يا منْ تحثُّ الى الأمـامِ خُطاكا وتبثُّ في سوحِ الوغى بُشراكا وزففتَ نصرَكَ للأنـامِ مُـحـرّراً لولاكَ مـا كـانَ الهـنـا لولاكـا دعنـي أُقبّلُ مِـنْ تُرابِكَ جبهـةً بوركـتَ أنتَ و بوركتْ كفـّاكـا لقّنتَ اعـداءَ العراقِ هـزيـمـةً وجعلتَ كـلَّ مُغـرّرٍ يخـشـاكـا ووهبتَ روحَكَ للعـراقِ مُدافِعاً وأتيتَ سعـيـاً حينـمـا ناداكـا يابنَ العراقِ لكَ القصائِدُ تنحني والشّعرُ يا بطلَ الوغى حيّاكـا . . . علي التميمي 6 كانون الثاني 2017 *البحر: الكامل
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي