زهور الوجد غافيةٌ على الكفين ياعمري
وشمسُ القلبِ دافئةٌ كلونِ الشّعرِ في سطْري
مواعيدي مسافرة إلى العينين
في خفرِ
وأقداحي مقامرةٌ بترياقٍ كمالعسلِ
فماذا لو تناغينا كعصفورينِ في شدوِ
وماذا لو تلاقينا على جسرٍ
من الورقِ ؟
/
منية الحسين
ياه....زنبقة النيل..من أين لكِ هذه الومضة
وكيف الأيحاء زارك فيها..
لن استرسل..فالجمال احياناً بلاغة الدهشة
تغنيه عن الحروف
أنا مثلك تماما لاأعلم من أين أو كيف
هو الحرف حين يهيمن .. ويكفيني منها أنها راقت لذائقتكم العالية
ممتنة أخي قصي على مرورك الجميل الذي يختم الحروف بالنور
أرق تحياتي والورد
زهور الوجد غافيةٌ على الكفين ياعمري
وشمسُ القلبِ دافئةٌ كلونِ الشّعرِ في سطْري
مواعيدي مسافرة إلى العينين
في خفرِ
وأقداحي مقامرةٌ بترياقٍ كمالعسلِ
فماذا لو تناغينا كعصفورينِ في شدوِ
وماذا لو تلاقينا على جسرٍ
من الورقِ ؟
/
منية الحسين
الغالية على قلبي منية..
نعم لون الشعر في سطرك دافئ، وكلماتك كما الشهد الأصلي..
عندما يعزّ اللقاء في الواقع لا نجد الى بياض الورق ليضمنا..عليه ننثر نبضنا ..نتأبط كلماتنا ونجوب السطور بحثاً عمن يستحق نبضنا لعل وعسى ننعم باللقاء في أخر السطر..
ما أجملك يا منية عندما تعزفين بالحرف فنطرب حد الدندنة..