كتب لي الشاعر عبد الأمير رشيد قصيدة لمناسبة حلول القرن الواحد والعشرين فأجبته بالقصيدة التالية
أن مر قرن مع الأيام والدول = فتلك سنة جبار من الأزل
بالأمس ألف مضت أولى بها كدر = واليوم ثانية تمضي على عجل
ياشاعر الندوة الغراء تسألنا = عن عام ألفين في خوف وفي وجل
الخوف لايعتري من كان منهجه = على الصراط الذي ينأى عن الزلل
اما متاعبك اللاتي رزئت بها = فلا تزال على هذا ولم تزل
دنياك ما خلقت تزهو بساحتها = وانما خلقت للجد والعمل
هو الزمان صروف لاتؤانسه = وداوه بالتقى واصبر على الجلل
لئن شكوت زمانا نحن نصنعه = لم التشكي من الزلات والخطل
اقطع صلاتك باللذات تكبحها = هي الغرائز تأبى أن تقول صلي
والبس رداء شباب كله أمل = لكي تذوق شرابا من جنى العسل
صعاب دنياك ان جاءت تقبلها = بلا قنوط بلا شكوى من العلل
هي المتاعب ما انفكت تواجهنا = بالأمس واجهها خير الرجال علي
دنياه خاطبها غري بلا أسف = غيري فاني لرقي غير محتمل
ياعام ألفين أقبل أنت منقذنا = من المتاعب واحمل بارق الأمل
واحمل بشارة خير لاتفارقنا = وسر عزيزا ولا تركن الى الكسل
أن مر قرن مع الأيام والدول = فتلك سنة جبار من الأزل
بالأمس ألف مضت أولى بها كدر = واليوم ثانية تمضي على عجل
ياشاعر الندوة الغراء تسألنا = عن عام ألفين في خوف وفي وجل
الخوف لايعتري من كان منهجه = على الصراط الذي ينأى عن الزلل
اما متاعبك اللاتي رزئت بها = فلا تزال على هذا ولم تزل
دنياك ما خلقت تزهو بساحتها = وانما خلقت للجد والعمل
هو الزمان صروف لاتؤانسه = وداوه بالتقى واصبر على الجلل
لئن شكوت زمانا نحن نصنعه = لم التشكي من الزلات والخطل
اقطع صلاتك باللذات تكبحها = هي الغرائز تأبى أن تقول صلي
والبس رداء شباب كله أمل = لكي تذوق شرابا من جنى العسل
صعاب دنياك ان جاءت تقبلها = بلا قنوط بلا شكوى من العلل
هي المتاعب ما انفكت تواجهنا = بالأمس واجهها خير الرجال علي
دنياه خاطبها غري بلا أسف = غيري فاني لرقي غير محتمل
كتب لي الشاعر عبد الأمير رشيد قصيدة لمناسبة حلول القرن الواحد والعشرين فأجبته بالقصيدة التالية
أن مر قرن مع الأيام والدول آآآآآآآآآآآآآآآآآآ فتلك سنة جبار من الأزل
بالأمس ألف مضت أولى بها كدر آآآآآآآآآآآآآآآآآ واليوم ثانية تمضي على عجل
ياشاعر الندوة الغراء تسألنا آآآآآآآآآآآآآآآآ عن عام ألفين في خوف وفي وجل
الخوف لايعتري من كان منهجه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآ على الصراط الذي ينأى عن الزلل
اما متاعبك اللاتي رزئت بها آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ فلا تزال على هذا ولم تزل
فعلا أسعد النجار الدكتور الشاعر ... لا اختلاف في الأيام . نحن فقط تختلف نظراتنا ، فنجعل من الصغير كبيرا و من الكبير صغيرا ... وجدتك بسيطا في تناولك أفكارا بسلاسة و عفوية و هي قدرة لا يبلغها الكثير ... وأجمل الشعر ما لم يتعب ... أخي أسعد تمتعت بحرفك البهية في لوحة شعرية دون تكلف .
التوقيع
تـذكّـــــري مَـن لم تُحِـــــبِّيـه = والقلبُ أنتِ دائِــمًا فــيـهِ
ديْن عليكِ سوف يبقَى عالقًا = وليس مِن شيءٍ سيُلغيهِ
العربي حاج صحراوي .
الراقي أسعد نجار صباح معتق بعبير السعادة والأمل
دوما الزمان يمنحنا الكثير ويأخذ منا الكثير و ندون ما تيسر منه في الذاكرة ثم ننثر بعضه على صفحاتنا اليومية .. ومنها المناسبات .. وهنا جاء رد شاعرنا يتوافق مع قناعاته .. يمتطي صهوة الحكمة .. ويتجول في ممرات النفس ليختمها ببارقة أمل تفتح أبواب الخير والفرح
تقديري لك ولقلمك الوارف مع بيادر من ياسمين الشام
كتب لي الشاعر عبد الأمير رشيد قصيدة لمناسبة حلول القرن الواحد والعشرين فأجبته بالقصيدة التالية
أن مر قرن مع الأيام والدول آآآآآآآآآآآآآآآآآآ فتلك سنة جبار من الأزل
بالأمس ألف مضت أولى بها كدر آآآآآآآآآآآآآآآآآ واليوم ثانية تمضي على عجل
ياشاعر الندوة الغراء تسألنا آآآآآآآآآآآآآآآآ عن عام ألفين في خوف وفي وجل
الخوف لايعتري من كان منهجه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآ على الصراط الذي ينأى عن الزلل
اما متاعبك اللاتي رزئت بها آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ فلا تزال على هذا ولم تزل
فعلا أسعد النجار الدكتور الشاعر ... لا اختلاف في الأيام . نحن فقط تختلف نظراتنا ، فنجعل من الصغير كبيرا و من الكبير صغيرا ... وجدتك بسيطا في تناولك أفكارا بسلاسة و عفوية و هي قدرة لا يبلغها الكثير ... وأجمل الشعر ما لم يتعب ... أخي أسعد تمتعت بحرفك البهية في لوحة شعرية دون تكلف .
مرورك البهي اخي المبدع العربي الحاج صحراوي منح النص جمالية
الراقي أسعد نجار صباح معتق بعبير السعادة والأمل
دوما الزمان يمنحنا الكثير ويأخذ منا الكثير و ندون ما تيسر منه في الذاكرة ثم ننثر بعضه على صفحاتنا اليومية .. ومنها المناسبات .. وهنا جاء رد شاعرنا يتوافق مع قناعاته .. يمتطي صهوة الحكمة .. ويتجول في ممرات النفس ليختمها ببارقة أمل تفتح أبواب الخير والفرح
تقديري لك ولقلمك الوارف مع بيادر من ياسمين الشام