الشوقُ يُضْني أيا بستان الورد كاد الشوق يدمينا فتورد أزهارك فيه فتاة أحلامي.. أجمع الأوراد لا أهتم بشوكها مهما أدماني فبراعم أنفاسه لثامي تهيمُ روحي بنسائم الورد أبحثُ عن زهرة وأطيافها الجذلة أمامي .. وفي ابتسامةِ ثغرها تغفو جراحاتلقلبي وتستيقظُ غافيات لأنغامي .. وكلما جاشَ بنا الهوى يرويني ماء حرف و تبرد قروح آلامي يا أطلالَ ذكريات رمضان هيَّجتِ أشجاني بعبقِ زهرةٍ وبرقةِ أنسام .. كلما فاحَ شذا سحرُ أسحارك في غسق الدجى ذكَّرتني بفيض إلهامي ولكنْ يا بستانَ الوردِ لِمَ الهجرُ وذكرُكَ يجول بخاطري والقلب دام .. أما يكفيكَ بُعدَ الديار وقلَّتَ الأخبار وكثرة َالأسفار ومازال الحبُّ نامي يوسف الحسن
يفوح هنا أريج الشوق و الياسمين أسمع زقزقة العصافير تقول حياك الله أستاذي
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بشرى عبد المحسن يفوح هنا أريج الشوق و الياسمين أسمع زقزقة العصافير تقول حياك الله أستاذي ألهذا ومثله نشدو كنوارس تهيم على شطآن بلا حدود,, تسلمي يا بشرى
للياسمين عبيره وشذاه وللحروف رونقها وألقها نفحات من شوق على أعتاب الذكرى نورت النبع تحياتي
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عواطف عبداللطيف للياسمين عبيره وشذاه وللحروف رونقها وألقها نفحات من شوق على أعتاب الذكرى نورت النبع تحياتي ولحرفك أختاه نبض يعرف طريق للأعماق ,, ويتهادى بين بتلات الروح وبين مياسم الفل ,, ومن حدائق حرفك نتنسم عبيرا ليس كمثله عبير تحيتي بتقدير واحترام
أهلا و سهلا بك أستاذي حسن و بحرفك الجميل بيننا دعني أنقل ما فاح عطره من أوراق الياسمين إلى نبع الخاطرة لتستقر هذه الأوراق العبقة بحروفك هناك سلمت و سلم قلمك الجميل. لك تحياتي و مثلها لأوراقك المثقلة بالإبداع.
أعتقد أننا تواصلنا من قبل بالحرف وكان لردودك ونصوصك أثرجميل ما زال في ذاكرتي وإني أحن لكتاباتي القديمة وأعود للخلف لأرى كيف الزمان يلفحنا هجيره ,, وتبعثرتا مساربه,, ويطوينا هجره ,, لأسعد بتواجدك هنا تحيتي وأكثر