آخر 10 مشاركات
العيد في حبكم (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          كنا صغارا نلعب (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          واشتعل الرأس شيبا (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          حياة الحب (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          هوس مريض / زهراء (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          ضياع وأوجاع وخداع !!!! بقلمي اليوم . (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          ما اغلاها (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          وأد القصائد (الكاتـب : - )           »          هل من مشكلة ؟! (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          ماذا بعد؟ (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )



العودة   منتديات نبع العواطف الأدبية > نبع الفكر > التكنلوجيا والعلوم

الملاحظات

الإهداءات
عواطف عبداللطيف من صباح الجمعة : جمعة مباركة للجميع إن شاء الله عواطف عبداللطيف من واجب العزاء : تتقدم بالعزاء والمواساة للشاعر ناظم الصرخي بوفاة شقيقته ,,رحمها الله برحمته الواسعة وأسكنها فسيح جناته ,,وإنا لله وإنا إليه راجعون دوريس سمعان من صباح الورد : طيب الله جمعتكم برياحين الجنة

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 03-23-2010, 12:16 PM   رقم المشاركة : 1
أديبة
 
الصورة الرمزية رائدة زقوت





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :رائدة زقوت غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي الحوسبة السحابية تقنية تواجهها تحديات خاصة



يبدو أن الأجواء عاصفة في أفق الحوسبة السحابية، إذ حذر خبراء الأمن والحماية من أن الإجراءات المتبعة على هذا النوع الجديد من التكنولوجيا لا تكفل أمنها.
ويقول مدير شركة استشارات الأمن على شبكات الانترنت ثوماس بارينتي "هنالك حوافز كبيرة تدفع الشركات والأفراد لاستخدام ما يعرف بالحوسبة السحابية، لكنهم لا يعلمون أن لها خروقات أمنية كثيرة".
ومن أكثر الأسباب التي تشجع على استخدام السحاب العامل الاقتصادي؛ كونه برنامجاً متاحاً للجميع عبر الإنترنت.
والحوسبة السحابية هي تكنولوجيا تعتمد على نقل المعالجة ومساحة التخزين الخاصة بالحاسوب إلى ما يسمى (السحابة)، وهي جهاز خادم يتم الوصول إليه عن طريق الانترنت. وبهذا تتحول برامج تكنولوجيا المعلومات من منتجات إلى خدمات.
وهذا يعني أيضا أن الشخص يمكنه الولوج إلى المعلومات التي يخزنها في السحاب من أي جهاز كمبيوتر في العالم ما دام مرتبطا بشبكة الانترنت.
وهذه التقنية الجديدة تسمح للشركات بتقليص الميزانيات الخاصة بمشاكل صيانة وتطوير برامج تقنية المعلومات، وبالتالي يتركز مجهود الجهات المستفيدة على استخدام هذه الخدمات فقط.
أما بالنسبة للأفراد، فسيتمكنون من الوصول إلى صورهم ومستنداتهم من أي مكان سواء في العمل أو محلات الكوفي شوب وغيرها، وذلك عن طريق تحميل المعلومات باستخدام فليكر أو غوغل دوكس.
ورغم كل هذه المزايا الخيالية، إلا أن بارينتي يقول "نحن لا نعلم من هي الجهة التي تدير تلك المعلومات المخزنة على السحاب، ولا نعرف أين هي، كما أننا لا نثق بدرجة الأمانة والأمن والحماية التي يمكن أن توفرها الجهة للمستخدم، فكيف لنا أن نضمن أن المعلومات لن تسرق أو تخترق أو حتى تختفي؟".
وفي دراسة جديدة أعدتها مجلة "سي اي او"، وجد أن 50 % من المديرين التنفيذيين مهتمون بفكرة الأمن والحماية، فيما يتعلق بعملهم المخزن على الأجهزة، وأن عدم وجود أمن أو وجود اختراق أمر يقلقهم جداً.
والتهديدات الأمنية المحتملة لبيئات الحوسبة الافتراضية معقدة جدا، وإحدى مسائل القلق تنبع من الأمن بحد ذاته، فالشركات تملك وسائل حماية متعددة مثل الفاير والز وبرامج الانتي فايروس، ولكن حين يستعان بمصادر خارجية لعمليات الحوسبة بأنواعها، يتم التخلي عن التدابير الأمنية.
ويقول بارنتي في مقابلة له مع السي إن إن "لا يمكننا أن نثق في الهواء، بأن الحوسبة السحابية تضمن لنا الحماية، فكل من يقرر استخدام الحوسبة السحابية، عليه أن يملك مقدارا كبيرا من الإيمان بأن بياناته محمية فعلا".
وهنالك مخاوف أخرى من أن تتعطل تلك الخوادم البعيدة أو أن تتعرض البيانات والمعلومات باختلاف أهميتها إلى الخراب أو الاختفاء في الفضاء بكل بساطة ومن دون رجعة.
وفي كانون الأول (ديسمبر) من العام 2009، على سبيل المثال، فقدت شركة Ma.gnolia جميع بياناتها، ما اضطرها إلى التوقف عن العمل لفترة قبل أن تنطلق من جديد.
ويقول مؤسس موقع الأمن السحابي كريغ بالدينغ "يجب أن تكون لدينا خطة بديلة، فإذا وثقت بإحدى الشركات المزودة للخادمات السحابية، يجب أخذ الاحتياط وتوفير نسخ بيد الشركة أو الفرد أو استخدام خادم آخر لحماية البيانات".
أما بالنسبة لمراكز البيانات الخاصة بالحوسبة السحابية، فإن الوضع أكثر قتامة؛ فالخوادم الافتراضية التي تستخدمها شركات الحوسبة السحابية هي واحدة لجميع مستخدميها من شركات وأفراد.
ورغم أن الأجهزة الافتراضية تخفض التكاليف وتوفر الطاقة، إلا أنها تثير تساؤلات حول تسرب البيانات وانتهاك المعلومات. كما أن مثل هذه الخوادم تعد بيئة خصبة للقراصنة الذين يتلذذون باختراق السحاب.
ويقول بالدينغ "نحن قلقون جدا من قيام القراصنة بانتهاك هذه التكنولوجيا؛ لأن لديهم القدرة على التحرك بحرّية في السحاب والتقاط المعلومات من أية شركة كانت. كما أن لديهم القدرة على نشر السبايوير والفيروسات وغيرها من البرامج التي قد تدمر كل شيء".
وفي كانون الأول (ديسمبر) الماضي، أعلنت غوغل تعرض نظام الجي ميل الخاص بها لهجوم ببرنامج مالوير ومصدره الصين، ونتيجة لذلك، أعلنت غوغل إيقاف الرقابة على محركها الخاص بالصين Google.cn، وربما إنهاء المعاملات التجارية معها.
ويؤكد الخبراء صدور جيل جديد من برامج مالوير التي تستهدف المزودين السحابيين، منوهين إلى أن هذا النوع من البرامج المخربة سيكون من الصعب إيقافه وتحديد برامج دفاعية ضده.
وقامت الولايات المتحدة، التي تملك غالبية الشركات التي تزود الخدمات السحابية، بتشريع قوانين لضبط العمليات ومخالفة الجناة؛ إذ إن الحكومات ترى من السهولة تنظيم البيانات التي تخزن في السحاب، أكثر من البيانات التي تخزن في خوادم خاصة، فتتحكم بها وبطريقة سرّية، وهذا أمر يدعو إلى القلق ويحتاج إلى قانون جديد لضبطه.
ورغم كل هذا الحديث، إلا أن مزودي خدمات الحوسبة السحابية يعملون بجد لجعلها آمنة على الجميع، مؤكدين أن كل تقنية جديدة لها تحدياتها الخاصة.
عن الغد الأردنية






  رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:11 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
:: توب لاين لخدمات المواقع ::