كنا نقدم للأوطان أنفسنا** ولا نريد سوى مجدا يواسينا
فأصبح المال أغلى من مبادئنا**وأصبح الذلّ يسري في نواحينا
***
كيف كنا وكيف أصبحنا حال يكشف مآسينا ولكن دوام الحال من المحال
قصيدة راقية على نغم البسيط فيها علاج وشفاء رغم ما يحدث .
تقبل تحياتي أستاذ حسين ودمت في رعاية الله وحفظه.
التوقيع
لا يكفي أن تكون في النور لكي ترى بل ينبغي أن يكون في النور ما تراه
ليت الزمان يعود بنا لماضٍ جعل التاريخ يحكينا
ورغم الألم الذي يكوينا من شدة الأحداث ، والواقعية
التي ورتها في النص ، إلا أنني أشعر بارتياح وفخر
منكم ومن مثل أقلامكم الحرة ، التي لا تفتأ تُذٓكِّر بحال
أمتنا ، لا سيما القضية الحية قضية فلسطين وقلبها القدس .
بوركت أخي الفاضل حسين ، وطابت أنفاسك الحرة
تحية وتقدير
ليت الزمان يعود بنا لماضٍ جعل التاريخ يحكينا
ورغم الألم الذي يكوينا من شدة الأحداث ، والواقعية
التي أوردتها في النص ، إلا أنني أشعر بارتياح وفخر
منكم ومن مثل أقلامكم الحرة ، التي لا تفتأ تُذٓكِّر بحال
أمتنا ، لا سيما القضية الحية قضية فلسطين وقلبها القدس .
بوركت أخي الفاضل حسين ، وطابت أنفاسك الحرة
تحية وتقدير
لقد أسمعت لو ناديتَ حياً
ولكن لاحياة لمن تنادي
*****
هكذا اصبح حالنا بعدما
اصبحت الأمور لغير أهلها
واستسيد الرعاع وجلسوا
على كراسي الزعامة
****
احيي فيك هذا الصوت العروبي
الهادر.
دمت بوافر الإبداع والسؤدد