ماجلب دهشتي قبل الإنتباه، الإستعارات الصورية، والتراكيب اللغوية المتقنة الصنع، إذ أجد مهارة صائغ يعي قيمة مايمتلكه من خامات، ويحرص على عدم التفريط بها بتشكيلات مبهرجة لا تضيف للمصوغة إلا تشويها.
حقيقة لم أقرأ لك أيتها العزيزة من قبل إلا القليل جداً، ولكني الآن أزاء نص يفيض عاطفة، مغرقاً بالانتماء، مبتعداً عن الحكائية التي تأكل من جرف النص أحياناً، رغم ميلي اليها. .
هذا النص جعلني أكثر حرصاً على متابعتك، إمتاعاً لنا وإيفاء حقك من القراءة والتمحيص.
محبة واحترام.
البعض يقرأ بعينيه، والبعض يردد بلسان حاله والأندر من يقرأ بكل الحواس، من يحلق في البقع الفارغة ليصبغها بألف لون وضوء
أديبنا الفنان /عمر مصلح
مكسب للنصوص حضورك فيها بكل ماتحمل من بهاء
شكري شلال ورد وغيوم لاينقطع لها ديم
يسبقه احترام يليق
ممتنة لك
ياله من شوق وياله من حبّ وياله من شعر تفجر من المشاعر
ليحرك الساكن ويراقص المتحرك .
قصيدة جميلة بلغة ترفل بأثواب المعاني ونغم التفعيلة
تحية تليق الشاعرة منية الحسين ودمت في رعاية الله وحفظه.
التوقيع
لا يكفي أن تكون في النور لكي ترى بل ينبغي أن يكون في النور ما تراه
زهرة برية ،
و قافيةٌ من جمالٍ و تفعيلةٌ سحرية ،
لأنني منذ زمنٍ أفتقدك ، و أفتقد هذا الينبوع البري للجمال . .
اسمحي لي أن يكون مروري الآن للتحية ،
و لتلقف هذا الرغيف الطازج على مائدة الروعة ،
لعينيك محبتي ،
لروحك امتناني ،
و أما القصيدة فلي معها لقاء حين عودة
.
التوقيع
ضاقت السطور عني
و أنا..فقط هنا
نشيد جنازتي..يشجيني
الله يا منية..
بأيّ يراع تكتبين، ومن أيّ البلاغة تغترفين؟
حروفكِ أنغام تشدو بها أرواحنا المتعبة
مساحة من نور تعجز القلوب عن عبورها بصمت
كنتُ هنا.. أترنم
.
.
ياله من شوق وياله من حبّ وياله من شعر تفجر من المشاعر
ليحرك الساكن ويراقص المتحرك .
قصيدة جميلة بلغة ترفل بأثواب المعاني ونغم التفعيلة
تحية تليق الشاعرة منية الحسين ودمت في رعاية الله وحفظه.
شاعرنا الخلوق /تواتيت نصر الدين
شرف للقصيدة حضور ألبسها حلة الشمس
فاختالت وتبخترت بالضوء
أثر طيب تتركه حين حضور، أثر يفوح نبلا
امتناني بحجم بهاء حضورك شاعرنا
كل الشكر والتقدير
زهرة برية ،
و قافيةٌ من جمالٍ و تفعيلةٌ سحرية ،
لأنني منذ زمنٍ أفتقدك ، و أفتقد هذا الينبوع البري للجمال . .
اسمحي لي أن يكون مروري الآن للتحية ،
و لتلقف هذا الرغيف الطازج على مائدة الروعة ،
لعينيك محبتي ،
لروحك امتناني ،
و أما القصيدة فلي معها لقاء حين عودة
.
لأنفاسك الطاهرة زهرة تغتسل بالندى
ماكان عطرها سوى من صنع يديك البيضاء
أحسدها على غيمة ثجاجة نفخت في بتلاتها الحياة
وللإفتقاد أهل الوفاء ياأحلام
وللذكرى كعكة بالقلب تزيح مرارة الوقت
و تغذي الشرايين بحلاوتها
كوني بالقرب دوما ياسيدة الضوء
محبتي والأقحوان لعينيك