حقيقة..

لأنّك انشودة لا تعاد ولا تتكرّر
لأنّك مثل القصيد إذا ما تحرّر
...أحبّك أنت
...............
أحاول كيف أفسر حبّك
كيف تغلغل فيّ كخنجر
ليسرق منّّي الأنا و رؤايا وأحلاميَ كيف؟؟
وكيف أفسّر ما لا يفسّر
..................
أحبّك أنت وأنت الحقيقة مثلي
ومثلي يحبّ الحقيقة مثلك أنت
أحبّك أنت
وجرّبت أن لا أحبك أنت
وحاولت بيني وما بين نفسي
أن لا أراك وكان امتحانا عسير
وكنت كطفل
ولا يدرك الطفل حين يكَسِّر ُكوب الزجاج
وكنت كما كلّ شاعر
وكنت الجريح الذي لامست كفّتاه الزّجاج
................
أراك .....وتبتسمين....
تقولين في خلدك الآن عدت كطير جريح
.....وتبتسمين
تقولين لي مرحبا ......وتبتسمين
الآن أدرك أنّي أحبّك جدّا
تقولين بعض الكلام القصير
كما عادة المغرمين
وإنّي كما عادة الشعراء ..
أراك ولكنّني لا أصدّق حتّى تلامس كفّاي كوب الزجاج.

حقيقة حلوة ومشاعر جميلة
محبتي

تسلم

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن العلي     حقيقة حلوة ومشاعر جميلة محبتي تسلم

الجميل مرورك البهي ..تحياتي مع ودّي

الحقيقة واحدة
مهما تبدلت الطرق
وتعددت الصور

دمت بخير
تحياتي

الأخ الشاعر أ.أبراهيم الدوف
جميل ماسطره يراعك في هذه الخميلة الخلابة..
أنسبيابية لذيذة وبناء محكم ومشاهد رائقة رائعه..
سلم البنان والبيان
دمت بود مع أعطر تحاياي

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عواطف عبداللطيف     الحقيقة واحدة مهما تبدلت الطرق وتعددت الصور دمت بخير تحياتي

أسعدني مرور ك البهي سيدتي
دمت في خير حال
تقديري واحترامي لك

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناظم الصرخي     الأخ الشاعر أ.أبراهيم الدوف جميل ماسطره يراعك في هذه الخميلة الخلابة.. أنسبيابية لذيذة وبناء محكم ومشاهد رائقة رائعه.. سلم البنان والبيان دمت بود مع أعطر تحاياي

سلمت أناملك أخي ناظم أسعدني مرورك الرائع
دمت بخير حال مع مودتي

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم الدوف     لأنّك انشودة لا تعاد ولا تتكرّر لأنّك مثل القصيد إذا ما تحرّر ...أحبّك أنت ............... أحاول كيف أفسر حبّك كيف تغلغل فيّ كخنجر ليسرق منّّي الأنا و رؤايا وأحلاميَ كيف؟؟ وكيف أفسّر ما لا يفسّر .................. أحبّك أنت وأنت الحقيقة مثلي ومثلي يحبّ الحقيقة مثلك أنت أحبّك أنت وجرّبت أن لا أحبك أنت وحاولت بيني وما بين نفسي أن لا أراك وكان امتحانا عسير وكنت كطفل ولا يدرك الطفل حين يكَسِّر ُكوب الزجاج وكنت كما كلّ شاعر وكنت الجريح الذي لامست كفّتاه الزّجاج ................ أراك .....وتبتسمين.... تقولين في خلدك الآن عدت كطير جريح .....وتبتسمين تقولين لي مرحبا ......وتبتسمين الآن أدرك أنّي أحبّك جدّا تقولين بعض الكلام القصير كما عادة المغرمين وإنّي كما عادة الشعراء .. أراك ولكنّني لا أصدّق حتّى تلامس كفّاي كوب الزجاج.

الشاعر ابراهيم مرحباً بك اولا ونتمنى طيب الأقامة لك بيننا

نص جميل ومناداة شفافة لكني هنا ولا ادري كيف تهت في القصيدة

بين التفعيلة والنثر . قد يسعفني المختصون بذلك ومع هذا فانت تملك نبضاً شعرياً

جميل وبالتاكيد تواصلك بين شعراء كبار هنا سيجعلك افضل فقد تعلمنا دروس كثيرة في هذا النبع

الراقي وتقبل مداخلتي وننتظر جديدك الآخر الجميل .


تحياتي وتقديري / وقار

مرحباً بك أختي الكريمة شرفني مرورك وتعليقك
الرائع ...
ملاحظاتك في محلها ففي أغلب النظم جائت التفعيلة (فعولُ )
فتجلّت تفعيلة ( فعِلن) بشكل مكرر والأصل هو فعول ،
وكذلك في هذا البيت (ليسرق منّي الأنا ورؤايَ وأحلاميَا كيفْ؟؟)
هنا أنا مدرك الخطئ في إشباع أحلاميَ بياء المتكلم لكنّي تركتها كضرورة شعرية إن جاز ذلك
ولكم الرأي والتصويب كما قلت ِ


سعيد لمرورك وملاحظاتك أخت وقار
تحياتي مع ودي وتقديري