سافر ولدي البكر شادي مع أمه إلى لبنان.. وبقيت بحكم عملي في الوطن، فكنت كلما اشتقت إليه أنظر إلى أرجوحته، وهي عبارة عن قطعة خشبية معلقة بحبلين في سقف المنزل.
محبَّتُكَ الغـــريبَ إلى نفــادِ وحـبُّ ضـناكَ ينمــو بازديـادِ
فليس.. كحـبِّ بنـيكَ.. حــبٌّ لليـلى.. أو لسـعدى.. أو سـعاد ***** أقـول لقلبي العـاني: تصــبَّرْ! فما أضنى المُـفارقَ كالتَّــمادي!
لقـد غيَّضـتُ دمعي في المـآقي وفيكَ تفيضُ أشــجانُ العــباد
قصيدة عكست مشاعر الأبوة بصدق
تتفجر الحروف عندما تكون العلاقات الأنسانية بهذا الرقي
خصوصاً عندما يكون من نحب بعيداً عنا
حماه الله
وأدام المحبة
دمت برقي
تحياتي وتقديري
ويحهم الشعراء حين يحولون الحروف الى تمائم
لمن يحبون .. تمائم لا يستطيعها الكهان وارباب السحر
لأنها سحر من نوع آخر بتلاصق حروفها تكوّن
لوحة رائعة الجمال بهية الألوان
شكرا للجمال
مودتي