أحـبِّي الـحياةَ لأنّـني فيها قِفِيها، ضَعِي الأزهارَ في فِيها خُذيها، وإنْ خانتْ، إذنْ فيها أو انْـفِي، أنـا فـيها أُنافيها لَـعوبٌ وتَسْهو عن سَفِيهيها وتَسْـفِي المُنَى فيها سَوافيها ونَـفْسي ومـا لِلعَزْفِ يُهْفِيها سِـواكِ، ومـا أجْلَى خَوافيها فـأشْفَتْ ومـا فاهَتْ بِشافيها بِـفَهْمٍ فَـصيحٍ فـي فهيهيها فـيا فَـيُّ أَوْرِفْ في فَيافيها فَـفِـيَّ مُـعـافيها قَـوافيها وأنْتِ لَـدَى سُفُـني مَرافِيها فُتُـونًـا أوافـي لا أُجـافيها محمد حمدي غانم 14/1/2014
تحميل ديوان دلال الورد مدونتي الأدبية والفكرية قناتي على يوتيوب (تحتوي على أشعاري الملقاة صوتيا)