دعيني أرسمُ الشطآنَ في عينيكِ مينائي
فكلُّ شواطئِ البلدانِ صُلباني
كأنَّ البحرَ يدعوني لأغسلَ فيهِ أحزاني
ويقذفَني على صخرٍ ومنْ قدميّ يجذبُني
إلى قبري فألقَى الموتَ في شغفٍ ليؤنسَني
بِلا عينيكِ بطنُ الأرضِ عنواني
//
قصيدة ناعمة ,,, وكلمات رقيقة وعذبة
كم تلذذت بقراءة فقراتها ؟
ويا لروعة قلمك وسمو هدفك ورقي أسلوبك
دمت متألقا ,,