لبوحك أستاذي حافزٌ لي لمواصلة الأروع والأفضل لأن عيناك تستحقان الأجمل والأرقى..
أملي في هذه الحياة بأن نلتقي يوما ما لأسعد بهذه القامة الأدبية الشعرية حتى أفيد من نسماتها النقية..
لك الشكر السرمدي
الأخ الحبيب والشاعر الأريب أ.حسين الشافعي
لي الشرف أيها الغالي وأبواب بغداد مفتوحة للطيبين والمبدعين أمثالك ..
وجواز السفر جاهز للسفر لمن يحبنا...كلنا حب لمن يودنا وكلنا إخاء ....
عطّر الله أيامك ولا غادرت فراشات السعد رياضك
تقديري وألف تحيه