على الرصيف تقرأ أيامها المثقوبة. عجوز يحتفظ بنضارة جسمه.
عبر نافذة سيارته الفاخرة يساومها. تشيح بوجهها.
في الغد، ذاكرة المكان تحتفظ بالحدث. تعترضه.
ضغط على دواسة البنزين، لعـقـت دخانا كثيرا.
آخر تعديل الفرحان بوعزة يوم 04-17-2018 في 12:36 AM.
مؤلم
أن يكون المجتمع بهذه القسوة وتكون المادة سيدة الموقف
دمت بخير
تحياتي
عندما يغيب الضمير والوازع الديني يغرق المجتمع في حفر الشر والفساد ..
شكرا لك الأخت المبدعة المتألقة عواطف على قراءتك الهادفة ..
شكرا على تواصلك الدائم .. مودتي وتقديري
ســلام مـن الله وود ،
وستجدد ذاكرة المكـان مع غير واحد ؛
هذا ما نبأت عنه التقاطتكم الموجعة ، أيها العميق رصدا وفكرا وحرفا...
ظاهرة اجتماعية قاسية ؛ إذ سلطانها المادة...!!
بورك مدادكم
مودتي ومحبتي
ســلام مـن الله وود ،
وستجدد ذاكرة المكـان مع غير واحد ؛
هذا ما نبأت عنه التقاطتكم الموجعة ، أيها العميق رصدا وفكرا وحرفا...
ظاهرة اجتماعية قاسية ؛ إذ سلطانها المادة...!!
بورك مدادكم
مودتي ومحبتي
شكرا للمبدع المتألق عوض على قراءتك القيمة لهذا النص المتواضع ،
فعلا أخي للمكان قدرة للاستقرار في الذاكرة تطعمه الأحداث التي وقعت فيه ..
شكرا على تواصلك الدائم والقيم ..
محبتي وتقديري
نص كثيف المعنى رغم إيجاز حروفه
يصور لنا ظاهرة اجتماعية استشرت في مجتمعاتنا
رسمت الشخصيات بدقة :عرفنا من خلال رسمك للمرأة أنّها تعاني *أيامها المثقوبة*
أما العجوز فرغم كبر سنه رسمته رسما دقيقا يفضي بببحبوحة العيش*عجوز يحتفظ بنضارة جسمه. ، سيارته الفاخرة*
ثم القفلة كانت موفقة أنهت الحدث بامتياز*اعتراض المرأة وغضب العجوز
تحية وتقدير
نص كثيف المعنى رغم إيجاز حروفه
يصور لنا ظاهرة اجتماعية استشرت في مجتمعاتنا
رسمت الشخصيات بدقة :عرفنا من خلال رسمك للمرأة أنّها تعاني *أيامها المثقوبة*
أما العجوز فرغم كبر سنه رسمته رسما دقيقا يفضي بببحبوحة العيش*عجوز يحتفظ بنضارة جسمه. ، سيارته الفاخرة*
ثم القفلة كانت موفقة أنهت الحدث بامتياز*اعتراض المرأة وغضب العجوز
تحية وتقدير
المبدعة المتألقة ليلى أمين تحية طيبة .
سررت بهذه القراءة الجميلة ،قراءة اعتمدت على استنطاق اللغة وما تضم تحتها من دلالات خفية ..
شكرا على كلمتك الطيبة ،كلمة أعتز بها ..
مودتي وتقديري