آخر 10 مشاركات
لماذا سمي العرب عربا؟ (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          القراءة و الشكل وعلامة استفهام (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          لُغَوِيَّاتٌ مِن محي الدين عبد الحميد (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          قصيدة مثلث قطرب (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          مكافأة // أحلام المصري (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          نكوص (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          من هنا يبدأ فساد الدولة !!!!!! (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          عندما تكون سؤالا (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          هوس مريض / زهراء (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          ماذا بعد؟ (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )



العودة   منتديات نبع العواطف الأدبية > نبع الأدب العربي والفكر النقدي > دراسات نقدية,قراءات,إضاءات, ورؤى أدبية > رؤى ودراسات في الفنون الأدبية

الملاحظات

الإهداءات
عواطف عبداللطيف من صباح الجمعة : جمعة مباركة للجميع إن شاء الله عواطف عبداللطيف من واجب العزاء : تتقدم بالعزاء والمواساة للشاعر ناظم الصرخي بوفاة شقيقته ,,رحمها الله برحمته الواسعة وأسكنها فسيح جناته ,,وإنا لله وإنا إليه راجعون دوريس سمعان من صباح الورد : طيب الله جمعتكم برياحين الجنة

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 11-10-2010, 02:29 PM   رقم المشاركة : 1
شاعرة
 
الصورة الرمزية عطاف سالم





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :عطاف سالم غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي القصيدة التناغمية / دعوة للتحاور والنقاش

القصيدة التناغمية / دعوة للتحاور والنقاش
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

ظهر على الساحة الأدبية حديثاً بوادر نص أدبي جديد يتخذ شكلاً فنياً جديداً يقوم على التنويع بين النثر والشعر بحيث يضم النص الواحد مقاطع موزونة وأخرى غير موزونة في تناغم واضح بحيث لايشعر المتلقي بفجوة في بنية النص ووحدته ولا تنافر في إيقاعه الداخلي أو الخارجي ..

ولقد ارتأ تجمع شعراء بلاحدود تبني هذا المشروع الأدبي الحديث باعتباره دعامة فنية جديدة ورافداً من روافد الساحة الأدبية بما يُحدث حراكاً أدبياً وثقافياً يخلق أجواء إيجابية ومساحة أوسع لحوار إبداعي حقيقي...

ولقد دعا التجمع الشعراء إلى تجريبه .. وأطلق عليه اسم (القصيدة التناغمية ) أو (النص التناغمي )
مع احترام قائم لبقية الأشكال الأخرى من القصيدة العمودية والتفعيلية وقصيدة النثر ..
أطرح هذا الموضوع للتحاور في تحايد تام وموضوعية ..
مع خالص التحايا وكل التقدير













التوقيع


ما أطيب الدّنيا إذا رفرفتَ ياشعرُ
تسري بكَ الأشياءُ من عيدٍ إلى عيدِ
الموتُ فيكَ فضيلةٌ تحيا إلى الأبدِ
والعشقُ فيكَ روايةٌ مبرودةُ الجيدِ !
/
عطاف سالم

رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحاً تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ
  رد مع اقتباس
قديم 11-10-2010, 02:30 PM   رقم المشاركة : 2
شاعرة
 
الصورة الرمزية عطاف سالم





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :عطاف سالم غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: القصيدة التناغمية / دعوة للتحاور والنقاش


لي في ذلك من قبل ومن بعد ثلاث تجارب منها :
ضم قلبي
الشاهد الوحيد
حين أفكر فيك
وللأشواق ثورة
واطرح النص الأول نموذجاً


ضم قلبي ياوضىء الحب
ضمْ !
أنا مازلت مبعثرة على بساط الأمنيات المنتظر !
ولم أزل بعد أعدو فوق رياح البعد
لمْ !
آه من زهرات وردي المحترق
من غياباتي
وغيابك
فوق أشلاء العدمْ !
من متاهاتي في حنينك ..
وحنينك في متاهاتي الطويلة ..
من طلولي في ضلوعك ..
وطلولك في ضلوعي
دون حتى نلتقي فوق اللقاء المعشب ..
دون حتى أن نبوح بالأحاسيس الخجولة
من كثر أمطار العتب ..!
آه كم لم نلتقِ !
آه كمْ !
ضم قلبي ياوضىء الحب ..
واروِ نبضي برحيق الشوق ..
اروِ ِ.. ضمْ !
كن طريقي في ظلام الموت ..
وصديقي عندما تعدو الليالي الحاقدات علي !
أنا ماعدت أنا
ولا , لم تعد أنت .. هو أنت !
كل ما أعرفه قطفة من زهور ذبلت فوق مفارق الحب الموادع
ضمّ أكواماً من وجع يئن ..
وأكواماً من حزنٍ ..
وصمتٍ ..
ودهشةٍ ..
وذهولٍ ..
واحتراقٍ ..
وهمْ !












التوقيع


ما أطيب الدّنيا إذا رفرفتَ ياشعرُ
تسري بكَ الأشياءُ من عيدٍ إلى عيدِ
الموتُ فيكَ فضيلةٌ تحيا إلى الأبدِ
والعشقُ فيكَ روايةٌ مبرودةُ الجيدِ !
/
عطاف سالم

رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحاً تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ
  رد مع اقتباس
قديم 11-10-2010, 09:09 PM   رقم المشاركة : 3
مؤسس
 
الصورة الرمزية عبد الرسول معله





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :عبد الرسول معله غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: القصيدة التناغمية / دعوة للتحاور والنقاش


الأديبة القديرة والشاعرة الكبيرة عطاف سالم

في الثمانينات كان طلابي يقدمون لي نصوصا لا تقل جودة عن النصوص التناغمية التي قرأتها في شعراء بلا حدود وكانت من الناحية الأدبية دفقات شعورية جميلة عفوية ومنسابة أجد فيها من السطور الشعرية الكثير ومن طبيعتي عند قراءة الشعر أن أدندنه فكانت السطور النثرية في حنجرتي أشواك تنغز فيها فتحيلها إلى قيثارة مقطعة الأوتار

لا يمكن أن نمزج أو نلاقح بين النثر والشعر فالأدب نهر من الكلمات له ضفتان النثر والشعر وكلاهما غابات من الجمال وثمار مختلفة الألوان والألوان والطعم ولو حاولنا أن نصل ضفة النثر بالشعر علينا إلغاء النهر

لو قرأنا القرآن الكريم لوجدنا فيه آيات تنطبق عليها الأوزان الشعرية وكثيرا من الخطب والمقالات الأدبية القديمة فيها الكثير من السطور الشعرية ومر عليها الكثير من العروضيين فلم ينسبوها إلى الشعر أو إلى نص تناغمي

كنت أقرأ في النص التي قدمته كشاهد فرغم جمال الصور ودقة الصياغة فيه وروعة المعاني التي تحملها حروفه الرقيقة وكلماته العذبة لكني لم أستطع أن أتذوقه شعرا بل كنت أقرأ نثرا جميلا تتخلله سطور شعرية

منذ عشرات العقود والشعراء يحاولون التجديد في مباني الشعر بحثا عن الشهرة وكانوا يعترضون على قواعد العروض ولكن صيحاتهم كانت تذهب أدراج الرياح فالشعر عالم لا تحده حدود ولا يقيده العروض ولكن التنغيم هو سيده وأميره ولا يخرج عن طوعه وبدون التنغيم لجميع الأبيات والسطور لن يكون هناك شعر والكل يعلم أن الخبب لم يعرفه الشعر العربي إلا بعد أن قدم الحصري قصيدته العصماء ( يا ليل الصبُّ ) والخبب في هذا العصر سيد الأوزان ولكن العروضيين أدرجوه ضمن دائرة المتدارك ولو نظم شاعر قصيدة على بحر المتدارك ( فاعلن ) ولم يزحفها لما وصلت إلى عذوبة الخبب

لماذا نحصر تفكيرنا في بناء الشعر وأشكاله القديمة والجديدة ونحن نعرف أن المعاني والصور هي أحلى وأجمل وأعذب حين تكون منغمة وواقع الشعر يشير إلى أن الغث من العمود والتفعيلة والنثر مليئة به ساحات الأدب ولماذا لا ينحصر تفكيرنا وينصب على المعاني وآفاق الشعر الجميلة ولندع أنفسنا تتحدث وتبوح للآخرين بعفوية منغمة وأحاسيس غير مفتعلة حتى نجد لنا رابطا مشتركا بين الشاعر ومتذوق الشعر

لقد أطلت عليك ففي مدينتي ينشط الجميع لإعادة بناء القصيدة من الخارج وهم يعلمون أنها خاوية من الداخل حتى أصبحت القصيدة كقبور الفراعنة تدهش العيون إلى رؤيتها وهي لا تضم إلا هياكل جثث الملوك

ما كتبته رأي قد أكون مخطئا في كل فقراته ولكني كنت صادقا في طرحه

دمت يراعا يسكب الشعر شهدا والنثر نميرا












التوقيع

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

  رد مع اقتباس
قديم 11-11-2010, 09:20 PM   رقم المشاركة : 4
عضو هيئة الإشراف
 
الصورة الرمزية تواتيت نصرالدين





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :تواتيت نصرالدين غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: القصيدة التناغمية / دعوة للتحاور والنقاش

القصيدة التناغمية هي دعوة لبناء قصيدة يمتزج فيها
الموزون مع المنثور . وإذا كان للموزون قواعده التي
يبنى عليها فماهي ياترى قواعد المنثور في هذا المزج
والتزاوج للقصيد ؟ أظن أن الشعر العمودي والتفعيلة
يبقى مستقلا وأن القصيدة التناغمية يجب أن تأخذ مكانها
في الشعر النثري وأن يكون نغمها خارج بحور الخليل.







  رد مع اقتباس
قديم 11-22-2010, 08:19 AM   رقم المشاركة : 5
شاعرة
 
الصورة الرمزية عطاف سالم





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :عطاف سالم غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: القصيدة التناغمية / دعوة للتحاور والنقاش

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الرسول معله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  
الأديبة القديرة والشاعرة الكبيرة عطاف سالم

في الثمانينات كان طلابي يقدمون لي نصوصا لا تقل جودة عن النصوص التناغمية التي قرأتها في شعراء بلا حدود وكانت من الناحية الأدبية دفقات شعورية جميلة عفوية ومنسابة أجد فيها من السطور الشعرية الكثير ومن طبيعتي عند قراءة الشعر أن أدندنه فكانت السطور النثرية في حنجرتي أشواك تنغز فيها فتحيلها إلى قيثارة مقطعة الأوتار

لا يمكن أن نمزج أو نلاقح بين النثر والشعر فالأدب نهر من الكلمات له ضفتان النثر والشعر وكلاهما غابات من الجمال وثمار مختلفة الألوان والألوان والطعم ولو حاولنا أن نصل ضفة النثر بالشعر علينا إلغاء النهر

لو قرأنا القرآن الكريم لوجدنا فيه آيات تنطبق عليها الأوزان الشعرية وكثيرا من الخطب والمقالات الأدبية القديمة فيها الكثير من السطور الشعرية ومر عليها الكثير من العروضيين فلم ينسبوها إلى الشعر أو إلى نص تناغمي

كنت أقرأ في النص التي قدمته كشاهد فرغم جمال الصور ودقة الصياغة فيه وروعة المعاني التي تحملها حروفه الرقيقة وكلماته العذبة لكني لم أستطع أن أتذوقه شعرا بل كنت أقرأ نثرا جميلا تتخلله سطور شعرية

منذ عشرات العقود والشعراء يحاولون التجديد في مباني الشعر بحثا عن الشهرة وكانوا يعترضون على قواعد العروض ولكن صيحاتهم كانت تذهب أدراج الرياح فالشعر عالم لا تحده حدود ولا يقيده العروض ولكن التنغيم هو سيده وأميره ولا يخرج عن طوعه وبدون التنغيم لجميع الأبيات والسطور لن يكون هناك شعر والكل يعلم أن الخبب لم يعرفه الشعر العربي إلا بعد أن قدم الحصري قصيدته العصماء ( يا ليل الصبُّ ) والخبب في هذا العصر سيد الأوزان ولكن العروضيين أدرجوه ضمن دائرة المتدارك ولو نظم شاعر قصيدة على بحر المتدارك ( فاعلن ) ولم يزحفها لما وصلت إلى عذوبة الخبب

لماذا نحصر تفكيرنا في بناء الشعر وأشكاله القديمة والجديدة ونحن نعرف أن المعاني والصور هي أحلى وأجمل وأعذب حين تكون منغمة وواقع الشعر يشير إلى أن الغث من العمود والتفعيلة والنثر مليئة به ساحات الأدب ولماذا لا ينحصر تفكيرنا وينصب على المعاني وآفاق الشعر الجميلة ولندع أنفسنا تتحدث وتبوح للآخرين بعفوية منغمة وأحاسيس غير مفتعلة حتى نجد لنا رابطا مشتركا بين الشاعر ومتذوق الشعر

لقد أطلت عليك ففي مدينتي ينشط الجميع لإعادة بناء القصيدة من الخارج وهم يعلمون أنها خاوية من الداخل حتى أصبحت القصيدة كقبور الفراعنة تدهش العيون إلى رؤيتها وهي لا تضم إلا هياكل جثث الملوك

ما كتبته رأي قد أكون مخطئا في كل فقراته ولكني كنت صادقا في طرحه

دمت يراعا يسكب الشعر شهدا والنثر نميرا

صباحك الشعر والألق والجمال والرقي أستاذ عبدالرسول
وأهلاً بك وحمداً لله على عودتك
قرأت ردك الشافي الجميل هنا والحافل المفيد بدءاً من مشاعرك الجميلة العذبة وأنت تصف استمراءك لقصيدة شعر ثم فجأة تغص بلحن عروضي أو بفقرة نثر في المنتصف وتقف تلك اللحون وتلك السطور النثرية كالشوك في الحلق .. وانتهاءً بتشبيهك الجميل للقصيدة الخاوية بقبور الفراعنة
ما أبلغهما من تعبيرين عشتهما حقيقة !
/
/
الأدب هو كما تفضلت أستاذي ضفتان فلا جنس ثالث ولا جنس رابع
يبقى لكل منهما صبغته الخاصة وإن تفرع منهما أشكال عدة اتخذت أخيراً مصطلحات ولبوسات جديدة ..
ويبقى التناغم مطلوباً في الجميع ..
ويبقى الإيقاع هو سيد النص ورونقه ..
ويبقى الشعر الحقيقي هو ماحركك من الداخل وما أثار وجدانك وما استنهض النائم فيك ..
ونعم لم يجرؤ أحد على أن يسمي أسلوب القرآن بمثل الذي ذكرت وبماهو شبه معترف به من مصطلح جديد لشكل فني جديد طارئ لأن هذا قرآناً ونربأ بكتاب الله أن نجري عليه مقاييس البشر ..
فليظل القرآن مقدساً وبعيداً عن أي تأويل
ويبقى في كفة والأدب البشري كله في كفة أخرى نجرب عليه وندرس أشكاله ونطبق مانريد من قوانين أو حتى اقتراحات أو دراسات لم تزل على طاولة المفاوضات والبحوث والرؤى ...

إنما حقاً الشكل الأدبي المطروح أو المطروق حديثاً لابد من تسميته فإذا كان النثر الخالص المدعوم فقط بالصورة الشاعرة أصطلح على تسميته بقصيدة نثر ..
أفلا نبحث لهذا الشكل الجديد عن مصطلح له أيضاً إذ هو - كما أراه - أولى بأن يبحث له عن تسمية موضّحة ولصيقة وملائمة كونه يجمع في لحمته بعض السطور الشعرية خاصة لو أنها جاءت عفوية وهو المطلوب والمرغوب وليس تعمد حشو النثر بسطور شعرية أو حشو الشعر بسطور نثرية ..
لك خالص شكري وتقديري لجميل تفاعلك القيم والغني بفكرك ورأيك السامي
لاعدمناك رائعاً ونافعاً
دمت أصيلاً ورفيعاً
وأسعد بمحاورتك
تحياتي
وصباحك ورد












التوقيع


ما أطيب الدّنيا إذا رفرفتَ ياشعرُ
تسري بكَ الأشياءُ من عيدٍ إلى عيدِ
الموتُ فيكَ فضيلةٌ تحيا إلى الأبدِ
والعشقُ فيكَ روايةٌ مبرودةُ الجيدِ !
/
عطاف سالم

رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحاً تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ
  رد مع اقتباس
قديم 01-31-2011, 01:59 PM   رقم المشاركة : 6
روح النبع
 
الصورة الرمزية عواطف عبداللطيف





  النقاط : 100
  المستوى :
  الحالة :عواطف عبداللطيف غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: القصيدة التناغمية / دعوة للتحاور والنقاش

الغالية عطاف

حوار فاتني خلال فترة سفري

أرفعه من جديد الى النور

من أجل أن يمر عليه الكرام

النبع يسأل عنك

أتمنى أن تكوني بخير

محبتي













التوقيع

  رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قدَرُ القصيدة عبد اللطيف غسري الشعر العمودي 18 07-21-2021 09:41 PM
القصيدة الجماعية/ بغــــــداد صلاح المعاضيدي نبع (المساجلات ,,المشاكسات)الأدبية 52 06-06-2015 12:38 AM
القصيدة القصيرة في ( ملكوت القصيدة) عادل الشرقي قراءات ,إضاءات,ودراسات نقدية 5 07-30-2010 02:21 AM
خطاب الشعر الحر في القصيدة العربية عبد المجيد العابد قراءات ,إضاءات,ودراسات نقدية 4 07-21-2010 02:28 PM
القصيدة الزينبية / صالح عبد القدّوس عبد الرسول معله اختيارات متنوعة من الفنون الأدبية وأدب الحضارات القديمة 3 01-12-2010 01:40 PM


الساعة الآن 11:08 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
:: توب لاين لخدمات المواقع ::