هنا ترقد أمي إلى الأبد لا أحد يسمعها ولا تسمع أحد جلستُ عند الرأس الذي كان سند وسألتها أنا أم أنتِ فلذة الكبد ؟ قالت أتذكر حين كُنتَ في المهد ! أجبتها كل شيء في تفاصيلي نفد إلا دمعي وبقايا من جسد !! قالت كفكف دموعك يا بنيّ وابتعد وادعو لأمك حتى عن بعد !!!!!! اليوم الجمعة ..... اللهم اغفر لها وارحمها .
كُن للمحبة رمزاً *** تعش من العمر دهراً بقلمي .