شاعرنا الراقي الدكتور أسعد النجار صباح يحمل بين طياته الأمل و تعلو صهوته الفرح
تأتي الهموم تباعا .. و تتناسل الأوجاع في أديم الزمن .. لعلها كبوة فارس .. أو كابوس زائل .. من صميم القلب نثرت حروفك التي تشي بحزن كبير .. و تحدد ملامح جديدة لوجه شوهه كل من تأمر على خراب بلد عريق كالعراق الحبيب .. تقديري لك و لقلمك الباذخ مع الياسمين الدمشقي .. وحمى الله العراق و أهله فقد آن أوان الفجر ان يبزغ بين جبال الوجع