وكيف لا تعترف بعد كلّ هذا الغنج والحب الصادق
ستقرّ لا ريب وتفخر
شكرا لعينيها اللتين تثيران الشعر فيك فينهمر
أخي الشاعر المبدع أحمد الجمل
سعدت كوني إحدى عابري هذه الآسرة الجميلة
كلّ البيلسان والندى
جميل جدا أيها الجميل هذا غزل حلو الطعم سكر
فيه هذه القصيذة غزل بتلك الحلوة ثم تأكيد رجولية العاشق وانها إنما هي منه وانه برغم بهائها وجمالها رانوثتها
تبقي تحت سيطرة الرجل وهذه هي شرقية الرجل مهما كان شاعريا وتلك هي الروعة
وأنا أعترف الآن بأن لك أيها الشاعر أسلوبك الباهر الزاهر في بهجة
الورود ومرتبع القصيد لا يدانيك به أحد ، وكم يعجبنا سكون القوافي المترفات ،
سلم البيان والجَنان والبنان .