آخر 10 مشاركات
ماذا بعد؟ (الكاتـب : - )           »          مجاراة لقصيدة أمير الشعراء أحمد شوقي .. سلو قلبي (الكاتـب : - )           »          كنا صغارا نلعب (الكاتـب : - )           »          صباحيات / مسائيـات من القلب (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          : يوم الجمعة .. (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          اللَّهمَّ صلِّ على سَيِّدِنا محمد (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          سجل دخولك بنطق الشهادتين (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          ***_هذا غديرك_*** (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          هي الأقدار (الكاتـب : - )           »          قراءة تحليلية لقصة "جنون" للأديبة أحلام المصري/ مصر (الكاتـب : - )



العودة   منتديات نبع العواطف الأدبية > نبع الفكر > المقال

الملاحظات

الإهداءات
عوض بديوي من الوطن العربي الكبير : من الروح إلى هيئة أرواح النبع الكرام ؛ الجسد بلا أرواحكم خاوية************ و عُديركم تقصيرنا ************ محبتي و الود

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 03-28-2015, 11:39 PM   رقم المشاركة : 1
شاعر
 
الصورة الرمزية عواد الشقاقي





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :عواد الشقاقي غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي الثقافة العربية اليوم ووباء الطائفية ... !!!

الثقافة العربية اليوم ووباء الطائفية ... !!!
--------------------------------------------------
عندما تتحدث الثقافة العربية بمنطق المثقف المتعلم وربما من حملة الشهادات العليا فيها وهو يطرح وينظر للطائفية المقيتة وبشتى الوسائل والسبل ، تكون هذه الثقافة قد ندبت حظها العاثر على خيباتها الآنية والمستقبلية لما ستجنيه من سخرية وتهكم من الثقافات الأخرى في العالم المتحضر ، لأن الثقافة بشكل عام إذا أرادت الحديث من منابرها الحقيقية وبالطروح التي تمت بالصلة لها ولمنطقها البناء فإنها ستتحدث من خلال حبر القلم وبياض القرطاس ، أما أذا أراد احد مدعيها من المتخلفين والجهلة الدخلاء عليها الحديث بإسمها بمنطقه الطائفي الضيق فسوف لن تمنحه الثقافة لا قلماً ولا قرطاساً وسيجد نفسه يتحدث من خلال مخالبه وأظفاره الحاقدة التي تعبر عن أمراضه النفسية وشعوره بالدونية أمام المثقف الحقيقي وسيكون حبره هنا عبارة عن نزيف من الدماء والفتن والاقتتال والفوضى والكراهية بين أبناء الشعوب العربية والإنسانية بشكل عام .. للأسف أن البعض من مثقفينا العرب اليوم أو بالأحرى مدعي الثقافة يجترون ويرددون ما يقيء به البعض من مشايخ الفتنة والضلالة في عالمنا الإسلامي من على منابر الإرهاب والموت والظلام والتخلف وهنا أصبح هؤلاء البعض من مدّعي الثقافة يشكلون الإمعات المنافقة الكاذبة التي تبيع بالثقافة وتشتري لغرض تحقيق مصالحها الضيقة التي لاقيمة لها إزاء قيم الثقافة الموضوعية العليا وسيكونون السرطان الخطير والوباء المستشري الذي ينخر في جسد الثقافة العربية حتى القضاء عليها قضاء مبرماً .. الثقافة بمعناها العام تُدرك جيداً أنها السلطة العليا في كل المجتمعات في العالم والتي تنضوي تحت لوائها كل السلطات الأخرى السياسية والعسكرية والاقتصادية وغيرها ، ومن هنا فإن المثقفين في حقيقة الأمر هم قادة الشعوب المتحررة وعملها ينصب في تحقيق العدالة المنشودة والمساواة لهذه الشعوب بصرف النظر عن الطبقة والدين والطائفة والمذهب والعرق والجنس واللون .. ولذلك لا أجد أن المتحدث بمنطق الطائفية المقيت يحمل ملامح وسمات المثقف الحقيقي ولا أجده مستوعباً حقيقة أنه القائد الحقيقي لشعبه ومجتمعه الذي لايميز بين أبنائه الذين يقودهم لتحقيق طموحاتهم في العدل والمساواة والتحضر والرقي .







آخر تعديل عواد الشقاقي يوم 03-29-2015 في 12:02 AM.
  رد مع اقتباس
قديم 03-29-2015, 03:32 AM   رقم المشاركة : 2
عضو هيئة النبع
 
الصورة الرمزية ناظم الصرخي






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :ناظم الصرخي غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 حنـــــــو
0 تاجُ اللغاتِ
0 نتاجي الجديد

قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: الثقافة العربية اليوم ووباء الطائفية ... !!!

لا فض فوك أخي الغالي
أعطيت الموضوع حقه ووضعت النقاط على الحروف
أي ثقافة يتحدثون بها وأعينهم صوب الدولار ؟؟؟
هل ضعنا أم أضاعونا أم لايزال في الزرع ثمار...؟
لن تكل الأقلام الشريفة عن فضح أساليبهم الملتوية مادام في القلب عرق ينبض
تقديري وأعطر التحايا












التوقيع

  رد مع اقتباس
قديم 03-29-2015, 06:07 AM   رقم المشاركة : 3
نبع فضي
 
الصورة الرمزية رياض محمد سليم حلايقه





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :رياض محمد سليم حلايقه غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: الثقافة العربية اليوم ووباء الطائفية ... !!!

الأخ عواد طغت المصالح المادية والتبعية للشرق والغرب وتنفيذ لأجندة الأسياد على
كل ما نربوا اليه ونتمناه لذلك فالمثقف المدعي تبخرت ثقافته عندما خرج عن الخط
المستقيم وتاه في مستنقعات الوهم الزائف.
تقديري













التوقيع


الجنة تحت أقدام الأمهات

  رد مع اقتباس
قديم 03-29-2015, 01:12 PM   رقم المشاركة : 4
أديب
 
الصورة الرمزية قصي المحمود





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :قصي المحمود غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 اعلان
0 نتاجي الجديد
0 مسمار في جدار الصمت

قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: الثقافة العربية اليوم ووباء الطائفية ... !!!

صديقي واخي شاعرنا الأنيق عوادالشقاقي
بعدالتحية
أوافقك فيما ذهبت اليه،ولو قرأت مقالي(من كان منكم بلا خطأ
فليرجمني بحرف)لوجدتنا نتفق بالهدف والفكرة.رغم أني عنيت
الأديب وليس المثقف،لأن ليس كل أديب مثقف وليس كل أكاديمي
مثقف وليس كل متعلم مثقف،الثقافة من وجهة نظري الشخصية
هي المام معلوماتي شامل مقترن بموهبة التفكير والتفكروقدرة
الأستنباط والعقلانية الثاقبة .ولهذا هناك القلة القليلة من المثقفين
وفق هذه الرؤيا في الأنتماء وألا أنتماء،فالمثقف ينتمي للحراك الفكري المتجدد والى الأنفتاح ولا ينتمي لأي أفق ضيق،
بداية؛ ما مفهوم المثقَّف؟
المثقف والثقافة - لغةً - مشتقان من مادة (ثقف)، والتي تدل - حسب ما جاء في معاجم اللغة العربية وقواميسها - على عدَّة معانٍ، منها: الحذق، وسرعة الفهم، والفطنة، والذكاء، وسرعة التعلُّم، وتسوية المعوجِّ من الأشياء، والظفَر بالشيء؛ قال تعالى: {فَإِمَّا تَثْقَفَنَّهُمْ فِي الْحَرْبِ} [الأنفال: 57]"[1].
(والمثقف في المفهوم الاصطلاحي: ناقدٌ اجتماعيٌّ، "همُّه أن يحدِّد، ويحلِّل، ويعمل من خلال ذلك على المساهمة في تجاوز العوائق التي تقف أمام بلوغ نظام اجتماعي أفضل، نظامٍ أكثر إنسانية، وأكثر عقلانية"، كما أنه الممثِّل لقوَّةٍ محرِّكةٍ اجتماعيًّا، "يمتلك من خلالها القدرةَ على تطوير المجتمع، من خلال تطوير أفكار هذا المجتمع ومفاهيمه الضرورية".

والمثقف يملك قدرًا من الثقافة التي تؤهله لقدرٍ من النظرة الشمولية، وقدرٍ من الالتزام الفكري والسياسي تجاه مجتمعه، وهو مبدع كل يوم، يستطيع بهذا الإبداع الثقافي أن يفصل بين تهذيبات القول وتجليات الفكر، بين الثقافة وعدم الثقافة، بين التحضروالتطور والتطور)2
عند أدوارد سعيد- صورة المثقف

” دور المثقف في الحياة العامة يعتبر اللاّمنتمي أو الهاوي الذي يعكر صفو الحالة الراهنة”

المثقف عند سعيد ليس الممثل représentant الذي ينوب شريحة اجتماعية معينة في مكان اتخاذ القرار على غرار البرلمان ويكون صوت من انتخبه ومن أعطاه توكيلا بل هو Intellectuel رجل الثقافة والفكر ويختص بالذهن والذكاء والمنطق والتجربة ويمتلك مهارة الحوار العقلاني ويضم الوعي السياسي والتحضر إلى الالتزام الاجتماعي والممارسة النقدية والتربية الانسانية. اذا كانت صورة المثقف متعددة في الوجود الاجتماعي وتتوزع على جميع مستويات الحياة وبالخصوص علاقة الإنسان بنفسه وبغيره وبالعالم الذي يعيش فيه فإن المثقف الحق حسب إدوارد سعيد هو الشخص الذي تمسك بقيم عليا مثل العدالة وحقق استقلاليته التامة عن السلطة “بمعنى عدم الارتباط بقيود تحد من تفكيره أو توجه مسار أفكاره مهما تكن تلك الأفكار” )نعود الى جوهر موضوعك،العقيدة موجودة لدى كل منا منها ماهي
موروث ومن خلال البيئة والعائلة تترسخ،ومنها ما هو استدراك
ضمن عوامل شتى محيطة بالفرد ليختار عقيدته،كلاهما تتزاوج مع
العصبية والأنانية للفرد،وهنا يأتي دور المثقف في أمتلاك البصيرة
وقدرته على مسك لجام العقيدة من العصبية ،من خلال ايمانه
بحرية المعتقد والرأي,فما اتيح له يتاح للأخر.فالمثقف طائر حر .
هناك من يدعي الخلاص منها،ولكن لو دققت في كتاباته ستجد
الشفرة السرية في بقاء العصبية يطمسها بمقبلات لغوية ليدين
الأخر الذي على شاكلته،فكلاهما يبطنان ويغلفان الرأي لأيصال
والأيحاء بخطأ الأخر!فرغم أن التطرف موجود في كل العقائد
أذ كانت دينية او سياسية..ولكنه في تأشيره للتطرف ورمزيته
تراه يغض الطرف عن ذكر المتطرفين من معتقده بطريقة ملتوية
ليؤشر برمزية معروفة لعقيدة الأخر.
وبنفس الوقت..هناك تتداخل ما بين العقيدة والوطنية،والأشكال
هو فيما حدث تناقض بينهما،هنا يكون الفرز،بين المثقف الواعي
القاريء لمجريات الأحداث وفق منظور تأريخي وحاضر ومستقبل
ويؤشر أختياره مدى قدرته على التحكم في لجام العصبية والأنتماء
العقائدي..أو الوطني..!!وبنفس الوقت يظهر مدى انسجام العقيدة
مع الأستقلال الوطني او التبعية..وهذه هي اشكالية فكرية ووطنية
وعندنا الأمثلة كثيرة..ومنها نعيشها يوميا..في ظل تأزم الأوضاع
في وطننا العربي..وعراقنا الحبيب..وأستغلت بدهاء من الغير
الخطأ التعريفي هو ان نسمي الأنتماءات بالطوائف..بينما هي في
الحقيقة عقائد..حتى لو كانت هناك مشتركات..فالمشتركات موجودة
في كل الأديان والحركات السياسية.فالتقاطع والأختلاف مفعوله
السلبي أكثر من المشتركات في مفعوله الأيجابي في ظل
بيئة الجميع فيها ضمن دائرة الأستقطاب السياسي والقومي المغلف
بالعقائدية
الصراحة المتناهية في طرح الرأي هي من توصل المختلفين لنقطة
الألتقاء،طبعا بين الملمين ومن لهم درجة ما بالثقافة العامة بعيدا
عن التحامل..ونقطة الألتقاء هي الوطنية بأنحياز تام.
أخيرا اخ عواد..ليس من ادعى الثقافة مثقف..فشفرة ما بين
السطور تفضح عصبيته العقائدية،وهناك أمثلة تراها يوميا
من خلال شاشات التلفاز والمنتديات والصحف،
الثقافة..هي البراءة من العصبية العقائدية والقراءة لما حولنا
بحيادية من خلال خلفية ليس فيها عقد..والأرتماء في حضن
الوطنية الخالصة نسبا وأرضا.....وأذ حدث التقاطع بينهما من
وجهة نظري..فالأنحياز للوطن والنسب..فوق العقيدة..
فبأمكانك أن تمارس العقيدة في غرفة مغلقة..ولكنك لا تستطيع
أن تمارس وطنيتك في ظل التبعية!فالتبعية عبودية!
أما أبواق المنظرين للفتنة والمثقفين المقنعين بالعقيدة أذ كانت
دينية أو سياسية وحتى مجتمعية ومناطقية فميدانهم وساحتهم
الجهل والأمية وقطيعهم اتباع السفسطة اللاهوتية والاساطير
والظلامية وهم جنود التبعية ووقود في الدنيا والآخرة لنار تحرقهم
أما المثقف الواعي..فعقيدة الوطن هي البوابة لعقيدة السماء غير
عابرة للحدود،تختلف عن عصور انبثاق العقائد الدينية،والأيدلوجيات
الأممية،فالخصوصية الوطنية هي المحك في أمتحان
العقائد،عكس الثقافة التي كانت سائدة في العقائد المولودة في بيئة
مفتوحة عابرة للخصوصية الوطنية،وما يحدث اليوم هو استغفال فكري
وعقائدي للخصوصية.. يستغله اليوم البعض من الموروث لطمس
الهوية الوطنية ومن كل المنظمات ذات البعد الأيدلوجي العابر للحدود..
أرهابية كانت أومغلفةظاهرها انساني وباطنها وسلوكها ارهابي..ولكنهما بذات الروح
وبذات السلوك وبذات الهدف فكلاهما عملة واحدة للتطرف العقائدي
أذن..فالدكتور! والشاعر! والمدرس! وغيرهما لاتؤهل شهاتدتهما للدخول في عالم
المثقفين اذّ علمنا البعض منهم..يصنف في خانة الجهل!!فتراهم يمارسون الطقوس
العقائدية ذات السفسطة اللاهوتيةجنبا الى جنب مع الجاهل والأمي المعذور لجهله
القائد الحقيقي هو من كان ملك الجميع وكان الجميع في عينيه سواسية..وغير هذا
هو أنتماء ضيق وليس انتماء رحب وواسع يتسع الجميع..وبهذا اتفق معك اخي عواد
في فن القيادة..و...أللهم أرزقنا بقائداً للجميع
الأخ عواد...جزيل شكري اليك..لمقالاتك الهادفة والتي تفتح باب
النقاش والمعرفة..كما هو ديدنك في الشعر ..
وما مداخلتي الا وجهة نظر..قد أكون مخطأ فيها..ويشرفني ان
تصوب وجهة نظري بالحجة المقنعة..وأذ كنت مصيب..فلا شكرا
عليها...
دمت اخاً وصديقاً نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
----
1و2\أ ابراهيم الشافعي
ما بين الأقواس دراسة في نظرة ادوارد للمثقف







آخر تعديل قصي المحمود يوم 03-29-2015 في 09:13 PM.
  رد مع اقتباس
قديم 03-29-2015, 01:14 PM   رقم المشاركة : 5
شاعر
 
الصورة الرمزية عواد الشقاقي





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :عواد الشقاقي غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: الثقافة العربية اليوم ووباء الطائفية ... !!!

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناظم الصرخي نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  
لا فض فوك أخي الغالي
أعطيت الموضوع حقه ووضعت النقاط على الحروف
أي ثقافة يتحدثون بها وأعينهم صوب الدولار ؟؟؟
هل ضعنا أم أضاعونا أم لايزال في الزرع ثمار...؟
لن تكل الأقلام الشريفة عن فضح أساليبهم الملتوية مادام في القلب عرق ينبض
تقديري وأعطر التحايا



الصديق الشاعر ناظم الصرخي

أشكر أن الموضوع نال اهتمامك وأكسبني حضورك وتفاعلك وقد كشفت وأضفت الكثير

خالص المحبة والتقدير






  رد مع اقتباس
قديم 05-01-2015, 02:55 PM   رقم المشاركة : 6
شاعر
 
الصورة الرمزية عبد الكريم سمعون





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :عبد الكريم سمعون غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: الثقافة العربية اليوم ووباء الطائفية ... !!!

لك الشكر والتقدير أخي الغالي عواد .. مع المحبة والاعجاب بفكرك الجميل













التوقيع

أنا شاعرٌ ..
أمارس الشعر سلوكا
وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات
لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون

  رد مع اقتباس
قديم 05-01-2015, 04:13 PM   رقم المشاركة : 7
كاتب
 
الصورة الرمزية قيس النزال





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :قيس النزال غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي رد: الثقافة العربية اليوم ووباء الطائفية ... !!!

والله ياأخي ان موضوع الطائفيه كذبة افتراها تجار الدم والمال الحرام وعشاق السلطه...يريدون أن يصبحوا زعماء وهم فارغون من كل شئ...لجأوا الى الطائفيه فأصبحوا زعماء وخسرنا الأوطان وسالت الدماء

شكرا لموضوع بناء نحن بأشد الحاجة لمثله

تحيتي







  رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
اليوم العالمي للغة العربية عواطف عبداللطيف معلم اللغة العربية,المكتبة اللغوية,الأدب العربي ونقده 2 11-20-2022 02:55 PM
نبعيون في حوار عن الثقافة العربية فراس المرعب صالون النبع الأدبي, الحوارات الأدبية والرسم بالحروف واللقاءات 6 08-02-2013 10:08 PM
أمسية شعرية في جمعية الثقافة العربية النيوزلندية عواطف عبداللطيف أخبار الأدب والأدباء 19 05-08-2013 10:45 AM
جوهر حرية الرأي .. ومشاكل أخرى في طريق الثقافة العربية !! نبيل عودة المقال 7 02-08-2012 08:33 PM
الثقافة والمثقف رجاء الحسن المقال 9 09-07-2011 09:55 PM


الساعة الآن 01:02 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
:: توب لاين لخدمات المواقع ::