أيا خيمة الوجع شدّي أوتادك ... فما عدت ألمح سمّار قبيلتي.... وماعاد غير خرائب أهل قدامى... وسلالات كلام من نسلهم... تلوذ لحظة الوجع بي.... ثمّ تشهق في الأفق.. فتلفّها جنائز وليمة للغياب
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش