آخر 10 مشاركات
المناضله العراقيه هناء الشيبانى (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          للم يأت العيد (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          صباحيات / مسائيـات من القلب (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          سجل دخولك بنطق الشهادتين (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          اللَّهمَّ صلِّ على سَيِّدِنا محمد (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          دعوة من القلب لراحلنا العزيز عبدالرسول معله (الكاتـب : - )           »          كنتُ أعتقد (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          تــبـاريــح (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          من مركز الإيواء بغزة الذبيحة (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          دعوة،، للحرف نكهة معكم في رمضان ،، 10،، 1445ه ، 2025 م (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )



العودة   منتديات نبع العواطف الأدبية > نبع الأدب العربي والفكر النقدي > السرد > القصة القصيرة , الرواية,المسرحية .الحكاية

الملاحظات

الإهداءات
عصام احمد من رفح-فلسطين : عيدكم مبارك ************ كل عام وانتم بخير تواتيت نصرالدين من منبر نبع العواطف : الأستاذ أسعد النجار أسعد الله أيامك بالخير وعيدكم مبارك وسعيد تقبل الله منا ومنكم مع دوام الصحة والعافية*** محمد فتحي عوض الجيوسي من الأردن : كل عام وأهل النبع بخير عوض بديوي من الوطن العربي الكبير : كل عام وأنتم بألف وعيد فطر مبارك، و تقبل الله الطاعات و من العائدين إن شاء الله ، آل النبع الكرام و رواده************محبتي و الود عواطف عبداللطيف من غيد الفطر : عيد فطر مبارك ، تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال، وجعل العيد بداية لكنل خير كل عام وأنتم بألف خير وصحة وعافية وسعادة أعاده الله علينا وعليكم باليمن والبركات والتقدم**** والأمن والأمان تواتيت نصرالدين من العيد : بمناسبة عيد الفطر المبارك ***الذي يوافق أول شوال 1446ه الموافق ل 31مارس 2025م تقبل الله صيامكم وقيامك وعيدكم مبارك وسعيد في مشارق الأرض ومغاربها*** دوريس سمعان من تحية وباقة محبة : الجمعة الأخيرة من شهر الرحمة ******** جعلها الله جمعة طيبة ومباركة عليكم جميعا ************ وتقبل صلاتكم وصيامكم عوض بديوي من الوطن العربي الكبير : جمعتكم الرابعة اليتمة طيبة مباركة وتقبل الطاعات************محبتي والود

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 06-15-2012, 08:18 PM   رقم المشاركة : 1
أديب
 
الصورة الرمزية كمال عيزوق






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :كمال عيزوق غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 سقطت أوراقنا
0 قدر لعوب
0 شكوى

افتراضي الموعد

الموعد

في تمام الساعة الخامسة ومع شقشقة الضو من صباح يوم الجمعة ، شقت عنان السماء أربع طلقات من بارودة صيد ، مزقت الصمت الذي يخيم على القرية في مثل هذا التوقيت ، وتبعتها ولاويل وصرخات نساء من جهة الحارة الشرقية من القرية .
- خير إنشاء الله يا بو إبراهيم مين قولك مات ؟
سأل أبو أحمد الذي كان يسوق أغنامه إلى المرعى .
- عم يقولوا أبو صالح إسماعيل عطاك عمرو ، أجاب أبو إبراهيم الذي كان يقف على باب داره .
- شو هالحكي يازلمي ؟ علق أبو أحمد على الخبرية
- والله هيك عم يقولوا
شغله متل الكذب يا رجل ، والله الجماعة ما كذبوا خبر ....عملوها ..... شي بيوقف شعر الراس مين كلن مصدق هالحكاية ، قال أبو احمد؟
- سيدي العمر الكم ، الله يرحمو ويعفي عنو ، ماحدا مخلد بهالدنيا ، وماحدا بيعرف أيمت دورو .... اليوم راح أبو صالح ، بكرة نحنا .... والحبل ع الجرار .... أجاب أبو احمد .
مسكين يا بو صالح ، لك نيلوا عهالموتة الله يطعمنا إياها ، علق أبو إبراهيم وهو يغلق باب بيته الخشبي ... بينما تابع أبو احمد يسوق أغنامه ، وهو يتمتم .... دنيا فانية .
سرى الخبر في القرية ، سريان النار في الهشيم ، وتناقل الناس خبر وفاة أبو صالح ، باندهاش واستغراب عظيمين .
ذلك إن قصة وفاة أبو صالح فريدة في توقيتها ، وتدخل في سياق قصص الخيال ، وهي الأولى من نوعها في القرية .
المرحوم أبو صالح رجل ستيني ، صحته جيدة ولم يكن يشكو من أية أمراض مستعصية ، مربوع القامة ، غزا الشيب ما تبقى من شعر رأسه ، بشوش دائم الابتسامة .
انهي حياته الوظيفية بحصيلة مادية لا بأس بها انعكست إيجابا ،على حياته وحياة عائلته.
استطاع إن يبني له بيتا ، وكان من أوائل البيوت الإسمنتية في القرية ، وكان الناس يشيرون لها بعمارة أبو صالح ، بالرغم من أنها عبارة عن شقة سكنية عادية ، تتألف من ثلاث غرف مع منافع، تحيط بها قطعة أرض صغيرة زرعها بكل ما تشتهي النفس من خضروات وورود .
قبل عام من وفاة أبو صالح اقتطع من واجهة ارض بيته قطعة صغيرة ، بنى عليها دكانا صغيرا ، يبيع فيه الخضار والفواكه وبعض المواد الغذائية ، ومواد التنظيف وما إلى ذلك من الاحتياجات الاستهلاكية للجيران ، واقتنى له دراجة عادية ، يركبها يوميا ، في مشوار صباحي لشراء حاجيات الدكان واستطلاع حالة السوق ، وكان بنفس الوقت يعتبر هذا المشوار على الدراجة رياضة صباحية ، تساعده في الحفاظ على لياقته الجسدية وتنشيط دورته الدموية .
الحق يقال كان أبو صالح شخصية محبوبة ومرحة ، وعلاقاته مع المحيطين به والمتعاملين معه ممتازة ،وكان لا يكف عن تبادل النكات مع أقرانه من الدكنجية .
كان يجعل من كل دكان يدخله في السوق محطة للاستراحة ، وتبادل الأخبار ، والاطلاع على حركة السوق ، والأسعار ، وحالة الزبائن ، وقضية الديون التي تقلق كل أصحاب الدكاكين في القرية ، فهناك من يستجر حاجاته ويدفع في أخر الشهر ع الراتب ، ومنهم من يستدين على الموسم وهذه حال كل الزبائن في القرية, فنادرا ما تجد من يشتري نقدا
هناك مثل في القرية يقول :" يا رايح كتر ملايح "، وهذا المثل ينطبق على أبو صالح وخاصة في الفترة الأخيرة ، فلم يتعمد إزعاج احد ، ولم يتشاكل مع احد ، ولم يرد طلب زبون حتى لو كان بالديّن .
هب أبو صالح من نومه مذعورا في الرابعة من صباح يوم الثلاثاء ، وانقض على كأس الماء الذي اعتادت أم صالح أن تضعه إلى جانبه يوميا ، وعبه دفعة واحدة ،و وراح يبسمل ويحوقل ، ويتلو بعض ما توارد إلى ذهنه من آيات الذكر الحكيم ، ويستغفر ربه ، ويطلب الرحمة والمغفرة .
استيقظت أم صالح مرعوبة ، على حركاته وتمتماته ، ووقع نظرها على وجه أبو صالح الأصفر ، وعلى جسده الذي يرتعد .
- خير إنشاء الله يابو صالح والله اقطعتللي قلبي ؟
- ما في شي يا حرمه ، إنشاء الله خير ، ارجعي نامي
- كيف بدي نام يا زلمي وأنت ع هالحالة ، خبرني شو القصة ؟ بيوجعك شي ؟
- ما في شي مجرد كابوس ، منام مزعج شوي .
- خير اللهم اجعلو خير ، شو هالحلم يابو صالح ، احكي لي .
- رح احكي لك ، بس طولي بالك علي شوي ، لأخد نفس ويهدا جسمي .
- هات لشوف احكي ... ألحت أم صالح .
- القصة إني حلمت : وأنا وقاعد ورا طاولة الدكان ، دخل لعندي ، أبو فؤاد ، وأبو محمود ، وأبو اسعد ، والتلاتة متل ما بتعرفي كلون مرحومين ، وكانوا لابسين أبيض بأبيض ، وعم يشع النور من وجوههم ، رحبت فيّون ، وقلت لهم تفضلوا استريحوا.
- فأجابوا : نحن مستعجلين يابو صالح بس جايين نخبر انو أبو مصطفى زهرة بدو اياك تروح لعندو الساعة خمسة يوم الجمعة ، وتلاشوا من قدامي بدون أي كلمة .
أبو مصطفى زهرة من كان من أصدقاء أبو صالح الحميمين ، وصديق طفولة ، وكان قد توفي بدون سابق إنذار منذ عشر سنوات ، وبقيت ذكراه عالقة بذهن ووجدان أبو صالح .
- شو قولك يا أم صالح ، والله فقت مرعوب ، وريقي ناشف ، هاتي ناوليني كاسة مي تانية خليني بل ريقي .
هرولت أم صالح وأحضرت كأسا من الماء ، فتجرعه دفعة واحدة وهو لا يزال يلهث ، كمن انتهى لتوه من سباق طويل ومجهد .
- صلي ع النبي يا زلمي ، وخلي إيمانك بالله كبير .
- ونعم بالله يا أم صالح .... ما بيصير غير اللي كاتبو الله
بزغت الشمس ولم يغمض لأم صالح جفن ، وطيلة هذه الفترة وهي تحاول جاهدة أن تهدئ من روع أبو صالح ، وتقلل من أهمية الموضوع ،وتضرب له الأمثلة عن ناس حلموا مثل هذه الأحلام ومازالوا أحياء يرزقون .
- جارتنا أم محمد شافت أمّا بالمنام ، وراحت معا مشوار ، وقالت يوما إنها بدا تموت ، وليكا لهلق عايشه ..... وفلان ... وفلان ... وغيرو و غيراتو شافوا هيك منامات ، وما شفنا حدا مات لهلق . ما حدا بيموت غير بوقتو ، طمّن بالك ، وأنسى الموضوع .
كل هذا وأبو صالح يهز برأسه موافقا ، محاولا مجاراتها بأفكارها ، وإقناع نفسه بأنها مجرد أضغاث أحلام .
لكن في الحقيقة كان الموعد الذي ضربوه قد بدا يدخل الرعب إلى قلب أبو صالح وأم صالح معا .
بدأ القلق والارتباك يظهر على تصرفات أبو صالح ، وبدأ يعد الثواني والدقائق والساعات ، وبدأ لأول مرة يشعر بان الوقت يمضي سريعا ، بعدما اعتاد العيش بهدوء ، والتصرف على أساس الوفرة من الوقت في كل الأحوال .
غادر أبو صالح فراشه ، وارتدى ملابسه بهدوء ، وتوجه إلى الدكان ، رفع الغلق محاولا تسلية نفسه ليهرب من تداعيات الكابوس ، نظف أرضية الدكان ، رش الماء ، وضع إبريق المته على الغاز ، ولكن عبثا كان يحاول ، فكل شيء كان يذكره بالموعد ، وأصبح الزمن ناقوسا مزعجا يدق فوق رأسه ، ورعبا حقيقيا يقض مضجعه .
بدأ الماء يغلي ، ولم ينتبه أبو صالح ، قام عن كرسيه ، أطفأ الغاز ، وسحب غلق الدكان وركب دراجته كما جرت العادة لديه لكن هذا اليوم بالذات كان هروبا إلى الأمام من شيء ما بدأ يلاحقه ، انه الموعد .
مر بالسوق مرور الكرام ، حتى أنه لم يسأل أحدا أي سؤال ولم يشتر أي غرض ، عاد أدراجه إلى الدكان ، ليجد مجموعة من النسوة اللاتي اعتدن شراء ما يلزمهن من أغراض وخضروات ، يقفن مع أم صالح وهي تقص عليهن الحلم .
كان البعض منهن يقللن من أهمية الحدث ، ويعلقن : لو كان كل واحد شاف منام وتحقق كانت الدنيا خربت
- صباح الخير أبو صالح .... شو وين الخضرة ؟ سالت إحداهن
- والله اليوم تأخرت ع السوق ... أجاب أبو صالح
- تأخرت ع السوق ولا خايف يا أبو صالح .... علقت أخرى بخبث
- خايف من شو ؟
- أم صالح حكت لنا حكاية المنام ، وشايفين انك أخد الأمور جد .
- كلو حكي بحكي .... يمكن لا نو كان عشا أم صالح تقيل شوي ... علق أبو صالح
اقنع أبو صالح النسوة بعدم الاهتمام ، وانفرط عقدهن وبقي مع أم صالح بالدكان .
- كان ضروري تحكي للنسوان يا أم صالح ... ما بتعرفي النسوان متل الغربال ما بينعطوا سر
- لأني شفتك مزعوج واخد الأمور بجد أجابت أم صالح .
مضى اليوم الأول ثقيلا ، وأبو صالح لا يزال يعيش الكابوس ، ويعايش وجوه زوار الحلم ويتذكر تفاصيل وجوههم وصرامتها ، كان الحلم ساطعا كأنه تم في وضح النهار .
في اليوم التالي هتفت أم صالح لأولادها وأقرباء أبو صالح داعية إياهم إلى الحضور إلى القرية يوم الخميس والجمعة .
من كان منهم قريبا لبى الدعوة ، والبعض الأخر اعتذر .
على مائدة العشاء ليلة الخميس ، اجتمع الأهل ، ودارت أحاديث متنوعة ، حول مصاعب الحياة ، وتربية الأولاد ، وبعض المشاكل الاجتماعية والمعيشية ، ولم تتعد مشاركة أبو صالح على الموافقة أحيانا والابتسامة الباردة أحيانا أخرى .
تجنب أبو صالح الدخول في موضوع الحلم ، وترك الأمر إلى أم صالح التي لم تخيّب ظنه وانبرت تقص تفاصيل الحلم الكابوس ، وردّات فعل أبو صالح على الموضوع مع شوية بهارات .
وأضافت أم صالح بان الحلم كان وراء دعوتها لهم ، بناءا على طلب أبو صالح .
ضحك البعض ، واندهش البعض الأخر ، ومنهم من اهتم بالموضوع، وعلق بعضهم بتحبب وراح يسال أبو صالح عما إذ كان يرغب بوصية ما .
- ولو يا أبو صالح كبر عقلك .... معقول هالشي .... ومعقول تخاف من هيك منام ، قالت زوجة أخيه التي تعيش بالمدينة ، والتي قطعت صلتها بالقرية وتقاليدها
- مين قلك أنا خايف ... أجاب أبو صالح
- أي شايفتك مو على بعضك ، موهدا أبو صالح اللي منعرفو
- عادية أنا شوي تعبان .. ختم أبو صالح .
بعد منتصف الليل انفرط عقد العائلة ، بعد إن اشبعوا الموضوع مناقشة وتحليلا ، وكل ذهب إلى غرفة نومه ، بعد أن تمنوا لأبو صالح ليلة هادئة بعيدة عن الكوابيس .
أم صالح وضعت نصب عينيها أن تحي الليل بطوله إلى جانب أبو صالح .
استلقى أبو صالح على فراشه ، بينما ذهبت أم صالح كعادتها لتحضر كاس الماء ، وتبحث في زوايا خزانتها عن بعض الأشياء التي تسليها ، وتشغل بها وقتها في تلك الليلة الموعودة .
كان أبو صالح في قرارة نفسه واثقا من إن شيئا ما سيحصل ، وضع أبو صالح رأسه على مخدته واستدار إلى الحائط ، وبدأ بتلاوة ما توارد إلى ذهنه من آيات الذكر الحكيم ، والدعاء للباري إن يستر أخرته .
من جانب أخر جلست أم صالح إلى جانبه تسلي نفسها ببعض أعمال الخياطة والتطريز >
تحسس أبو صالح بيده كاس الماء وقال :
- تصبحي على خير يا أم صالح ، شو ما بدك تنامي ؟
- وأنت بخير ، عندي شوية شغلات رح خلصهم ونام
- على خير إنشاء الله ، لا تنسي تطفي الضو ، بس تنامي .
- طيب أبو صالح ، طيب
بدأت الساعة تقترب من الرابعة والنصف صباحا ، ولا تزال أم صالح تغالب النوم ، فتارة يغلبها وتارة تتغلب عليه بالدندنة ، والنظر إلى أبو صالح ، لكي تتحقق من أنه ما زال على قيد الحياة ، بدأ أبو صالح يغط في نومه ، وكان هذا مثار ارتياح لا م صالح .
لكن كما يقول المثل : النوم سلطان . فعندما يهجم ملك النوم لا يستطيع احد إن يرده .
لم تدر أم صالح كيف سرقها النوم ومالت برأسها إلى " مخدة السند " ، لتنتفض بعد فترة وجيزة من غفوتها مذعورة ، وألقت بنظراتها على وجه أبو صالح الذي بدا وكأنه يغط في نوم عميق.
مدت يدها تتحسس يد أبو صالح ، وحانت منها التفاتة إلى ساعة الحائط التي كانت تشير إلى الخامسة وخمسة دقائق ، كانت يد أبو صالح باردة كالثلج ، هزته بعنف وخوف ، ونادت ... أبو صالح .... أبو صالح ... لكن لا حياة لمن تنادي ، فقد كان أبو صالح جثة هامدة ، اسلم الروح لباريها في الموعد المحدد .
شقت صرخات أم صالح سكون الليل ، لتعلن نبأ وفاة أبو صالح ، وان زواره في الحلم لم يخلفوا موعدهم .
هب كل من في البيت مذعورا ، واندفعوا إلى غرفة اب,صالح ، ليتأكدوا بأم أعينهم بان أبو صالح قد غادرهم مع زواره ، ملبيا دعوة الحق .







آخر تعديل عمر مصلح يوم 12-03-2012 في 04:47 AM.
  رد مع اقتباس
قديم 06-16-2012, 09:43 AM   رقم المشاركة : 2
عضو مجلس إدارة النبع
 
الصورة الرمزية شاكر السلمان





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :شاكر السلمان غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: الموعد


راقت لي جداً باللهجة السورية

تحية وتقدير












التوقيع

[SIGPIC][/SIGPIC]

  رد مع اقتباس
قديم 08-25-2012, 07:22 PM   رقم المشاركة : 3
أديبة وقاصة
 
الصورة الرمزية سولاف هلال





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :سولاف هلال غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: الموعد

قصة شائقة زادها جمالا لغة الحوار
فبدت أكثر صدقا وقربا من النفس من خلال لهجة الشام المحلية
الأستاذ كمال عيزوق
سلمت يداك
تحياتي وتقديري













التوقيع

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
قديم 12-03-2012, 05:00 AM   رقم المشاركة : 4
أديب وفنان






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :عمر مصلح غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 شموع الخضر
0 حواريات / مع شاعرة
0 حواريات / رحلة

قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: الموعد

حكاية طريفة رغم بساطة أحداثها
لكن الكاتب كان ماهراً باستدراج القارئ
باستخدامه لغة محببة للجميع حيث أجاد برسم الواقع الريفي
من خلال حوار لا زوائد فيه
وحقيقة هي تنضوي تحت جنس الحكايا
لذا أستميح الكاتب عذراً بنقلها إلى مكانها الطبيعي
حيث أعتقد بانها ستنال مساحتها من القراءة هناك
وتحية كبيرة







  رد مع اقتباس
قديم 12-03-2012, 05:08 AM   رقم المشاركة : 5
أديبة
 
الصورة الرمزية ليلى أمين





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :ليلى أمين غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: الموعد

مع أنني أرفض الدارجة في العمل الادبي ولكنني استمتعت بحكايتك
وقد سافرت بي إلى الشام من خلال اللهجة وعرفت كيف تغير فكرتي
تقديري






  رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الموعد رمزت ابراهيم عليا شعر التفعيلة 8 06-09-2011 04:56 PM
الموعد / الى الشاعر عباس باني المالكي حبيب النايف قصيدة النثر 12 07-27-2010 10:14 PM


الساعة الآن 11:25 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
:: توب لاين لخدمات المواقع ::