حلق الحروف إلا أن الجمال الذي
سكن المعاني عبر بنا إلى أقصى الفرح مع تزاحم الصور
واختصرت رحلة من العذاب التي شهدتها المشاعر المتألمة
تقديري لك ولقلمك الراقي مع مشاتل من الياسمين الدمشقي
مودتي المخلصة
سفـــانة
همسة : لقد قمت بإرجاع الحروف التي سقطت سهوا من الكيبورد
أو غيرت أماكنها وهذا واضح من خلال القراءة للخاطرة ..