آخر 10 مشاركات
التهجير بالنّار والدّمار وتعذيب الأسرى وقتل الصّغار (الكاتـب : - )           »          ما اغلاها (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          كنا صغارا نلعب (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          سجل دخولك بنطق الشهادتين (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          اللَّهمَّ صلِّ على سَيِّدِنا محمد (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          صباحيات / مسائيـات من القلب (الكاتـب : - )           »          واجب العزاء للأستاذ ناظم الصرخي بوفاة شقيقته (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          : يوم الجمعة .. (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          هـذا الصبـــاح .... (الكاتـب : - )           »          ألقوا بالثورة إلى الشَّارع يَحتَضِنها الشَّعب (الكاتـب : - )



العودة   منتديات نبع العواطف الأدبية > نبع الزمان > اختيارات أدبية > من قصص الشعراء

الملاحظات

الإهداءات
عواطف عبداللطيف من صباح الجمعة : جمعة مباركة للجميع إن شاء الله عواطف عبداللطيف من واجب العزاء : تتقدم بالعزاء والمواساة للشاعر ناظم الصرخي بوفاة شقيقته ,,رحمها الله برحمته الواسعة وأسكنها فسيح جناته ,,وإنا لله وإنا إليه راجعون دوريس سمعان من صباح الورد : طيب الله جمعتكم برياحين الجنة

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 11-04-2016, 11:47 AM   رقم المشاركة : 1
أديب
 
الصورة الرمزية عصام احمد





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :عصام احمد غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي نزار قبانى وبلقيس الراوى

كان الشاعر نزار قباني يلقى قصيدته في إحدى القاعات التي ضمت مهرجاناً شعرياً في بغداد عام 1962م فوقع بصره وهو يشدو بقصيدته على فتاة عراقية في العشرينات ، شديدة الجمال ، مليحة القوام ، تلاقت أبصارهما مرات ومرات فوقعت في قلبه ، فهام بها...
سأل عنها ، فعلم أنها بلقيس الراوي ، تعيش في الأعظمية في بيت أنيق ، يطل على نهر دجلة ، فتقدم لخطبتها من أبيها ، ولأن العرب لا يزوجون من تغزل في ابنتهم ، لم يوافق ، فعاد نزار حزيناً إلى أسبانيا حيث كان يعمل في السفارة السورية.
ظلت صورة بلقيس تداعب خياله ولا تغرب عن باله ، لكنه ظل يتبادل معها الرسائل في غفلة من الوالد.
بعد سبع سنوات عاد إلى العراق ليشارك في المربد الشعري وألقى قصيدة أثارت شجون الحضور ، وعلموا أنه يحكى فيها قصة حب عميقة ، فتعاطف معه الشعب العراقي بأسره ، كان يقول في قصيدته:

مرحباً يا عراقُ، جئت أغنيك
وبعـضٌ من الغنـاء بكـاءُ
مرحباً، مرحباً.. أتعرف وجهاً
حفـرته الأيـام والأنـواءُ؟
أكل الحب من حشاشة قلبي
والبقايا تقاسمتـها النسـاء
كل أحبابي القدامى نسـوني
لا نوار تجيـب أو عفـراءُ
فالشفـاه المطيبـات رمادٌ
وخيام الهوى رماها الـهواءُ
سكن الحزن كالعصافير قلبي
فالأسى خمرةٌ وقلبي الإنـاءُ
أنا جرحٌ يمشي على قدميه
وخيـولي قد هدها الإعياءُ
فجراح الحسين بعض جراحي
وبصدري من الأسى كربلاءُ
وأنا الحزن من زمانٍ صديقي
وقليـلٌ في عصرنا الأصدقاءُ
كيف أحبابنا على ضفة النهر
وكيف البسـاط والنـدماءُ؟
كان عندي هـنا أميرة حبٍ
ثم ضاعت أميرتي الحسـناءُ
أين وجهٌ في الأعظمية حلوٌ
لو رأته تغار منه السـماءُ؟

نقلت القصة إلى الرئيس العراقي أحمد حسن البكر، فتأثر بها فبعث بوزير الشباب الشاعر شفيق الكمالي ووكيل وزارة الخارجية، والشاعر شاذل طاقة، ليخطباها لنزار من أبيها ، عندها وافق والدها فتزوجا عام 1969 ليعيشا أجمل أيام حياتهما.
وبعد عشر سنوات من الزواج والترحال قال فيها قصيدة غناها كاظم الساهر مطلعها :

أشهدُ أن لا امرأة ً
أتقنت اللعبة إلا أنتِ
واحتملت حماقتي
عشرة أعوام كما احتملت
واصطبرت على جنوني مثلما صبرت
وقلمت أظافري
ورتبت دفاتري
وأدخلتني روضة الأطفال
إلا أنتِ ..

ما أن أشرق عام 1981م ، وبعد أن استقر بنزار وزوجته المقام في بيروت ، حيث كانت بلقيس تعمل في السفارة العراقية ، حتى كان الخامس عشر من الشهر الأخير من عام 1981 ودعها نزار لتذهب إلى عملها وتصافحا فتعانقا فتفارقا ، فذهبت إلى عملها وذهب نزار إلى مكتبه بشارع الحمراء ، وبعد أن احتسى قهوته سمع صوت انفجار زلزله من رأسه إلى أخمص قدميه، فنطق دون شعور، قائلاً : ياساتر ياربي ، وما هي إلا دقائق حتى جاءه الخبر ينعي له محبوبته التي قتلت في العملية ومعها 61 من الضحايا ، فكتب فيها قصيدة رثاء لم يكتب أطول منها في حياته، ولا أجمل منها في مسيرته الشعرية هذه قصة الحب والإرهاب ، إنها قصة تؤكد أنه ليس للإرهاب قلب ، وليس له مبدأ ، وليس له إيمان.

جزء صغير من قصيدة "بلقيس"

شكراً لكم ..
شكراً لكم . .
فحبيبتي قتلت .. وصار بوسعكم
أن تشربوا كأساً على قبر الشهيده
وقصيدتي اغتيلت ..
وهل من أمـةٍ في الأرض ..
- إلا نحن - تغتال القصيدة ؟
بلقيس ...
كانت أجمل الملكات في تاريخ بابل
بلقيس ..
كانت أطول النخلات في أرض العراق
كانت إذا تمشي ..
ترافقها طواويسٌ ..
وتتبعها أيائل ..
بلقيس .. يا وجعي ..
ويا وجع القصيدة حين تلمسها الأنامل
هل يا ترى ..
من بعد شعرك سوف ترتفع السنابل ؟
يا نينوى الخضراء ..
يا غجريتي الشقراء ..
يا أمواج دجلة . .
تلبس في الربيع بساقها
أحلى الخلاخل ..
قتلوك يا بلقيس ..
أية أمةٍ عربيةٍ ..
تلك التي
تغتال أصوات البلابل؟












التوقيع

هناك نظرة تختصر الحياة،،،، وصوت يختصر المسافه،،،، وشخص يختصر الجميع

آخر تعديل عصام احمد يوم 11-04-2016 في 02:54 PM.
  رد مع اقتباس
قديم 11-04-2016, 12:16 PM   رقم المشاركة : 2
روح النبع
 
الصورة الرمزية عواطف عبداللطيف





  النقاط : 100
  المستوى :
  الحالة : عواطف عبداللطيف متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: نزار قبانى وبلقيس الراوى

التقاها في حفل استقبال بسيط في إحدى السفارات العربية في بيروت , وكان خارجا لتوه من أزمة وفاة زوجته الأولى " زهراء" الدمشقية , وولدة " توفيق " الذي توفي اثر عملية جراحية للقلب في لندن , وهو ما يزال في الثانية والعشرين من عمره . وكانت ابنته الوحيدة " هدباء " قد تزوجت وانتقلت لتعيش مع زوجها في احدى دول الخليج العربي .
كان نزار وحيدا تماما وكانت بلقيس قبيلة من النساء, هيفاء فرعاء يكاد شعرها يلامس الارض في استرسال لم تر عين نزار مثله . وهكذا رأها , بشكل جعلة يعود الى كتابة الشعر مرة اخرى بعد توقف دام ثلاث سنوات ,لم يكن يعرف له نزار مبررا. ويقول :" لكنها بلقيس , أعادت الحبر للأقلام مثلما اعادت الدماء للعروق" .
عاش نزار مع بلقيس التي تربعت على عرش قلبه اجمل قصه حب لكنها ككل قصص الحب في المدن العربية جوبهت ب(لا)كبيرة جدا لكن الحب الصادق لم يهزم وبقي الأمل موجودا لينير درب العاشق لقد كان الاعتراض الاقوى على تأريخ نزار الشعري وكانت مجموعاته الغزلية وثائق أشهرها أهل بلقيس ضده لكن الشاعر كان قد عاهد محبوبته على الوفاء لحبهما والزواج .. ظل نزار يلاحقها بأصرار شديد مدة سبع سنين , رفضت من خلالها بلقيس اشخاصا عديدين لانها تحب نزار على الرغم من انه يكبرها كثيرا , وكانت لم تتجاوز الــ 23 من عمرها وهو في سن الاربعين
ماذا يفعل ولقد رفض ابوها ( الراوي ) تزويجه ابنته ولم تصلح شهرة نزار ولا مركزه الدبلوماسي السابق ولا قلبه الذي تربعت فيه ابنة الرجل العراقي ولا قلبها الذي احتله الشاعر السوري حيث لم يشفع كل هذا في ترقيق قلب الراوي ولا تفتيح عقله الذي لم يدله على قوة الحب وجبروته فحين يجمع بين البشر فلا لغة ولا دين ولا جنسية ولا عرق تعوقه إنها الثقافة الرحبه التي تصب الحياة في قالب صلب.
عاد نزار يمضغ المر ويشرب الحنظل .. يبكى .. يصرخ وتبكي معه حبيبه الفؤاد ولم يستسلما تعاهدا وانتظرا الوقت ..... حتى جاءت فرصه ذهبيه في التاسع من نيسان 1969 حين دعي نزار الى بغداد ليشارك في مهرجان الشعر العربي واختلى بنفسه ليكتب قصيدته في هذا المهرجان
وكتب نزار قصيده في مائه بيت وبييتين انتقد فيها الحكام العرب والسلاح وعرض من خلالها مشكلته الشخصيه فهو واضح وجرئ ومباشر والقى نزار قصيدته الطويلة:
كان عندي هنا أميرة حب ** ثم ضاعت أميرتي الحسناءُ
أين وجه في الأعظمية حلو**لو رأته تغار منه السماء
انني السندباد مزقه البحر **وعينا حبيبتي الميناء
ان في داخلي عصور من الحزن**فهل لي الى العراق النجاء
وأنا العاشق الكبير ولكن ** ليس تكفي دفاتري الزرقاءُ
ها هو يلجأ إلى العراق، كاللجوء السياسى الذى يضمن الحياة بكرامة لطالبها، واستمع رئيس الجمهورية العراقية (أحمد حسن البكر) إلى القصيدة وتحرك فيه الإنسان المثقف الشاعر فقبل طلب اللجوء الغرامي الذي تقدم به نزار السوري لابنة بلده العراقية
ويشكل الرئيس وفدا لخطبة بلقيس ونزار تكونت من: الشاعر شفيق الكيالى وزير الشباب والشاعر شاذل طاقه وكيل وزير الخارجية ورعاية احمد حسن البكر
هذا الوفد تسميه التقاليد القبلية (الجاهة) أي وجهاء القوم، إذا طلبوا لا يرد لهم طلب وإلا أصبح الرافض خصما للقبائل، والعرب عادة يحترمون طلبات الالتجاء فيدخلون في حمايتهم طالب الحماية حتى لو كان قاتلا
وطبعا لم يرد الراوي طلب الدولة الأول في تاريخ البشرية
فوافق الرواي وانتصر الحب وانتصرت الشجاعة.
وطال الاستعداد للزواج لأسباب عديدة منها وفاة توفيق ابن نزار في لندن عام 1972، وهو طالب الطب في دمشق، مات شابا طموحا حالما آملا
حزنت معه بلقيس واحترمت آلامه وساعدته في اجتيازها، وتزوجا فى بيروت عام 1973 وعاشا حبا حقيقيا كاملا تم فيه المراد من رب العباد، فالحب بلا زواج كالمال في الأدراج...وانجبا عمر وزينب وغنى نزار للحب والوطن، ثماني سنوات عسلا، شهدا، أزهارا وثمارا، صنعها أربعة من البشر، بلقيس ونزار وزينب..... وعمر
كانت لبنان قد انفجرت بالغباء عام 1980 حتى هدمو لبنان بلد الجمال والسلام حتى جاء اليوم الذي فقد فيه نزار فاتنته العراقية. فقد قتلت بلقيس عام 1981 في حادث انفجار دمر السفارة العراقية في بيروت .
وصارت السفارة العراقية في بيروت ركاما من الحجر والبشر، جرى نزار إلى الحطام ليأخذ بلقيس التي كانت تؤدي واجبها لصالح لبنان والعراق جرى ليأخذها في يده، وفي حضنه خارج الدمار والغباء وقف نزار أربعه أيام كاملة على قدميه فى انتظار بلقيس. لا طعام، لا نفس والباحثون في الحطام والركام يبحثون، أربعة قرون في أربعة أيام بعدها أخرجوا جسمانا في عظمة سبابته اليسرى خاتم زواج منقوش عليه اسم نزار.
كتب نزار في حبيبته بلقيس اشعارا واشعار وكتب مباشرة بعد موتها قصيدة في الحب والهجاء في حوالي الفي كلمه منها هذه الابيات:
قسما بعينيك اللتين إليهما
تأوي ملايين الكواكب
سأقول يا قمري عن العرب العجائب
هل تعرفون حببيتى بلقيس
فهي أهم ما كتبوه في كتب الغرام
كانت مزيجا رائعا بين القطيفة والرخام
***************
بلقيس يا بلقيس يا بلقيس
كل غمامة تبكي عليك
فمن ترى يبكي عليا
بلقيس كيف رحلت صامتة
ولم تضعي يديك على يديا
بلقيس كيف تركتنا في الريح
نرجف مثل أوراق الشجر
وتركتنا نحن الثلاثة ضائعين
كريشة تحت المطر
أتراك ما فكرت بي
وأنا الذي يحتاج حبك مثل زينب أو عمر
بلقيس يا معشوقتي حتى الثمالة
************
و هؤلاء الكاذبون يقرفصون ويركبون على الشعوب ولا رسالة
لو أنهم حملوا إلينا من فلسطين الحزينة نجمة أو برتقالة
لو أنهم حملوا إلينا من شواطىء غزة حجرا صغيرا أو محارة
لو أنهم من ربع قرن حرروا زيتونة أو ارجعوا ليمونة
ومحو عن التاريخ عاره
لشكرت من قتلوك يا بلقيس يا معبودتي حتى الثمالة
لكنهم تركوا فسلطينا ليغتالوا غزالة
قال نزار عن بلقيس اعذب الكلمات وارقها (بلقيس كانت واحة حياتي وملاذي وهويتي وأقلامي بعد رحيلها أقمت بابا من الحديد في بيتي يسبقه بمتر ونصف، أغلقه علي وعلى اولادى من السابعة مساء، أصبحت أنام بعيون مفتوحة بعد أن خاصمت الطمأنينة، أرادوا أن يخفوا صورها من البيت فصرخت فيهم أريد أن تبقى بلقيس معى حتى لو غابت كانت جزءا من عمري ومن عيش مشترك وكانت صديقة شعري قبل أن تكون صديقتي ولم تكن تعتبر قصيدتي ضرة لها، بل جزءا من مجدها)
كتب نزار قصيده من اروع ماكتب كانت في رثاءها
بلقيـــــس ..
شكراً لكـــم ,, شكرًا لكـــم
فحبيبتي قتلت .. وصاربوسعكم
أن تشربوا كأساً على قبر الشهيدة
وقصيدتي اغتيلت .. وهل من أمة في الأرض
إلانحن – نغتال القصيدة..؟
بلقيس
كـــانت أجمل الملكات في تاريخ بابل
بلقيس
كانت أطول النخلات في أرض العراق
كانت إذا تمشي
ترافقها طواويس .. وتتبعهــا أيائل
بلقيس.. يا وجعي
ويا وجع القصيدة حين تلمســها الأنامل
هل يا ترى
من بعد شعرك سوف ترتفع السنابل ...؟
يانينوى الخضراء
ياغجريتي الشقراء
ياأمواج دجلة
تلبس بالربيع بساقيها ... أحلى الخلاخل
قتلوك يابلقيس
أية أمة عربية تلك التي
تغتال أصوات البلابل ..؟
أين السمؤال ..؟؟والمهمل ..؟؟
والغطاريف الأوائل ...؟؟
فقبائل أكلت قبائل
وثعالب قتلت ثعالب
وعناكب قتلت عناكب
قسما بعينيك التي اليهما
تأوي ملايين الكواكب
سأقول ياقمري عن العرب العجائب.
وهكذا انتهت قصه حياة بلقيس لتنتهي بعدها حياة زوجها بعد 15 عاما ولكن قصائد حب نزار بقيت شاهدا على حبهما وبقيت ملاذا للمحبين
- منقول -

شكراً لهذا الاختيار الجميل












التوقيع

  رد مع اقتباس
قديم 11-04-2016, 02:45 PM   رقم المشاركة : 3
نبع فضي
 
الصورة الرمزية رياض محمد سليم حلايقه





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :رياض محمد سليم حلايقه غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: نزار قبانى وبلقيس الراوى

قصة راقية ورائعة ومؤلمة
هكذا الشعراء ينطقون ويكتبون بكل احساس ورقة
شكرا لكما













التوقيع


الجنة تحت أقدام الأمهات

  رد مع اقتباس
قديم 11-04-2016, 04:12 PM   رقم المشاركة : 4
عضو مجلس إدارة النبع
 
الصورة الرمزية شاكر السلمان





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :شاكر السلمان غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: نزار قبانى وبلقيس الراوى

سلاماً
رغم معرفتنا بالقصة وعشنا ايامها حزانا الا ان قراءتها الآن نبشت في الرماد
جميلة هذه القصة رغم ما فيها من وجع

بوركتم













التوقيع

[SIGPIC][/SIGPIC]

  رد مع اقتباس
قديم 11-04-2016, 04:45 PM   رقم المشاركة : 5
شاعر
 
الصورة الرمزية الوليد دويكات





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :الوليد دويكات غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 الحديث السابق
0 أزاهير تفوح
0 نشيد الحالمين

قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: نزار قبانى وبلقيس الراوى

قرأت هنا ...
كأني أثرأ للمرة الأولى
رغم أن نزار يسكننا شاعرا
مؤثرا ...أحببنا بلقيس جدا
من خلاله ...

جميل هذا الموضوع ...
شكرا لك / لسيدة النبع

تحية تليق بكما







  رد مع اقتباس
قديم 11-04-2016, 07:13 PM   رقم المشاركة : 6
شاعر
 
الصورة الرمزية الوليد دويكات





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :الوليد دويكات غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 الحديث السابق
0 أزاهير تفوح
0 نشيد الحالمين

قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: نزار قبانى وبلقيس الراوى

قال نزار قباني :
مات أعزب من لم يتزوج عراقية .







  رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
نزار قباني علي الحيدري نبع الفنون, الصور والكريكتير 15 05-13-2016 09:33 PM
إلى نزار قباني بذكرى وفاته. علاء حسين الأديب الشعر العمودي 16 05-20-2015 07:44 PM
موال بغدادي (نزار قباني ) تواتيت نصرالدين اختيارات متنوعة من الفنون الأدبية وأدب الحضارات القديمة 7 02-01-2015 11:40 PM
نيسان نزار قباني العربي حاج صحراوي الشعر العمودي 4 04-29-2011 10:44 AM


الساعة الآن 09:11 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
:: توب لاين لخدمات المواقع ::