آخر 10 مشاركات
يا هوى (الكاتـب : - )           »          شعاع هارب (الكاتـب : - )           »          على الود..نلتقي (الكاتـب : - )           »          مساجلة النبع للخواطر (12) (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          إعتراف (الكاتـب : - )           »          يوميات فنجان قهوة (الكاتـب : - )           »          رحلة عمر (الكاتـب : - )           »          لا حول ولا قوة إلا بالله العظيم (الكاتـب : - )           »          اللَّهمَّ صلِّ على سَيِّدِنا محمد (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          سجل دخولك بنطق الشهادتين (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )



العودة   منتديات نبع العواطف الأدبية > نبع الأدب العربي والفكر النقدي > السرد > القصة القصيرة , الرواية,المسرحية .الحكاية

الملاحظات

الإهداءات
عصام احمد من فلسطين : الف الحمد لله على سلامتكم الاخت الفاضله منوبيه ودعواتنا لكم ان ترفلى دوما بثياب الصحة والعافيه ******** عصام احمد من فلسطين : اطيب الاوقات لكم ************ اتمنى ان يكون سبب غياب الغائبين خيرا ************ منوبية كامل الغضباني من من تونس : عميق الإمتنان ووفر العرفان لكم أستاذنا الخلوق عوض لجميل اهتمامكم وتعاطفكم ************متّعكم الله جميعا بموفزوالصّحة والعافية عوض بديوي من الوطن العربي الكبير : سلامات و شفاء عاجلا لمبدعتنا و أديبتنا أ**** منوبية كامل و طهور و مغفرة بإذن الله************محبتي و الود منوبية كامل الغضباني من من القلب إلى القلب : كلّ الإمتنان صديقتي ديزي الرّقيقة اللّطيفة لفيض نبلك وأحاسيسك نحوي في محنتي الصّحيّة التي تمرّ بسلام بفضل دعائكم ومؤازرتكم جميعا دوريس سمعان من ألف سلامة : حمدا لله على سلامتك أديبتنا المتألقة منوبية من القلب دعاء بتمام الشفاء وعودتك لأهلك وأحبابك بخير وسلامة

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 09-21-2010, 11:55 PM   رقم المشاركة : 1
كاتب
 
الصورة الرمزية مختار أحمد سعيدي





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :مختار أحمد سعيدي غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي قصة قصيرة...من وحي نافذتها

قصة قصيرة..



من وحي نافذتها



اندفع تنصفق الأبواب وراءه كأن الأرواح تطارده ، خرج مسرعاَ يسابق قطار الموت ، و لما وضع يده على الباب مزقت صرخة الحاجة يمينه غبش المليساء ، فتوقف و عاد أدراجه و مهجة الفاجعة تخنق حبال الكلمات بعبراتها التي أبت أن تنحدر ، دخل عرفته و غلق الباب ثم استند إليه يحاول السيطرة على أثار الصدمة ، وضع أصابعه المرعبة على وجهه و ارتسمت عليه علامات الحسرة .. تقدم إلى وسط الغرفة ، دقات الساعة يردها الصدى من العمق كأنها ضربات على الصناجة تعلن عن اقتراب نهايته ، استدار ، جلس على السرير ، نهض قائماَ ، وقف بجانب الشباك يشد بقوة على الستار ، يتواري ، مرتبكاَ يبحث عن وضعية ما ، عن شئ ما ، عن سبب ما ، عن حجة ما ، أي شئ يدافع به عن قائد الحواس ، كل ما بين يديه في هذه اللحظة واه ، لا يستطيع دفع شبهة واحدة ، و بات طريد ضميره ، متشرداَ بين طوايا النفس ، تفزعه صرخات الباكيات النائحات المتتالية ، وتلاحقه اللعنة في أشكال و صور مختلفة عبر تلا فيق و إلتواءات الواجس حيث تتوالى ضربات العتاب بقوة في عمق العاطفة ، و حرمت عليه البديهيات التساؤل ...في هزج هذا الاضطراب تسرب التفكير إلى مخازن الماضي و سحب بقوة شريط وقائع سُجل أهمها على الهامش ، فظهرت على تغره ابتسامة المغفلين ساخرة ، و فتحت كوة ينفذ منها شعاع النور الذي يحمل الصور التي أسقطها أثناء التركيب ، مُرتبة و جدها ، تروي الحقائق التي كانت تتألم في الخفاء ، يقرأ التعليق عليها الأنا
و يخطر ، كأنه يروي خواطر وجع التأبين ... إنها حليمة ، الحسناء التي كنت تصبح على ابتسامتها و تمسي ، أمام الشباك تذكرك بيرقاء في قفص ، يضيئ وجهها الصبوح وراء قضبان النافذة دروب الصبر ، إنها ذلك النموذج لانعكاس صورة تكامل الخلق و الخُلق ، لقبها أهل الحي بـ ( العاقلة ). كُنتَ تسميها أنت ( البحيرة الهادئة ) ليست كتوأمتها سليمة ، هذه الشعلة المرحة المتفتحة إلى درجة الجنون ، جمال و دلال ، توهم بسهولة المراس و توقع المعجبين كأنها السحر آخره سراب ، تميل إليها كثيراً تشدك عجائب المغامرات العاطفية و ذكريات الطفولة ، إنها صورة طبق الأصل لأمها الحاجة يمينة المنظفة التي استشهد زوجها في حرب 1967 ، في الحقيقة حليمة مهوانة و من طبعك ، تتقاسمان الكثير ، ولكن مرضها العضال ، ذلك السرطان الخبيث الذي منعها من مواصلة الدراسة و الزمها البيت لا يرحمها و أي إشارة أو إثارة يمكنها أن تحدث كارثة و تحطم تلك المشاعر النبيلة في تلك الروح الرقيقة ، تقرأ في نظراتها الكثير و لا تفهم شيئاَ ، كأنها عقدة قصة لأديب محنك ، اعتادت الجلوس في وقار و سكون ، تتأمل حركة الكائنات من النافذة المقابلة لغرفتك . تضع على كتفيها ( شالاَ ) أحمر ، من بعيد يحس المتأمل فيها بدفء الطبع ، كأنها لمسة في لوحة رائعة ، تسهر إلى ساعات متأخرة من الليل ، تطالع بنهم ، كانت تحرجك كثيراَ بنظراتها لما تقف على الرصيف تنتظر عودة سليمة التي أتعبتك بخطاب العيون المترددة ، هكذا كنت تفهمها ، تتودد إليك و لا تستريح ، تحارب فيك اليقين بحذر و تزرع في نفسك و هماَ غريباَ ، تدمر بالنكت الهادفة كل خطاب تشم فيه رائحة الهوى ، جمعت بأعجوبة روابط العلاقات التي كنت تراها متناقضة ، حتى أحسست و كأنك مجرد حقل لتجاربها النفسانية ، معلق دائماَ بين التفاؤل و اليأس ، و لم تجد سوى حدائق النثر تقطف الكتابات منها و تسبح في أعماق الأدبيات ، ترتوي من نبعها ، و تطفئ بنورها لهب الشوق تنتظر ركن الجريدة بلهف شديد لتقرأ لتلك التي تمضي قصائدها و خواطرها باسم ( الغاربة ) كانت تكتب عن الحياة برفق و تكتب عن الموت بكل عنف
و تحد ، تكتب عن المستقبل بجرأة التفاؤل و حيوية العزيمة ، جعلتك تجزم أنها سليمة كانت تعكس بصدق صور قلم الحي ، صنعت منك بهذا التحبير و البوح فارساَ عنيداَ و شغفك احتراقها على الصحائف.
- هذه الحاجة يمينة ، التي تحبك كثيراَ ، تلمح إليك دائماَ لعلك تفاتحها في خطبة سليمة ، كانت ترى فيك مثالية الشاب و نبراس المراس الطيب والمزاج الهادئ ، لواء الحياء والكرم والرزانة ، هكذا كانت تقول لك دائماُ ، ألا تذكر هذا ؟ ! ربما كنت تعكس صورة المرحوم ..؟ولكن مواقف سليمة منك ألزمتك الصمت ، تتظاهر في أكثر الأحيان بالغباء ، تنتظر براءة قلب سليمة من عوارض تتكهنها .
في صباح هذا اليوم قررت أن تفاتح الحاجة يمينة بكل شجاعة ،تشكوا إليها قساوة سليمة وتقلبات طبيعتها ، حينها أحسست أن المرأة إكتساها نوع من الاعتزاز والافتخار إلى درجة الغرور ، وانصرفت في كبرياء دون أن تقول لك كلمة واحدة... لعلها تأكدت من صون شرف العائلة ، وانتابك نوع من الإشمئزاز والخجل ، وبدا الندم يلتهم صدرك ، فدخلت إلى البيت في حالة انهزام نفسي رهيب ، وفي المساء كثرت الحركة في بيت الحاجة يمينة ،خرجت لمعرفة ما يجري عند الجارة وعلمت أن حليمة المسكينة تعاني سكرات الموت ، جمع غفير من الناس أمام الباب ، جلست بجانب السياج تنتظر بأسف شديد نهاية مخاض الموت التي ستنجب المصيبة لهذه العائلة الطيبة ، خرجت سليمة ، وقفت أمام الباب ، وأشارت إليك فأجبت مسرعاُ، وأحسست آنذاك أنها في أشد الحاجة إليك ، كأنها تريد منك أن تحضنها ، تضمها بكل قوة ، مدت إليك رسالة وهي تحاول أن تتحكم في شفة ترتعش تحت وطأة عبرات العيون الهمعة ، ثم دخلت ؛ وضعت الظرف في جيبك و أخذت مكانك وسط الجيران و أنت كلك تساؤلات ... لماذا انتظرت إلى اليوم ؟ ! هل أقنعتها أمها ؟ ! و هل..؟
و هل ..؟ بدأ طريق المستقبل يرتسم أمامك كله سعادة ، أنت الوحيد الذي يبتهج وجهك المنث بالسعادة ، في هذا الموقف الحزين ، لفتت ملامحك فضول الكثير ، تحاول عبثاَ إخفاء خفقات الهوى في جنانك ، و فجأة تبادرت أسئلة أخرى .. و مـن يـدري ، لعلها كتبت إليك لتبتعد عنها ، تلومك عن جرأتك في الكلام مع أمها في هذه الظروف ؛ الـوقت غيـر مناسب لرسائل الحب و الغرام ! !.. إنها الصفعة الأخرى التي لم تكن تنتظرها ، يجب أن تقرأ الرسالة ! . تسللت إلى غرفتك و فتحت الظرف ، كم ارتحت لما بدأت قراءتها ، كانت الابتسامة تغزو محياك إلى درجة انفجار المناتح ثم بدأت تختفي شيئاَ فشيئاَ حيث بدأت ترتسم القحفاء على الحروف و الكلمات .. و هي تقول لك : " أكتف بطيفك و أنت قريب ، ولما تبتعد يحس كل شئ في نفسي أنه غريب . و لا أملك لك من وجودي إلا الوجدان ترعى فيه على جراح التردد خوفاَ من آلام التضحية و الوفاء ، لم أعطك من جسدي شيئاَ تتمتع به لأنه هالك و خشيت أن تطرد لمسات الأنامل الهوى بعد الأفول ، دعني أروي عطشك في أحلامي و يقتلني الضمأ يقظة على الأرصفة الضائعة ، أتحسر على مسند شرفتي و أنا أرقب كل يوم غُروب شمسي ، دعني احترق في معبد الهوى فإني و هبت جسدي لحبك قرباناَ تصلك بركاته تحفظك من كل سوء لم تعرف حقيقة ما يجول في خاطري حتى لا أعكر صفو المياه في بحيرتك ، و يقتل الصبر حبك ، وبنيت له محراباَ تزوره دموعي كل ليلة ، أسكب فيه عبراتي و أبث فيه آهاتي و تنهداتي ، ولم تعرف عن حبي لك شيئاَ حتى لا تغادر الابتسامة ثغرك و لا يجد الحزن لك منفذاَ ، وأبقى أنا أعيش لذكراك أخلد في الروح التي تفارق في يوم من أيام حبك صورتي ... أحبك من بعيد و أنا راضية بك نصيباَ من العذاب يهد ما بقي في قلبي من دوافع العتاب ، ولن أقول لك إني أحبك حتى يغمرني السكون يوماَ
و أتوارى تحت التراب ، و يبقى عهدي لك خالداَ يتحدى لا يثني عزمه الدهر و لا القهر . " حليمة الغاربة.
أغلق الشباك و تراجع إلى الوراء جلس على مكتبه ، أصابه البحران من هول الزلزال الذي ابتلع الحب العفيف في جوف تلك القلعة المهيبة.
و في مساء يوم من الأيام عاد إلى البيت مبكراَ ، فوجد سليمة جالسة في نفس المكان الذي كانت تجلس فيه حليمة ، تحمل بين ذراعيها طفلة بهية الطلعة ، تدوي قهقهتها في البيت و تزرع الحياة ، فوقف يسألها فاحتجبت و سقطت بسمته في التراب ، دخل إلى غرفته رتب مكتبه و حمل القلم الذي جن بين أنامله يكتب بكل قوة عن الموت و حرارة الجفاء ، يتحدى بما توحيه إليه النافذة المقابلة من تراتيل الأشواق ينشرها بإمضاء ( الغارب ) يكتبها للعبرة و الذكرى و أشياء أخرى لا يدركها إلا أصحاب الفواجع ..

مختار سعيدي







  رد مع اقتباس
قديم 09-22-2010, 12:47 PM   رقم المشاركة : 2
أديبة وقاصة
 
الصورة الرمزية سولاف هلال





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :سولاف هلال غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: قصة قصيرة...من وحي نافذتها

الأستاذ مختار سعيدي
أسعد الله أيامك وحفظك من كل سوء
استمتعت بنصك كثيرا رغم ما يحمله من ألم
قصة جميلة زادتها جمالا هذه اللغة الرائعة
شكرا لك أيها المبدع
تقبل تحياتي واحترامي
( تثبت )













التوقيع

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
قديم 09-22-2010, 02:40 PM   رقم المشاركة : 3
نبعي
 
الصورة الرمزية مرمر القاسم






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :مرمر القاسم غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: قصة قصيرة...من وحي نافذتها

ويح قلبي ماذا قرأت..؟!
كا هذا الحزن و كل الألم...ويلي أظنني لن أستفيق من الحالة على الأقل لبضع أيام..

تحية ملء تقديري لهذا القلم و براعة السرد..نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة













التوقيع

لايكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك , عليك أن تخطو تجاهها و التوقف عن الاختباء خلف الزمن,




امرأة محتلة
  رد مع اقتباس
قديم 09-25-2010, 12:05 AM   رقم المشاركة : 4
كاتب
 
الصورة الرمزية مختار أحمد سعيدي





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :مختار أحمد سعيدي غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي رد: قصة قصيرة...من وحي نافذتها

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سولاف هلال نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
   الأستاذ مختار سعيدي
أسعد الله أيامك وحفظك من كل سوء
استمتعت بنصك كثيرا رغم ما يحمله من ألم
قصة جميلة زادتها جمالا هذه اللغة الرائعة
شكرا لك أيها المبدع
تقبل تحياتي واحترامي
( تثبت )

.................................................. ......

أيتها القديرة..سولاف هلال

ثبت الله أعمالك الصالحة في كتابك...

لك من الشكر و الثناء ما تعجز عن التعبير عنه الفصاحة و البلاغة ..

تحياتي و تقديري

مختار سعيدي






  رد مع اقتباس
قديم 09-25-2010, 12:16 AM   رقم المشاركة : 5
كاتب
 
الصورة الرمزية مختار أحمد سعيدي





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :مختار أحمد سعيدي غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي رد: قصة قصيرة...من وحي نافذتها

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مرمر القاسم نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
   ويح قلبي ماذا قرأت..؟!
كا هذا الحزن و كل الألم...ويلي أظنني لن أستفيق من الحالة على الأقل لبضع أيام..

تحية ملء تقديري لهذا القلم و براعة السرد..نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

...........................................

أيتها الغالية...مرمر القاسم

اسمحي لي أن أحي يراعي على حسن تمثيلي بين يديك ، و ترفعه عن الدنايا و خوارم المروأة

في حضرتك ، و جمال شطحاته التي اخترقت تلك الذات الجادة فأطربت النفس السامية

و جلس خطابي بالقرب منها الى أجل..

كان ردك صادقا لدرجة تفجير القارحة وتدفق الجمال من حيث أدري ومن حيث لا أدري ..

وصلك بهاء لا يضاهيه بهاء.

تحياتي و تقديري

مختار سعيدي






  رد مع اقتباس
قديم 09-30-2010, 02:15 AM   رقم المشاركة : 6
مؤسس
 
الصورة الرمزية عبد الرسول معله





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :عبد الرسول معله غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: قصة قصيرة...من وحي نافذتها

أجبرتني الحروف الحزينة على الصمت

فما كان لقلبي أن يتحمل هذا العذاب الكبير

رائع في سردك وجميل حتى في حرفك الحزين

شددتني إليك وأجبرتني على التفاعل معك

فلله درك من كاتب امتلك ناصية اللغة وأجاد

و يقتلني الضمأ يقظة = الظمأ

ذرة غبار وتميمة تقي قلبك من الحسد

تحياتي ومودتي












التوقيع

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

  رد مع اقتباس
قديم 09-30-2010, 09:55 PM   رقم المشاركة : 7
كاتب
 
الصورة الرمزية مختار أحمد سعيدي





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :مختار أحمد سعيدي غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي رد: قصة قصيرة...من وحي نافذتها

الأستاذ الفاضل عبد الرسول أيها المحترم

قيدت النفس يا سيدي بطيبتك ، و حاصرتنا ورود عباراتك ،فانحنت النفس أمام هذا الفيض

من الوصل الجميل...قليلة هي نوارس المحبة التي نملأ الفضاءات القاحلة التي ننطوي عليها ،

و عملة الوفاء أضحت قليلة ، ولهذا عندما نكتشف الثمين مثلك نرتبك و يفيض الود..

أشكرك سيدي على تواجدك الذي يصنع كل يوم أسطورة مودة و محبة تتجدد.

و يا لها من عفريتة تلك القرن التي لا تزال تؤرقني...

تقبل تحياتي و تقديري

مختار سعيدي







  رد مع اقتباس
قديم 04-21-2012, 01:58 PM   رقم المشاركة : 8
روح النبع
 
الصورة الرمزية عواطف عبداللطيف





  النقاط : 100
  المستوى :
  الحالة : عواطف عبداللطيف متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: قصة قصيرة...من وحي نافذتها

أرفعها للمقدمة
النبع يسأل عنك
دمت بخير
تحياتي













التوقيع

  رد مع اقتباس
قديم 04-21-2012, 02:55 PM   رقم المشاركة : 9
كاتب
 
الصورة الرمزية مختار أحمد سعيدي





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :مختار أحمد سعيدي غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي رد: قصة قصيرة...من وحي نافذتها

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عواطف عبداللطيف نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
   أرفعها للمقدمة
النبع يسأل عنك
دمت بخير
تحياتي

................................

أشكرك سيدتي على السؤال و الوفاء الصادق ...أشكرك على هذه الإلتفاتة الجميلة .
سأعود إن شاء الرحمن بالجديد الممتع .
يرحم الله أستاذنا عبد الرسول و أدخله فسيح جنانه
تقبلي تحياتي و تقديري
مختار سعيدي







  رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
انتظار - قصة قصيرة جاسم أحمد الحمود القصة القصيرة , الرواية,المسرحية .الحكاية 13 09-20-2013 05:58 AM
الغريم - قصة قصيرة عمر الحمود القصة القصيرة , الرواية,المسرحية .الحكاية 15 04-04-2013 10:24 AM
الحاقـــــــدون....: قصة قصيرة عزيز العرباوي القصة القصيرة , الرواية,المسرحية .الحكاية 4 09-30-2010 12:34 PM
4 قصص قصيرة جدا نزار السامرائي القصة القصيرة جدا (ق.ق.ج) 8 08-17-2010 10:52 AM
قصص قصيرة جداً جاسم أحمد الحمود القصة القصيرة جدا (ق.ق.ج) 10 08-04-2010 12:20 AM


الساعة الآن 05:35 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
:: توب لاين لخدمات المواقع ::