كيف نستقبل شهر رمضان ؟.

كيف نستقبل شهر رمضان ؟.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله محمد وعلى آله وصحبه ومن اتبع سنته.واسأل الله أن يحلَّ رمضان وقد هدأت عواصف العالم الإسلامي مما حلَّ به.
وبعد : كان النبي صلى الله عليه وسلم يبشر أصحابه بقدوم رمضان فيقول لهم: "أتاكم رمضان شهر مبارك, فرض الله عز وجل عليكم صيامه، تفتح فيه أبواب السماء، وتغلق فيه أبواب الجحيم، وتغلّ فيه مردة الشياطين، لله فيه ليلة خير من ألف شهر، من حرم خيرها فقد حرم". رواه أحمد والنسائي وسنده صحيح. ، عن بشر بن هلال ،وصححه الألباني أيضا الإمام أحمد عن أبي هريرة رضي الله عنه.
والأصلٌ في تبشير وتهنئة الناس بعضهم بعضاً بقدوم شهر رمضان. قول ابن رجب: "كيف لا يبشر المؤمن بفتح أبواب الجنان؟! كيف لا يبشر المذنب بغلق أبواب النيران؟! كيف لا يبشر العاقل بوقـتٍ يغل فيـه الشيطان؟! من أين يشبه هـذا الزمان زمان؟ لطائف المعارف (ص:279(
وقد كان الصالحون يدعون الله زماناً طويلاً ليـبلغهم أيام (شهر رمضان)؟!
قال معلى بن الفضل (رحمه الله) : (كانوا يدعون الله ستة أشهر أن يبلغهم رمضان ! ثم يدعون ستة أشهر أن يتقبل منهم !).
وقال يحيى بن أبي كثير (رحمه الله) : (كان من دعائهم : اللهم سلمني إلى رمضان ، وسلم لي رمضان ، وتسلمه من متقبلاً .(
اغتنام نفحات شهر رمضان
رمضان .هو الركن الرابع من أركان الإسلام. وهو شهر من الأشهر العربية القمرية ألاثني عشر، وهو شهر الصبر . شهر القرآن . شهر التوبة . شهر الرحمة. شهر الصالحات . شهر الغفران . شهر الإحسان . شهر الدعاء . شهر العتق من النيران .وهو شهر معظم في الإسلام تميز عن بقية الشهور بجملة من خصائص وفضائل .
ولا يكون الاغتنام إلا بتتبع برامج العبادات والسباق إلى القربات والاجتهاد في العبادات، من خلال تنفيذ خصائصه وفضائله وهي:
1- أن الله عز وجل جعله الركن الرابع من أركان الإسلام , كما قال تعالى : ( شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدىً لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْه) البقرة / 185 , وثبت في الصحيحين البخاري ( 8 ) ، ومسلم ( 16 ) من حديث ابن عمر أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " بني الإسلام على خمس شهادة أن لا إله إلا الله , وأن محمدا عبد الله ورسوله , وإقام الصلاة , وإيتاء الزكاة ، وصوم رمضان , وحج البيت " .
2- فيه أنزل الله عز وجل القرآن, كما قال تعالى في الآية السابقة : ( [COLOR="rgb(0, 100, 0)"]شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدىً لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَ[/COLOR]انِ ) البقرة / 185 ، وَقَال سُبْحَانَهُ وتَعَالَى : { إنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ } .
3- و جعل فيه ليلة القدر , التي هي خير من ألف شهر , كما قال تعالى : ([COLOR="rgb(0, 100, 0)"] إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ . وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ . لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ . تَنَزَّلُ الْمَلائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِمْ مِنْ كُلِّ أَمْرٍ . سَلامٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ[/COLOR] ) القدر / 1_5 . وقال أيضا : ( إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنْذِرِينَ ) الدخان / 3 .
فَضَّلَ اللَّهُ تَعَالَى رَمَضَانَ بِلَيْلَةِ الْقَدْرِ , وَفِي بَيَانِ مَنْزِلَةِ هَذِهِ اللَّيْلَةِ الْمُبَارَكَةِ نَزَلَتْ سُورَةُ الْقَدْرِ وَوَرَدَتْ أَحَادِيثُ كَثِيرَةٌ مِنْهَا : حَدِيثُ أَبِي هُرَيْرَةَ - رضي الله عنه - قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم : " أَتَاكُمْ رَمَضَانُ شَهْرٌ مُبَارَكٌ فَرَضَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ عَلَيْكُمْ صِيَامَهُ , تُفْتَحُ فِيهِ أَبْوَابُ السَّمَاءِ , وَتُغْلَقُ فِيهِ أَبْوَابُ الْجَحِيمِ , وَتُغَلُّ فِيهِ مَرَدَةُ الشَّيَاطِينِ , لِلَّهِ فِيهِ لَيْلَةٌ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ,مَنْ حُرِمَ خَيْرَهَا فَقَدْ حُرِمَ " رواه النسائي ( 2106) وأحمد (8769) صححه الألباني في صحيح الترغيب ( 999) .
وَحَدِيثُ أَبِي هُرَيْرَةَ - رضي الله عنه - قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم : " مَنْ قَامَ لَيْلَةَ الْقَدْرِ إيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ " " رواه البخاري (1910) ومسلم ( 760 ) .
4- جعل الله عز وجل صيامه وقيامه إيمانا واحتسابا سببا لمغفرة الذنوب , كما ثبت في الصحيحين البخاري ( 2014 ) ، ومسلم (760 ) من حديث أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " من صام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه " . و فيهما البخاري ( 2008 ) ومسلم ( 174) أيضا عنه قال : قال صلى الله عليه وسلم : " ومن قام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه " .
وقد أَجْمَعَ الْمُسْلِمُونَ عَلَى سُنِّيَّةِ قِيَامِ لَيَالِيِ رَمَضَانَ , وَقَدْ ذَكَرَ النَّوَوِيُّ أَنَّ الْمُرَادَ بِقِيَامِ رَمَضَانَ صَلَاةُ التَّرَاوِيحِ يَعْنِي أَنَّهُ يَحْصُلُ الْمَقْصُودُ مِنْ الْقِيَامِ بِصَلَاةِ التَّرَاوِيحِ .
5- فيه تفتح فيه أبواب الجنان , وتُغلق فيه أبواب النيران , ويُصفِّد فيه الشياطين , كما ثبت في الصحيحين البخاري ( 1898 ) ، ومسلم ( 1079 ) من حديث أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " إذا جاء رمضان فتحت أبواب الجنة , وغلقت أبواب النار , وصُفِّدت الشياطين " .
6- لله في كل ليلة من رمضان عتقاء من النار ، روى الإمام أحمد (5/256) من حديث أبي أُمامة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " لله عند كل فطر عتقاء " . قال المنذري: إسناده لا بأس به. وصححه الألباني في "صحيح الترغيب" (987).
وروى البزار (كشف_ 962) من حديث أبي سعيد قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إن لله تبارك وتعالى عتقاء في كل يوم وليلة _ يعني في رمضان _ , وإن لكل مسلم في كل يوم وليلة دعوة مستجابة " .
7- وهو سببٌ لتكفير الذنوب التي سبقته من رمضان الذي قبله إذا اجتنبت الكبائر , كما ثبت في "صحيح مسلم" (233) أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " الصلوات الخمس , والجمعة إلى الجمعة , ورمضان إلى رمضان , مكفرات ما بينهن إذا اجتنبت الكبائر " .
8- أن صيامه يعدل صيام عشرة أشهر , كما يدل على ذلك ما ثبت في "صحيح مسلم" (1164) من حديث أبي أيوب الأنصاري قال : " من صام رمضان , ثم أتبعه ستا من شوال كان كصيام الدهر " . وروى أحمد ( 21906 ) أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( من صام رمضان فشهر بعشرة أشهر ، وصيام ستة أيام بعد الفطر فذلك تمام السنة )
9- أن من قام فيه مع الإمام حتى ينصرف كتب له قيام ليلة ، لما ثبت عند أبي داود (1370) وغيره من حديث أبي ذر رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إنه من قام مع الإمام حتى ينصرف كتب له قيام ليلة " . وصححه الألباني في "صلاة التراويح" (ص 15)
10- أن العمرة فيه تعدل حجة ، روى البخاري (1782) ومسلم (1256) عن ابن عباس قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لامرأة من الأنصار : " ما منعك أن تحجي معنا ؟ " قالت : لم يكن لنا إلا ناضحان , فحج أبو ولدها وابنها على ناضح , وترك لنا ناضحا ننضح عليه , قال : " فإذا جاء رمضان فاعتمري , فإن عمرة فيه تعدل حجة " , وفي رواية لمسلم :" حجة معي " . والناضح هو بعير يسقون عليه .
11- يُسن فِيهِ الاعْتِكَافُ, لِمُوَاظَبَةِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم عَلَيْهِ , كَمَا جَاءَ فِي حَدِيثِ عَائِشَةَ - رضي الله عنها – " أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم كَانَ يَعْتَكِفُ الْعَشْرَ الأَوَاخِرَ مِنْ رَمَضَانَ حَتَّى تَوَفَّاهُ اللَّهُ تَعَالَى , ثُمَّ اعْتَكَفَ أَزْوَاجُهُ مِنْ بَعْدِهِ " رواه البخاري ( 1922 ) ومسلم ( 1172 ) .
12- يُسْتَحَبُّ فِي رَمَضَانَ مُدَارَسَةُ الْقُرْآنِ وَكَثْرَةُ تِلاوَتِهِ اسْتِحْبَابًا مُؤَكَّدًا, وَتَكُونُ مُدَارَسَةُ الْقُرْآنِ بِأَنْ يَقْرَأَ عَلَى غَيْرِهِ وَيَقْرَأَ غَيْرُهُ عَلَيْهِ , وَدَلِيلُ الاسْتِحْبَابِ " أَنَّ جِبْرِيلَ كَانَ يَلْقَى النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم فِي كُلِّ لَيْلَةٍ مِنْ رَمَضَانَ فَيُدَارِسُهُ الْقُرْآنَ " رواه البخاري ( 6 ) ومسلم ( 2308 ) .
على أن قِرَاءَةُ الْقُرْآنِ مُسْتَحَبَّةٌ مُطْلَقًا في غير رمضان, وَلَكِنَّهَا فِي رَمَضَانَ آكَدُ .
13- كما ويستحب في رمضان تَفْطِيرُ الصَّائِمِ : لِحَدِيثِ زَيْدِ بْنِ خَالِدٍ الْجُهَنِيِّ رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم : " مَنْ فَطَّرَ صَائِمًا كَانَ لَهُ مِثْلُ أَجْرِهِ , غَيْرَ أَنَّهُ لا يَنْقُصُ مِنْ أَجْرِ الصَّائِمِ شَيْئًا " رواه الترمذي (807) وابن ماجه ( 1746 ) وصححه الألباني في صحيح الترمذي (647). راجع سؤال رقم ( 12598 ).
فحذار يا أخي: ترجع صفر اليدين من حاجتك ! ليذهب تعبك ونصبك في أدراج الريح !
وحذار أن تكون ممن لم يدرك غايته ! فهو المحروم حقاً ! قال النبي صلى الله عليه وسلم : "لله عند كل فطر عتقاء" رواه أحمد والطبراني/ صحيح الترغيب : 987
قال الحسن البصري (رحمه الله) : " إن الله جعل شهر رمضان مضماراً لخلقه يستبقون فيه بطاعته إلى مرضاته ، فسبق قوم ففازوا ،وتخلف آخرون فخابوا ! فالعجب من اللاعب الضاحك في اليوم الذي يفوز فيه المحسنون ! ويخسر فيه المبطلون "!
وكان ابن مسعود (رضي الله عنه) إذا انقضى رمضان يقول : (من هذا المقبول منا فنهنيه ؟ ومن المحروم منا فنعزيه!)
رزقنا الله وإياكم صدق الصائمين، وإقبال القائمين، وخصال المتقين ، وحشرنا وإياكم يوم النشور في زمرة المنعمين ، وبلغنا وإياكم برحمته ورضوانه درجات المقربين ، وحمداً لله تعالى دائماً بلا نقصان ، بإحسان, . بلغنا الله وإياكم رمضان سنين عديدة . وأحيانا به وبالصالحات حياة سعيدة .اللهم آتنا في الدنيا حسنة، وفي الآخرة حسنة، وقنا عذاب النار، اللهم تقبل منا صلاتنا، وصيامنا، وقيامنا، ودعاءنا، وفرج عنا وعن المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.
.وصلى الله وسلم على النبي وآله وأصحابه وأتباعه أجمعين.

بلغنا الله وإياكم رمضان سنين عديدة . وأحيانا به وبالصالحات حياة سعيدة .اللهم آتنا في الدنيا حسنة، وفي الآخرة حسنة، وقنا عذاب النار، اللهم تقبل منا صلاتنا، وصيامنا، وقيامنا، ودعاءنا، وفرج عنا وعن المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.
.وصلى الله وسلم على النبي وآله وأصحابه وأتباعه أجمعين.

عبد الناصر طاووس
جعل الله لك هذا في ميزان حسناتك وكلّ رمضان وأنت من أهل الخير

بلغنا الله وإياكم رمضان سنين عديدة . وأحيانا به وبالصالحات حياة سعيدة .اللهم آتنا في الدنيا حسنة، وفي الآخرة حسنة، وقنا عذاب النار، اللهم تقبل منا صلاتنا، وصيامنا، وقيامنا، ودعاءنا، وفرج عنا وعن المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.
.وصلى الله وسلم على النبي وآله وأصحابه وأتباعه أجمعين.

آمين يارب العالمين
جزاك الله خير

قآل آلله تبارگ و تعآلى:

"يآ آيهآ آلذين آمنوآ كُتب عليكُم آلصيآم گمآ كُتب على آلذين من قبلكِم لعلكُم تتقون"

قآل رسول آلله صلى آلله عليه و آله :لكِل شيئ زگآة و زگآة آلآبدآن آلصيآم.

قآل رسول آلله صلى آلله عليه و آله: آلصوم جنة من آلنآر.

قآل رسول آلله صلى آلله عليه و آله: آلصوم فى آلحر جهآد.

قآل آميرآلمومنين عليه آلسلآم :صوم آلنفس عن لذآت آلدنيآ آنفع آلصيآم.

قآل آميرآلمومنين عليه آلسلآم : آلصيآم آجتنآپ آلمحآرم گمآ يمتنع آلرچل من آلطعآم و آلشرآپ.

أحسنتم ووفقكم الله وأتمنى لگم صيآم مقپول وآتمنى لگم آلتوفيق لإحيآء ليآلي آلقدر

تقديري
تسلم

رزقنا الله وإياكم صدق الصائمين، وإقبال القائمين، وخصال المتقين ، وحشرنا وإياكم يوم النشور في زمرة المنعمين ، وبلغنا وإياكم برحمته ورضوانه درجات المقربين ، وحمداً لله تعالى دائماً بلا نقصان ، بإحسان, . بلغنا الله وإياكم رمضان سنين عديدة . وأحيانا به وبالصالحات حياة سعيدة .اللهم آتنا في الدنيا حسنة، وفي الآخرة حسنة، وقنا عذاب النار، اللهم تقبل منا صلاتنا، وصيامنا، وقيامنا، ودعاءنا، وفرج عنا وعن المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.
.وصلى الله وسلم على النبي وآله وأصحابه وأتباعه أجمعين.


اللهم آمين جزاك الله ألف خير أخي عبد الناصر فهذا الشهر يطرق ابواب الرحمة والغفران والخير
اللهم يسر امورنا في الحياة الدنيا وبدل عسرها يسراً واحقن دماء المسلمين في كل مكان والف الصلاة والسلام على سيدنا ونبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
ومن تبعه الى يوم الدين .




جزاك الله خيراً وبلغلك والجميع رمضان بكل خير

السباقة دائما
أخيَّتي دعد
ولك مثل ذلك
الماما عواطف
وجزاك الله الف خير
الأخ حسن العلي
شكرا على الاضافات الجميلة
أحسنت وسلمت ووفقك الله لما يحب ويرضى
الأخت وقار الناصر
وجزاكِ الله خيراً ووفقكِ والجميع لإحياء رمضان بكل الطاعات
سلمت يداك
تقبلوا مودتي وتقديري