وبين
مفارق الطُرق
فيه مُنعطف
قلبى إنجرف
وف ركن
فى حُضن الطريق
شايفاه وقف
رافض يواصل دقته
قاعد بينزف دمعته
راكع
على ركبة ف مذلة
مخلّفة حبة هوان
ومربياهم ع السُكات
النبض مات
يْتلّفت الضلع
اللى حارس ع الأهات
وبسُرعة تانى يحّركُه
لما استعان
بنبضة راكنة من زمان
خباها جّوة الروح
عشان
العُمرهان
وآدى الأدان
صوته مجلجل ف المكان
حرّك مشاعر سِكنته
من بعد ما صلى
استكان
وهداها بعد ما لفها
بشريط هدية
من ضلوعه وشدها
وحلف عليها وقالها
تبصم وتمضى عهدها
بحرين محبة وسيل حنان
عاشوا ف أمان
كتب الزمان
روحها وروحك
تئتلف
من بعد ما
نبضك وقف.
وآدى الأدان
صوته مجلجل ف المكان
حرّك مشاعر سِكنته
من بعد ما صلى
استكان
وهداها بعد ما لفها
بشريط هدية
من ضلوعه وشدها
وحلف عليها وقالها
تبصم وتمضى عهدها
بحرين محبة وسيل حنان
عاشوا ف أمان
كتب الزمان
روحها وروحك
تئتلف
من بعد ما
نبضك وقف.
ما أحلاه قلبا هدية للمحبوب
سلمت شاعرتنا الجميلة أستاذتي هناء و سلم قلمك الجميل
و عيد سعيد عليك و على القلب و المحبوب
و كل سنة و أنت بألف خير
أثبت هذا القلب الجميل قبل أن ينقضي العيد...
لك تحياتي و مثلها لحرفك الجميل و ضبة