ماأجمل الكبرياء هنا عندما ينطقه الحق والضرورة لمن لا يرعوي
قصيدة محلقة بموسيقاها عالية بمبناها. وأنا أقرأ أبياتك المائزة تضمخت حواسي بعطر الياسمين االذي يضوع من بين ثنايا هذه الخميلة الخلابة، للبعد والشوق والفراق شأن آخر فالوجع سرمدي ولا مناص للقلوب الرقيقة من الأكتواء بلهيبه...
دمت بهذا البهاء الذي أنعش الروح أخي الغالي أ.خالد صبر سالم
تثبّت
مع التقدير وأرق تحاياي