جف ينبوع القول
تبعثرت أطلال الكلام
ملكني غول الصمت
الدم يعربد بين جوانحي
و عيوني تنزف دمعاً ..
أسئلة الكون تتلاشى في ذهني
و فكري يتوقف مشلولاً
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه بحجم المجرات يا وطني
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه و ألف آه بحجم الوجود يا وطني
أيتها الشهادة أما من سبيل لك إلي فتخلصيني من أوجاعي و أوجاع أهلي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
التوقيع
الأديب هو من كان لأمته و للغتها في مواهب قلمه لقب من ألقاب التاريخ
جف ينبوع القول
تبعثرت أطلال الكلام
ملكني غول الصمت
الدم يعربد بين جوانحي
و عيوني تنزف دمعاً ..
أسئلة الكون تتلاشى في ذهني
و فكري يتوقف مشلولاً
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه بحجم المجرات يا وطني
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه و ألف آه بحجم الوجود يا وطني
أيتها الشهادة أما من سبيل لك إلي فتخلصيني من أوجاعي و أوجاع أهلي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
نبيل جداً أنت أيها الصديق ، وجميل جداً بالبوح
لكني كنت أتمنى ان تقول
( ألدمع يعربد في المآقي
وعيوني تنزف دماً )
لكني لا أملك إلا أن أضع بصمة إعجاب .. أيها الندي.
أخي و صديقي الحبيب / عبد الله راتب نفاخ .. أيها الأاديب الرقيق
هو الوطن سيدي نحمله معنا أينما حللنا و كيفما ارتحلنا .. هو الأألم يا رفيق الروح
لكني عاتب ٌ عليك يا نديمي فكيف تطلب الخلاص و أنت قادرٌ على الصراخ و الصراخ و الصراخ
و كيف تطلب الرحيل عن وطن ٍ ستغازله الطيور عما قريب .. لك الورد و الياسمين و حقول من الزعفران
و قبلة ٌ فلسطينية لرجل ٍ من بلد العروبة ( الشـــام ) حماك الله يا رفيقي
التوقيع
أحنُّ إلى خبز أمي
و قهوة أمي .. و لمسة أمي
و تكبر فيّأ الطفولة .. يوماً على صدر يوم
و أعشق عمري .. لأني إذا مت ُ أخجل ُ من
دمع ... أمي ...
آآآآآآآآآآآآه بحجم حبنا للوطن
كيف لا نحزن والدخان لم يزل يروي قصصاً ..
ورائحة الموت تفوح أكثر من رائحة الخبز من مخابز الصباح ..
لك التحية أخي عبد الله
وان الله مع الصابرين.
هيام
التوقيع
وما من كــاتب إلا سيفنى … ويبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بكفك غير شي... يسرك في القيامة أن تراه