وقف في الشرفة , وبلهفة تابع خيوط الشمس المعانقة لجسدها الدافئ ,
إقترب مقدما رأسه للحصول على صورة أكثر وضوحا .. سرح بخياله بعيداً ....
ثم صرخ غاضبا : أين البندقية أين هي ؟؟
.
.
.
.
.
.
لن أسمح لذلك الطائر اللعين أن يفعلها بي ثانية
" السنا "
وانا لن أسمح لسنا ياسر أن تغادر هذا الجنس الأدبي
كونها حاضرة الومضة ، دقيقة المغزى ، أنيقة البوح
وفي هذا النص الذي تركت فيه شبابيك التأويل مشرعة
للتأويل .. تأكيد على شهادتي.
لك كل الود صديقتي الجميلة.
رغم أنها بدت لي واضحة وضوح الشمس
إلا أن البراعة تكمن في تمويهها وترك الباب مشرعا للتأويل
المبدعة سنا ياسر
أنت متمكنة من هذا الجنس الأدبي كما أخبرك القدير عمر مصلح
نتمنى أن نقرأ المزيد
شكرا لك
تحياتي
المبدعة سنا ياسر
روعة هذا النص تكمن في الغموض الذي سجى في مخيلتنا فسحة تغافلت عن مصير الصياد و أنشغلت بكتابة المصير للطائر و العكس صحيح ! دمتِ للسرد و للحياة !
وانا لن أسمح لسنا ياسر أن تغادر هذا الجنس الأدبي
كونها حاضرة الومضة ، دقيقة المغزى ، أنيقة البوح
وفي هذا النص الذي تركت فيه شبابيك التأويل مشرعة
للتأويل .. تأكيد على شهادتي.
لك كل الود صديقتي الجميلة.
رغم أنها بدت لي واضحة وضوح الشمس
إلا أن البراعة تكمن في تمويهها وترك الباب مشرعا للتأويل
المبدعة سنا ياسر
أنت متمكنة من هذا الجنس الأدبي كما أخبرك القدير عمر مصلح
نتمنى أن نقرأ المزيد
شكرا لك
تحياتي