كالطير...

كالطير يهرب من قفصه فيعود بأختياره الى القفص..
هرب من السجن.. وجد المكان أضيق من قضبان القفص..
عاد بأختياره الى السجن فشعر بأمان عميق...

قصة تفتح آفاق كثيرة للمتلقي

بوركت

شكرا ياغالي لمرور يعبق بعطر الوطن

محبتي

رغم ان النص كان يحتاج لتكثيف اكثر ولكن فكرته اكثر من رائعة
فيه من الرمزية الكثير..فقضبان السجن ارحم من قضبان الحياة
الاخ الصديق قيس..نصا مؤلم من واقع محزن
اعطر التحايا واعذب السلام

طرقت بحرفك الراقي باب الحقيقه أخي قصي المحمود...

لك مودتي ياأمير

صباحا جميلا
في السّجن قد ينشيء علاقة أخوة صادقة مع رفيق السّجن
في السّجن قد يجد ( عدل القانون ) لو افترضنا وجوده
لكنه في الحياة
وجد الفوضى
وجد خيانة الصّديق وخذلان القريب
ربما لذلك عاد

وربما هو كأي إنسان عربي لايحب الحرية ولايريدها ومتمسك بسجن التّاريخ والموروث
تحية لك استاذ

يابنت البدري ..ياأختي

عندما كان خارج السجن كان يعيش الخوف وفي السجن أمان..
وهذا قدرنا...

تحيتي

[QUOTE=قيس النزال;334948]كالطير يهرب من قفصه فيعود بأختياره الى القفص..
هرب من السجن.. وجد المكان أضيق من قضبان القفص..
عاد بأختياره الى السجن فشعر بأمان عميق...[/QUOTE

حقيقة مرة يفرضها واقع أكثر مرارة و ألما.
فكرة قابلة للتحليل و منها كتابة مجلدات
و بحوث و دراسات.
دام ابداعك أ. قيس.

ليلى عبد العزيز...
من تونس الأحرار قال أبو القاسم الشابي...
اذا الشعب يوما أراد الحياة ....فلا بد ان بستجيب القدر
وسيتحطم السجن الكبير...ونزرع المحبة في القلوب ونرسم الأبتسامة على الوجوه

وشكرا لمرور منك جميل

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قيس النزال     يابنت البدري ..ياأختي عندما كان خارج السجن كان يعيش الخوف وفي السجن أمان.. وهذا قدرنا... تحيتي

ياأخي ياابن النّزال
لكنه ليس بنبي كي يكون السّجن أحبّ مما يدعونه إليه ...
إلا إذا صهرتنا عذابات البلاد في بوتقة صبر الأنبياء
وطاب مساؤك ... وطاب هذا النّص