إن كنت ِ تنتظرين موتي فافرحي = لم تبق َ إلا زفرة ُ الأموات ِ
كل ُّ السؤالات ِ التي رددتُها = ساقت خطاي َ لعالم ِ التُرُهات ِ
ما عاد َ لي هم ٌّ يقوّض ُ أحرُفي = ويقضُّ ــ في ليلي الطويل ــ سُباتي
ما عاد َ لي طيف ٌ ..يراود ُ صحوتي = ويقودني قسرا ً ..إلى الإنصات ِ
ما أنت ِ إلا بيت ُ شِعر ٍ ..ضائِع ٍ = لم يتّفق ْ يوما ً مع الأبيات ِ
ما أنت ِ إلا صوتُ حُب ٍّ .... خافِت ٍ = ضاعت ملامحه مع الأصوات ِ
بيدي ّ كُنت ِ هوى ً ..فلا تستغربي = يوما ً ..إذا لم يأت ِ يوم ٌ آت ِ
مرحبا أستاذ أحمد و ألف أهلا و سهلا بك و بكلماتك بيننا
قصيدة جميلة وشت لنا بشاعر متمكن من حرفه حماك الله
و أنا عكس رأي أستاذي عادل
فلقد فرحت أنها ما جاءت طويلة هذه الصحوة
التي كلت لها بها مما لا أظنها ستحبه ولو قرأتها فلن تعود لك ثانية ولو كتبت لها بعدها معلقة !!
تحياتي و مرحبا بك ثانية و ننتظر المزيد من إبداعاتك
إن كنت ِ تنتظرين موتي فافرحي = لم تبق َ إلا زفرةُ الأموات
كل ُّ السؤالات ِ التي رددتُها = ساقت خطاي َ لعالم ِ التُرُهات
ما عاد لي هم ٌّ يقوّضُ أحرُفي = ويقضُّ ــ في ليلي الطويل ــ سُباتي
ما عاد لي طيفٌ يراودُ صحوتي = ويقودني قسراً إلى الإنصات
ما أنت إلا بيتُ شِعر ضائِع ٍ = لم يتّفق ْ يوماً مع الأبيات
ما أنت إلا صوتُ حُبٍّ خافِت ٍ = ضاعت ملامحه مع الأصوات
بيديّ كُنت هوى فلا تستغربي = يوما ً إذا لم يأت ِ يوم ٌ آت
الأخ الشاعر أحمد فارس
أهلا بك في عائلة النبع أخا تشاركها الأفراح والأتراح
صرخات تنمّ عن انتقام رهيب سببه جرح ما زال ينزف
ما هكذا تخاطب المرأة فإنك مسحت بها الأرض
الشطر الثاني في البيت الأخير فقد روحه الشعرية نتيجة التكرار
إن كنت ِ تنتظرين موتي فافرحي = لم تبق َ إلا زفرة ُ الأموات ِ
كل ُّ السؤالات ِ التي رددتُها = ساقت خطاي َ لعالم ِ التُرُهات ِ
ما عاد َ لي هم ٌّ يقوّض ُ أحرُفي = ويقضُّ ــ في ليلي الطويل ــ سُباتي
ما عاد َ لي طيف ٌ ..يراود ُ صحوتي = ويقودني قسرا ً ..إلى الإنصات ِ
ما أنت ِ إلا بيت ُ شِعر ٍ ..ضائِع ٍ = لم يتّفق ْ يوما ً مع الأبيات ِ
ما أنت ِ إلا صوتُ حُب ٍّ .... خافِت ٍ = ضاعت ملامحه مع الأصوات ِ
بيدي ّ كُنت ِ هوى ً ..فلا تستغربي = يوما ً ..إذا لم يأت ِ يوم ٌ آت ِ
أين صاحب الصحوة هذي ؟!
بدأت أخشى ان تكون (هي) قد قرأت ما كتبته بحقها ؛ فاتخذت اللازم معك !!
سلامات أستاذي