ذات يومٍ ،،،
قررتُ أن ارتدي ثوبَ التحدّي،،،
اُسقطُني من منصّة الشقاءِ
وارفعُني لـ جباهِ السَّعدِ
أُنقِذُني من قعرِ اليأسِ
واكتبُني صبرًا،،،ليّ حدّي
أرسمُني أملًا جديدًا
واطلقُ رصاصةَ الرحمةِ
في صدرِ السخريةِ وقلبَ الجدِّ
أُخرجُني عن طوري
وانزعُني من جلدي
اخلعُني عن متبقياتِ البؤسِ
واُجرِّدُني من الذعرِ للأبدِ
"
"
لـ أكونَ فقط،،،[إنسانة]
خالية من شوائبِ القدرِ
لا تهابُ صوتَ الخصمِ الألدِّ
ولا تخشى وجوهًا
توحي من بعيدْ،، بـ الوأدِ...!!
بـ يدٍ أحملُ القمرَ
وبـ الأخرى شمسُ الغدِ
"
"
و بـ روحٍ [فارغة] إليكَ أُقدِّمُني
لتملأني أنت بكلّ تفاصيلكْ
كما يُربّي الأبُ طفلةً منذُ المهدِ
"
فـ اصنعني كما تشاءْ يا سيّدَ التجاربِ
واملأ بالحبِّ مساماتُ فقدي
"
"
بإنتظار نقدكم البنّاء
مع ودّي
أمــل الحداد
ذات يومٍ ،،،
قررتُ أن ارتدي ثوبَ التحدّي،،،
اُسقطُني من منصّة الشقاءِ
وارفعُني لـ جباهِ السَّعدِ
أُنقِذُني من قعرِ اليأسِ
واكتبُني صبرًا،،،ليّ حدّي
أرسمُني أملًا جديدًا
واطلقُ رصاصةَ الرحمةِ
في صدرِ السخريةِ وقلبَ الجدِّ
أُخرجُني عن طوري
وانزعُني من جلدي
اخلعُني عن متبقياتِ البؤسِ
واُجرِّدُني من الذعرِ للأبدِ
"
"
لـ أكونَ فقط،،،[إنسانة]
خالية من شوائبِ القدرِ
لا تهابُ صوتَ الخصمِ الألدِّ
ولا تخشى وجوهًا
توحي من بعيدْ،، بـ الوأدِ...!!
بـ يدٍ أحملُ القمرَ
وبـ الأخرى شمسُ الغدِ
"
"
و بـ روحٍ [فارغة] إليكَ أُقدِّمُني
لتملأني أنت بكلّ تفاصيلكْ
كما يُربّي الأبُ طفلةً منذُ المهدِ
"
فـ اصنعني كما تشاءْ يا سيّدَ التجاربِ
واملأ بالحبِّ مساماتُ فقدي
"
"
بإنتظار نقدكم البنّاء
مع ودّي
أمــل الحداد
أمل الحداد
حضور بحجم الضياء الهابط من صبغة حرفك
ليؤطر تنايا النبع برونق الجمال
والنص يوحي بالنباء المرصوف
لتشكيلات غلبت عليها الطابع الشعري والتقيد بحضور القافية
التي افضت مزيد من الحيوية للنص
المبدعة أمل الحداد
نص جميل
يقول أنك أديبة من الطراز الجيد
ولكن
أنصحك بالابتعاد عن استخدام فعل المتكلم بهذه الطريقة التي صارت مملة وتضعف النص
فما هي البلاغة في أُسقطُني، وأقدمُني .......الخ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
.............
تحياتي العطرة
نص جميل
يقول أنك أديبة من الطراز الجيد
ولكن
أنصحك بالابتعاد عن استخدام فعل المتكلم بهذه الطريقة التي صارت مملة وتضعف النص
فما هي البلاغة في أُسقطُني، وأقدمُني .......الخ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
.............
تحياتي العطرة
وأنا أقول:
لستُ بأديبة بل أنثى تشعر!!
وقد وُلد هذا النص دون التفكير عن ماهية البلاغة في فعل المتكلم
وأنا هنا لازلتُ تلميذة أتعلم منكم واسترق السمع لنصائحكم واتقبل بصدرٍ رحب
نقدكم البناء لطالما لا يجرح مشاعر الأنثى في نصوصي
وأعدكم بأخذ نصيحتكم بعين الإعتبار
ودمتم بألف خير سيّدي
"
الأديبة المتألقة أمل الحداد
من أجل الغد : نص خاطرة عامر بالأمر والنهي
أضفى على النص نكهة الرغبة في الوصول
إلى الأمل المستتر في ثنايا الكلمات.
تحية لألق حرفك ودمت في أمان الله وحفظه