في غيابك
يرتحل عمري ل لاشيء
تتشردني الأرصفة
وتتجرعني أزمنة الغياب
موال شوق وتغريبة ناي ..
في غيابك ..
سيمفونية عزفتها أنامل قلبك بكل اقتدار
فشعرنا بلسعة الألم وبحة الشوق المسكونة بالنداء
القصي القدير
حروف مست القلب لأنها طالعة من الشغاف
فكان السفر فيها متعة
بوركت والمداد النابض