نشيد عذب يأخذني إلى فضاء
وأجواء الشعر المهجري ...
فأرى تجليّات إيليا أبي ماضي
وعمق جبران ورحابة نعيمة
وجمال الشاعر القروي ..
ألبير ...
تُجيد الكتابة والعزف على سطور من تبر ..
حباك الله رحابة الأفق وعمق النظرة وجمال التعبير ..
التعبير الذي تبتعد فيه عن الصنعة فتترك روحك هائمة
تكتب ما يجول بها فتلامس وجدان المتلقي ..
العذوبة هنا في هذه القصيدة ..التي اختار لها الشاعر
قافيتين متناغمتين وكأنني أمام صوتين لا يطغى أحدهما على الآخر ..
ونلمس صوتا هامساً وصوتا عاليا ..وكلاهما أبرزهما الشاعر في ثوب النّاصح
الدّاعي للتفاؤل والنظرة الحالمة ...
بوركت ايها الحبيب وما حملت حروفك
من معان جميلة ودعوة للجمال والخير
واقتناص لحظات السعادة وان امكن صناعتها
كل الشكر لقلبك الجميل
********************
**
*
لا بد أن نصنعها أيها القدير في دنيانا هذه المليئة بالهم والغم والبلوى
والحمد لله على كل شيء ..إنما هو اختبار
وعسانا من الناجحين بتفوق..
محبتي لكم والامتنان
نشيد عذب يأخذني إلى فضاء
وأجواء الشعر المهجري ...
فأرى تجليّات إيليا أبي ماضي
وعمق جبران ورحابة نعيمة
وجمال الشاعر القروي ..
ألبير ...
تُجيد الكتابة والعزف على سطور من تبر ..
حباك الله رحابة الأفق وعمق النظرة وجمال التعبير ..
التعبير الذي تبتعد فيه عن الصنعة فتترك روحك هائمة
تكتب ما يجول بها فتلامس وجدان المتلقي ..
العذوبة هنا في هذه القصيدة ..التي اختار لها الشاعر
قافيتين متناغمتين وكأنني أمام صوتين لا يطغى أحدهما على الآخر ..
ونلمس صوتا هامساً وصوتا عاليا ..وكلاهما أبرزهما الشاعر في ثوب النّاصح
الدّاعي للتفاؤل والنظرة الحالمة ...
جميل أنت ورائع
مودتي وجلّ تقديري
الوليد
********************
**
*
لا بد أيها العندليب الأريب، أن يجيد المرء المحتكُّ بهذه الحياة
حرفة مضغ لأوائها وابتلاعها.. ثم الجوع للمزيد نزولاً عند جَلدٍ كبيرٍ -بات شرها للمصائب!-
أتقن ارتداءه عبر سني عمره الطويل معاناة..القصير زمنا!
شكرا كلماتك النقية النجمية وميضا في سماء بوحي المتواضع
محبتي الكبيرة
ومنتهى الامتنان