يقول تاجر صيني متحدثا عن متناقضات بعض المسلمين..يقول أن أغلب من يصادفهم من التجار المسلمين الذين يشترون منه البضائع يرفضون تناول الكحول ولحم الخنزير على أساس أنها حرام لكنهم يطلبون منه أن يثبت على بضاعتهم الصينيه أنها صنعت في أوربا..المانيا مثلا...يعني يغش الناس فلو أنه أكل لحم الخنزير لغش نفسه فقط وفي شرعي هذا أحسن عند الله..
واحد آخر من (المجاهدين) يسرق بيوت الذين هربوا من القتال ومنها لعب وملابس أطفال وأثاث منزليه لياخذها لبيته وعياله ليفرحوا..ويسمي نفسه مجاهدا..بصراحه ليس واحدا فقط انما أعمال منظمه وممنهجه..
وللظالم يوم
د.أسعد ..أبا صالح..الأدهى أنهم يسرقون بفتوى..أقسم أنهم يعودون الى صاحب الدار التي سرقوها ليعرضوا عليه شراء مانهبوه..
أتساءل..أن يسرقوا ماقيمته ألف ويبيعونه بمئه فهذا فيه جواب أما مالم يستطيعوا حمله فيدمروه ويحطموه ويتركوه مكانه فهذا مالم أفهمه..وهذا مايحدث..اللهم الا الحقد الأسود الذي يستوطن القلوب
يسرني أنك تعرف الحقيقه التي حاول البعض اخفاءها بغربال..حياك الله يابن التمايمه العرب الأصلاء..
هؤلاء المخربين المتلبسين بلباس الدين جزء من لعبة أجنبيه لتدمير العراق وزراعة الحقد بين الأخوه..بعون الله نبقى أخوة لاتفرقنا قومية ولا مذهب ولا دين..والبلد نبنيه بسواعد المخلصين..
أصبح استغلال الدين في الحياة عادة عند البشر
جعلوه مطيّة لتحقيق أهدافهم وشوهوا صورته وهو منهم براء
ما أبعد أمثالهم عن الله والإنسانية
وكما تدين تدان
بوركت أخي قيس
انهم عصابات سيدتي حنان..يتسترون بالدين والدين منهم براء..ليسوا مجاهدين انما هم قتلة ولصوص..أعرفهم وأعرف ضحاياهم المساكين..لاتحاسبهم الدوله لكن الله يراهم وسينتقم منهم وهو المنتقم الجبار..