فضلا منكم يا سادة .. امنحوها عنوانا ترتقي به

كنت بذاك الوقت أعيش بقلب خالِ آنس أوقاتي أحياناً بزهو الفرح بصحبة أصدقاء أو رفقة خلانِ أختالهم بهجة لحياة هانئة أتناسى أملاً تعلقت به من حب ارتجاه قلبي .. من رب السماء وكم رفعت يداي أطلبه من الله بنفس خاشعه وروح عصمت لبارئها كي يهبها هذا الأمل .. وتمر الأيام وتتوالى السنون وتتلاشى عقارب الوقت من شعاع النور المنتظر لتعتاد نفسي العيش بالصبر يالها من حياة عقيمه بدونك يا حبيباً ارتجاه القلب ودعوت الله أن يرزقني اياه لتشرق شمس ايامي بفرح يغمرني ويتوجني بكنية تفرش الجنة تحت الأقدام وكان اليوم الموعود وما أجملها من فرحة غمرت حياتي بالحب وجعلتني امرأة تعشق الحياة وتقبل عليها بنفس راضية حين أذن القدر بتلك البشرى بقدومك طبت بك يا حبيباً امتلك العقل والقلب والوجدان وسارت حياتي تتلفظ حروف الأمان وحين ناظرتك تخرج من بين أضلعي وتتوسد يدي فاحتضنتك بكل حنو وبكاء ما أجملها من لحظة حين نطقها قلبي قبل لساني وناديتك باسمك فأصبحت فلذة القلب والرئتين عظيمه نعمة الأمومة باحتضانك وعظيم خالق الكون بتحقيق الأمنيات سأقضي حياتي شاكرة حامدة متضرعه لهبة الله الغالية حين وهبني قرة عيني ومهجة روحي فيصل .. هو من ناداني بأجمل الأسماء فكان الفيصل القاطع بين رحلة عمر أخذتني من عالم اليأس إلى عالم الحب والحنان : بقلمي : احترت بتسميتها برجاء منحها عنوانا ترتقي به مع النقد والتصويب

الغالية سميرة

هذه هي مشاعر الأمومة
ما أجملها من لحظات وأروعها من دقائق
حفظه الله لك

وجدت العنوان

فيصل العُمر

محبتي

فاض النبع من نمير هذه الحروف المعمدة بالنقاء
واكتسى النص مشاعر الأمومة والحنان مما عم الدفء في كل زوايا الكلام
كان الصباح جميلاً مع هذه البداية
شكراً لك

الأمومة إحساس لا يضاهيه انتشاء
يتجسد فيه الحب الصادق المعنوي.. الخالي من شوائب المادة
شكرا لمعانيكِ الخلابة يا سميرة
حفظ الله فيصلكِ من كل مكروه
أقترح عليك عنوان (فلذة الروح)
ولكِ الخيار

تتصارع كلماتى هنا
لمعانقة كلماتك والمعاني
احترت ماذا اكتب
واى الكلمات انسج
وكيف أتخطى بحار اعجابي
لاصل الى مجاراة احاسيسك
وأبحرت فى محيط كلماتك
ونشوة الكلمات والمعاني
شكرا لروعة عزفك

لك مودتي وتقديري