ما أجمل التغنّي بالوطن
فكيف لو كانت مدينة الياسمين دمشق الفيحاء
الشاعر القدير محمد القصّاب
القراءة لكم رحلة مع الدهشة والمتعة
حيث إشباع الذوق وإرواء الروح
دام اليراع غضرا
.
.
سلمت أناملكم و الحواس شاعرنا القدير
ولطالما كان للتغني بالوطن أريج معنوي يعبق بمرافئ الكلم وينشر الحنين على أعناق القوافي
حفظ الله أوطاننا ورد كيد الكائدين لها في نحره
دمتم بخير وأمان
يا شام ُ يا طفلـــــــــتي
غيب الظنون استقامـــا
أهديتــني خــافــــــــقا ً
مازال ينحو الغــــراما
مازال في طفـــــــــلة ٍ
هيمان يلـــــقى الملاما
مازلتُ من خمـــــــرة ٍ
في الثغر ِذاك الغــلاما
----
قصيدة جميلة في موطن الصبا والحب والجمال دمشق
تحية تليق الشاعرمحمد عبد الحفيظ القصاب
ودمت في رعاية الله وحفظه.
التوقيع
لا يكفي أن تكون في النور لكي ترى بل ينبغي أن يكون في النور ما تراه
ما أجمل التغنّي بالوطن
فكيف لو كانت مدينة الياسمين دمشق الفيحاء
الشاعر القدير محمد القصّاب
القراءة لكم رحلة مع الدهشة والمتعة
حيث إشباع الذوق وإرواء الروح
دام اليراع غضرا
.
.
كل
ّ الشكر للإشراف الرائع
هديل الدليمي
نبع الفصاحة والبيان
والخلق الحسن
سلمت أناملكم و الحواس شاعرنا القدير
ولطالما كان للتغني بالوطن أريج معنوي يعبق بمرافئ الكلم وينشر الحنين على أعناق القوافي
حفظ الله أوطاننا ورد كيد الكائدين لها في نحره
دمتم بخير وأمان