قسما بـ عينيك ِ التي أهواها
سـ أقبل الكفين في مرضاها
فهي التي
كانت بيوم قاتم ٍ
تتحمل الآلام في مأواها
تبكي لاجلي كلما
ضاقت علي وسيعة ٌ
وتروح مثقلة الى مولاها
تدعو لكي نرنو الهنا
هي تلك والدتي فما ابهاها
التميمي
التوقيع
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ
فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي