مــا خـشَـيْــتُ مــوْتَ الأَلْــف جُــرْحٍ و جُــــرْح و لا أَرْعَـبَـتْـنِــي ضـربـاتُ الأَلْـفِ رُمْحٍ و رُمْـــح و خابَـتْ جـمـيعُـها طعنـاتْ الأَلْـفِ سيْـفٍ و سيْف فكيْـفَ بـي أَخْشـأكَ أيا ذا الألف حَيـْف و حـَيْــف الغـابِـرُ عنْـد ذِكْر الأمْجـاد الساطِـعُ بيْـنَ الأَلْف زيْـفٍ و زيْـف بقلم / القلم المجروح
لي عودة هنا فبعض المعاني لا تقولها الكلمات رغم قوّتها ... قد تحتاج إعادة ترتيب وتنسيق لتكون أوضح هذا لا يمنع القول بأنّ أصداءها في المتلقي ذات مغزى .
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش
إنه الوطن الساطع رغم زيفهم القابع في الوجدان.. أملا غير ذي يأس هكذا رأيت نصّكم القصير رغم عمق مضمونه نسأل الله الفرج والعافية دام لك الألق
سلمت أناملكم أيها القدير وأهلا بكم دمتم بخير وألق تقديري والاحترام
لا بد للزيف أن ينكشف وتتضح الرؤية وتلتئم الجراح أهلاً بك على ضفاف النبع نتمنى لك طيب الإقامة دمت بخير تحياتي
وماأرخص الدماء حين تكون فداء للوطن عبرت ببساطة وعمق عن حبك وكانت الرسالة عظيمة المعنى سلم حرفك وسلمت ؛ مــا خـشَـيْــتُ مــوْتَ الأَلْــف جُــرْحٍ و جُــــرْح / أظنك تقصد ( صحوة الألف ...... تقديري لك