من غير مكان أو زمان ..
فالمباح لا تحدّه أرض ولا سماء..
ولا شجر ولا ماء
ولا حياة ولا فناء
فالزمن يتكرر
والفكر تغيّر
وسبعة وعشرون عاما ً مضوا..
ولو-وهي لا تنفع-عدتُ..
لقسوت على الكلمات أكثر..
فعذراً للزمن العائد مني..
لست أنا !
ما كان ..أصغر
والموت أصبح أكبر.
البوح بالشعر وللشعر غاية قد اتصلت بأعماق الشاعر
وأدلت بالمحارف بوارحه المكنونة المكنوزة
في لغة راقية وأنيقة كما دائما عبر هذ ا القصيد الأخاذ
سلمت حواسكم شاعرنا القدير ولا عدمتم الجمال
البوح بالشعر وللشعر غاية قد اتصلت بأعماق الشاعر
وأدلت بالمحارف بوارحه المكنونة المكنوزة
في لغة راقية وأنيقة كما دائما عبر هذ ا القصيد الأخاذ
سلمت حواسكم شاعرنا القدير ولا عدمتم الجمال
إجابة على سؤال النص وعنوانه نعم هنا يباح الموت
بل كل شيء مباح هنا ومستباح
هنا مرتع ووقود لأولئك صنّاع الموت والظلم
مما حدا بشاعرنا القدير لتصوير كل ذلك بهذا الإبداع والمقدرة
تحية وإعجاب