"مشروع أماندا".. مبادرة لتشجيع الشباب على القراءة من خلال التفاعل مع أبطال الكتب

من منطلق حقيقة أن الإنترنت بات يلعب دورا هاما في حياتنا، أقدمت دار نشر أميركية على مبادرة تطوع عبر الشبكة لخدمة الشباب، حيث تشجعهم على القراءة على الإنترنت بدلا من إضاعة الوقت على الشبكات الاجتماعية من خلال قصة من نوعية الإثارة والتشويق يستطيع القراء ذاتهم المشاركة في إحداثها.
وتحمل المبادرة التي أطلقتها دار نشر "هاربر كولينز" الأميركية اسم "The Amanda Project" أو "مشروع أماندا" وهي عبارة عن قصة ستصدر في ثمانية كتب تم نشر الأول منها تحت عنوان "Invisible" أو "خفية" ويتناول اختفاء بطلة العمل التي تدعى أماندا فالنتينو في ظروف غامضة وبداية رحلة البحث عنها التي يستكملها القراء على الإنترنت.
ويقرر أصدقاء أماندا وهم هال ونيا وكالي افتتاح صفحة على الإنترنت للبحث عن صديقتهم وهنا يتفاعل معهم القراء الذين يصبح هدفهم هو حل لغز اختفاء أماندا، وبهذا تتم البداية في قراءة القصة في كتاب مطبوع ثم تستكمل على الإنترنت.
وقد تم إصدار نسخة إسبانية من المشروع تتولى إدارتها دار نشر" Publicaciones Infantiles y Juveniles de SM".

دائما تبحثين عن الرحيق الصافي
في أزهار الدنيا الواسعة ,,,
وتأتين بالعسل الشافي لكل من يحتاجه ,,
اختيار رائع ,,, وموضوع هام جدا ,,,
وخاصة أن شبابنا باتوا لا يحبون القراءة ولا الكتابة
وأصبحوا يمارسونها من خلال قيل وقال ,,,
والمشروع الذي طرحته تحت التجربة ,, وباعتقادي
أنه سيثمر ,, وياليت في أمتنا من يبتكر مثل هذه القصص
التي يتفاعل القارئ معها قراءة وكتابة ,,,
دمت للنبع أجمل فراشة وأنقى أديبة
تقدمين العسل على أطباق المعرفة والتعلُّم ,,,
تحياتي لك وتقديري ,,

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد اللطيف استيتي     دائما تبحثين عن الرحيق الصافي في أزهار الدنيا الواسعة ,,, وتأتين بالعسل الشافي لكل من يحتاجه ,, اختيار رائع ,,, وموضوع هام جدا ,,, وخاصة أن شبابنا باتوا لا يحبون القراءة ولا الكتابة وأصبحوا يمارسونها من خلال قيل وقال ,,, والمشروع الذي طرحته تحت التجربة ,, وباعتقادي أنه سيثمر ,, وياليت في أمتنا من يبتكر مثل هذه القصص التي يتفاعل القارئ معها قراءة وكتابة ,,, دمت للنبع أجمل فراشة وأنقى أديبة تقدمين العسل على أطباق المعرفة والتعلُّم ,,, تحياتي لك وتقديري ,,

أهلا بك أستاذي وأخي العزيز عبد اللطيف
واجبنا أن ننقل ما ينفع الناس
نتمنى فعلا أن يكون هناك أشخاص مبتكرين لمثل هذه الألعاب المحفزة على القراءة
فما أحوج أطفالنا للحوافز ليعودوا للقراءة برغبتهم
أشكرك على مرورك العطر
مودتي

في بلادنا وزارة الثقافة دائبة على عقد المؤتمرات وإقامة السهرات للدلالة على أنها تعمل على نشر الثقافة والمعرفة بين الشباب ولكن لا نجد أي مبادرة جادة وشبابنا انغمس في الضياع

شكرا لك أيتها الفراشة النبعية الرائعة

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الرسول معله     في بلادنا وزارة الثقافة دائبة على عقد المؤتمرات وإقامة السهرات للدلالة على أنها تعمل على نشر الثقافة والمعرفة بين الشباب ولكن لا نجد أي مبادرة جادة وشبابنا انغمس في الضياع شكرا لك أيتها الفراشة النبعية الرائعة

نحن شعوب تمتهن المظاهر الفارغة أستاذي
لا أعلم كم من الوقت نحتاج كي نواكب الثقافة الحقيقية ؟؟
أشكرك على متابعتك المميزة
تحياتي ومودتي