لحظات مع مبدعي النبع (لحظات مع الشاعرة إبتهال بليبل)
إنها تخاطب الخيال وتجمع تراكيب حلمها في عراب القلوب لتمضي نحوها العيون
تغوص في دهاليز سراديب الحكايا ،كأنها بانتظار غواية الآزورد،
ومن تأرجح الذات تصلبنا في فنجان قهوتها لتقرأنا انتظار امرأة من خيال ليوميات أنثى الظل
لعله شبه الوصول إلى معارج الحلم كيف لا وهي التي تقول :
تَعُودُ وتَستلقي في مَشاهِدِ
تفَضُّ شراسةَ البَردِ بخُطى الشَّمسِ
وللكلام باكورته المضاعفة
تروض صباحها كل يوم داخل أسوار القصيدة وأفتش عنها
بين جامع لغة الأرواح وتميمة الغروب يموج فوق خيالاتها صرح من النسيم
لتتشضى لوحة عميقة اللغة تنفلت لها التسميات فأسميتها ثورة وثروة
أنها الأديبة الصحفية إبتهال بليبل
تعالوا معي ولحظات شعرية نحاورها على بساط الشعر
أحمد الدراجي
آخر تعديل عواطف عبداللطيف يوم 10-08-2010 في 12:05 AM.
رد: لحظات مع مبدعي النبع (لحظات مع الشاعرة إبتهال بليبل)
وانا التحف الحنين لكل اصدقائي كان حنيني يزداد لاروع انسانة وارق شاعرة
لها روعة الورد وجمال الشواطيء ساعة الاصيل انها الكاتبة التي حملت كل الطيبة انها الشاعرة ابتهال بليبل
تلك التي حملت اعباء الحياة واستثمرت معاناتها بالابداع الادبي والاعلامي .. فشكرا للرائع احمد الدراجي
وشكرا للنبع والطيب ..