دَعِي الأحزانَ لا تُورِي بها نارًا فتشتعِلُ
إذا لم تأتِ أمنيةٌ أتتْ أخرى ؛ لها حُلَلُ
الشاعرة الفاضلة انتصار
لو تضيفينَ هذينِ البَيتَين إلى القصيدةِ تكونُ حاويةً للمَلَلِ والأملِ مَعًا.
بُوركتِ
التوقيع
أنبعَ الوُدِّ لو أبَصَرْتَ حَقًّا
رأيتَ النبْعَ في الشريانِ يَجري
وأهلُ النبعِ كَوكَبةٌ كِرامٌ
حَدِيثُهُمُ إلى الأقمارِ يَسْرِي
عواطفُ إنْ تُباعِدْنا دِيارٌ
فإنَّ النبعَ في الأحداقِ ؛ فادْرِي
دَعِي الأحزانَ لا تُورِي بها نارًا فتشتعِلُ
إذا لم تأتِ أمنيةٌ أتتْ أخرى ؛ لها حُلَلُ
الشاعرة الفاضلة انتصار
لو تضيفينَ هذينِ البَيتَين إلى القصيدةِ تكونُ حاويةً للمَلَلِ والأملِ مَعًا.
بُوركتِ
الله الله رائع انت أستاذي
بارك الله فيك
و هذان البيتان لهما حلة لا أبهى منها و لا أحلى
شكرا جزيلا
و جمعة مباركة