تسعين عام انقضى والعام تلو العام
وانا غريب الوطن في بلاد اعمامي
شربت كاس الحزن مِنْ قبْلِ لِفطام
صامد بديرة هلي مع كل أحلامي
مهما احتلال النتن وشلة الحاخام
طوّل مصيري أنا رح فجّر الغامي
-----------------------------------
د. لطفي الياسيني
أحيي تلك الدفقة المؤلمة والنبض الصارخ
كلمات والوجع فيها طاغي
شعرت بنبرتها وآلمتني كثيراً
أتمنى أن يبدل الله لنا هذا الشجى ويكون لنا مع الفرح مواعيد
دمت أخي الكريم ودام البنان