حكايتي معكِ ترويها على أوراقكِ دموع الفجر.. وأحياناً تسطرها دموع عيني ..
تنقل إلى ( الومضة )
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ ( المتنبي )
حكايتي معكِ ترويها على أوراقكِ دموع الفجر.. وأحياناً تسطرها دموع عيني .. والدّموع كفيلة بأن تروي ما كان بالحكاية من أسرار.... فتحيّة بلّلت الحكاية بدموع الفجر فجاءت نديّة كماالفجر
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتحية الحمد حكايتي معكِ ترويها على أوراقكِ دموع الفجر.. وأحياناً تسطرها دموع عيني .. العزيزة فتحية الحمد تقديري لمشاركتك هذه مع اني أجدها خاطرة ،، فالومضة هي قصيدة نثرية قصيرة لها بعد عميق في المعنى وبعد ثابت بعيد المدى يعكس فكر ورؤيا صاحبها . تقبلي وجهة نظري ومرحباً بك هنا على ضفاف النبع . بالمحاولة يمكن أن نصبح أفضل شكر ومحبة وتقدير / وقار
سريعٌ مثل انكسار المرايا انكسارُ المشاعر وقار