آخر 10 مشاركات
العلة في العروض(علل الزيادة) (الكاتـب : - )           »          الزحاف الجاري مجرى العلة في القصيدة (الكاتـب : - )           »          اللَّهمَّ صلِّ على سَيِّدِنا محمد (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          سجل دخولك بنطق الشهادتين (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          دمـوعٌ خـرســــــــــاء .. !!!!! (الكاتـب : - )           »          محبك في ضيق..وعفوك اوسع ... (الكاتـب : - )           »          الزحاف المركب ( المزدوج) في العروض (الكاتـب : - )           »          الزحاف المفرد في العروض (الكاتـب : - )           »          أسماء القافية باعتبار حركات ما بين ساكنيها (الكاتـب : - )           »          في السماء بلا حدود (الكاتـب : - )



العودة   منتديات نبع العواطف الأدبية > نبع الأدب العربي والفكر النقدي > دراسات نقدية,قراءات,إضاءات, ورؤى أدبية > قراءات ,إضاءات,ودراسات نقدية

الملاحظات

الإهداءات
عواطف عبداللطيف من أهلا وسهلا : بالشاعر خالد صبر سالم على ضفاف النبع يامرحبا منوبية كامل الغضباني من من عمق القلب : سنسجّل عودة الشاعر الكبير خالد صبر سالم الى منتدانا ************فمرحبا بالغائبين العائدين الذين نفتقدهم هنا في نبع المحبّة والوفاء وتحية لشاعرنا على تلبية الدّعوة

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 01-05-2011, 05:42 PM   رقم المشاركة : 1
أديب





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :طارق يوسف المحيميد غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي الابل في القرآن والشعر الجاهلي ( ما قبل الاسلام )

الإبل في الشعر الجاهلي والقرآن الكريم


تحتل الإبل مكانة متميزة في الشعر الجاهلي والقرآن الكريم لأنها تعتبر عماد الحياة لدى الإنسان العربي في العصر الجاهلي وما تلاه ,وقد جاء تناول القرآن للإبل مختلفاً عن الشعر الجاهلي في الشكل والمضمون (الأسلوبية) ,وكذلك من حيث الغرض ففي حين اهتم الشعر بالتوصيف انطلق القرآن إلى أبعاد أخرى يعالج مسائل التشريع والتفكر والنظر في الملكوت.
1-في الشعر الجاهلي:
تعتبر الإبل من أهم وسائل المواصلات والتنقل والترحال في البيئة العربية في العصر الجاهلي وما تلاه لأنها الحيوان المناسب للصحراء, بل تعتبر أهم وسيلة من وسائل العيش والبقاء. ومن هنا فقد احتلت الإبل مكاناً متميزاً في حياة العربي حتى جعل لها الأسماء الكثيرة وحرّم أكل بعضها على نفسه ,كما احتلّت مكاناً مهماً في شعره وأصبحت جزءاً مهماً من بنية الشعر في ذلك العصر وعلامة من علامات القصيدة الجاهلية.
إلا أن تناول الشاعر الجاهلي للإبل في نصه لم يتجاوز وصفها بالقوة والسرعة والتحمل وكثرة اللحم وغير ذلك من الصفات التي أسبغها عليها, طبعاً إذا استثنينا بعض الأبيات القليلة التي استطاعت الخروج عن هذا التناول.
وعندما نقف مع شاعر كبير مثلَ النابغة الذبياني في المعلقة وهو يشدّ الرحال إلى الملك النعمان للاعتذار إليه نجده لا يقف إلا قليلاً على الأطلال ,فما هي إلا ستة أبيات خرج منها إلى الناقة معرضاً عما سبق قائلاً:
فعد عما ترى إذ لا ارتجاع له >>>>>>>>>>>>>>> وانم القتودَ على عيرانة أجد
مقذوفة بدخيس النحض بازلها >>>>>>>>>>>>> له صريف صريف القعو بالمسد[1]
كأن رحلي وقد زال النهار بنا >>>>>>>>>>>>>> يوم الجليل على مستأنس وحد[2]
من وحش وجرة موشي أكارعه >>>>>>>>>>>> طاوي المصير كسيف الصيقل الفرد[3]
ثم يصف في عشرة أبيات صراعا بين ثور وحشي وبين صياد وكلابه , والثور ذو قوائم مزينة ,ضامر يشبه السيف المسلول ,يجري جري المتوجس الخائف فلما رآه الصياد أطلق وراءه الكلاب , ويصور النابغة كيف انتصر الثور على الكلب الأول "ضمران" وكيف انسحب الصياد بكلابه بعد انتصار الثور ,ليعطي النابغة بعد ذلك لناقته صفات هذا الثور القوي الذي وصل إلى بر السلامة والأمان[4]. وهو ذاته الباحث أيضا عن بر الأمان المنشود عند النعمان حيث يختم الكلام عن الناقة بقوله:
فتلك تبلغني النعمان إن له >>>>>>> فضلا على الناس في الأدنى وفي البعد[5]
فالنابغة مع ما أعطى ناقته من الأهمية إلا أنه لم يتجاوز –في تقديري- مسألة وصفها بأنها "كثيرة اللحم"و"تشبه الثور الوحشي"و صوت أسنانها يشبه صوت بكرة الدلو على الحبل"..........الخ.
وقي حين لم تكد تخلو قصيدة جاهلية من ذكر الناقة ,كان الأشهر من بين الشعراء في وصف الناقة طرفة بن العبد ,فهو حتى عندما تغزل على طريقة الجاهليين أتى على ذكر الناقة فقال:
كأن حدوج المالكية غدوة >>>>>>>>> خلايا سفين بالنواصف من دد[6]


عدولية أو من سفين ابن يامن >>>>>>>>>> يجور بها الملاح طورا ويهتدي[7]
يشق عباب الماء حيزومها بها >>>>>>>>>>> كما قسم التربَ المفايل باليد[8].
وربما كان الذي أوحى لطرفة بتشبيه ناقة المحبوبة بالسفينة ما كانت تطلقه العرب عليها من "سفينة الصحراء" أو لولادته في البحرين ورؤيته للسفينة هناك.
ويمضي طرفة في وصف ناقته التي يتخذها وسيلة لتفريج الهموم:
وإني لأمضي الهم عند احتضاره >>>>>>>>>>>>>>> بعوجاء مرقال تروح وتغتدي[9]
أمون كألواح الأران نصأتها >>>>>>>>>>>>>> على لاحب كأنه ظهر برجد[10]
جمالية وجناء تردي كأنها >>>>>>>>>>>>>>> سفنّجة تبري لأزعر أربد[11]
جنوح دفاق عندل ثم أفرعت >>>>>>>>>>>>> لها كتفاها في معالىً مصعّد[12].
ويختم الوصف حين يصل إلى البيت الأربعين قريباً من منتصف"المعلقة " غير تارك وصفا من الأوصاف إلا وهو مهديه أو منتحله لهذه الناقة الأعجوبة فهي تارة سفينة وأخرى قصر وثالثة قنطرة ورابعة ثور وحشي , وخامسة وعاشرة.............الخ.
إلا أن ذلك الإبداع في الوصف لم يخرج النابغة ولا طرفة –وهما نموذجان- عن كونهما مؤرخين ينتجان نصاً "واقعيا توثيقيا" عن الناقة التي أمدتهم بالتنقل والسفر ثم قبل موتها أمدتهم بشيء من اللحم يقتاتون به, وهذا كل ما يحتاجه-أو يعرفه- ذلك العربي في ذلك العصر.
ويمكننا القول أن هذا التصوير قد شابه بعض "الخيال"الذي أضفى على النص صفة الشعرية ولولا هذا "التخييل" لما كان للنص سوى صفة التأريخ, والتأريخ فقط.
وهكذا لم تخل قصيدة جاهلية من وصف الناقة بقليل أو كثير من مقذوفة وجمالية كما مر ووجناء وعجنّس ومذكّرة وعرندسة وعنتريس ودوسرة وعاقر وعلندة وعرمس والتي تعني كلها باختصار (شديدة وقوية وضخمة)[13] ,هذا الوصف جاء في الغالب مكرراً ومعاداً حتى قال كعب بن زهير:
ما أرانا نقول إلا رجيعاً >>>>>>>>>>>> أو معاداً في قولنا مكروراً[14]
وإذا تجاوزنا هذين النصين إلى المتلمس الضبعي – وهو خال طرفة- الذي ارتفع قليلا عن صفة"التوثيق" إلى إلباس الناقة مشاعره وحنينه ,وشخصن الناقة بإعطائها المشاعر الإيجابية وهو يقوم ب "تجسيد اللحظة" فيقول:
حنت قلوصي بها والليل مطرق >>>>>>>>>>>>> بعدء الهدوء وشاقتها النواقيس[15]
معقولة ينظر الإشراق راكبها >>>>>>>>>>>>>> كأنه من هوىً للرمل مسلوس[16]
حنت إلى النخلة القصوى فقلت لها >>>>>>>> بسل عليك ألا تلك الدهاريس[17].
إلا أن هذه الحالة"شخصنة الناقة" ليست إلا حالة عابرة لا تشبه إلا وجود واحة خضراء يستظل بها في تلك الصحراء التي عاش فيها ذلك الشاعر الجاهلي,ولا تصل إلى تشكيل ما يمكن تسميته "ظاهرة".
بل وحتى عندما قال المثقب العبدي على لسان ناقته وهو يقدم صورة جديدة من صور التعامل مع الناقة:
تقول وقد درأت لها وضيني >>>>>>>>>>>>>>>>>>>> أهذا دينه أبدا ًوديني
أكل الدهر حل وارتحال >>>>>>>>>>>>>>>>> أما يبقي علي ولا يقيني[18] .
قال المرزباني يعلق على هذه الأبيات: "وهو من المجاز المباعد للحقيقة[19]".
ونحن وإن كنا لا نوافق المرزباني على هذا التوصيف ,إلا أن ذلك يؤكد ما قلناه من انطلاق الشاعر الجاهلي مع ناقته براعة في "التوصيف والتوثيق" دون أن يستطيع أن يتجاوز ذلك إلى أبعاد جديدة وبمساحات واسعة تلفت نظر الباحثين والدارسين للأدب الجاهلي .

2- في القرآن الكريم:
استمرت أهمية الإبل في عصر "تنزل القرآن "ومن ثَم أثار القرآن الكريم موضوع الإبل في أكثر من موضع ,ولكن تناوله لهذا الموضوع اختلف عن تناول الشعر الجاهلي له ,فالشعر الجاهلي كما سبق أصر على "التوثيق والتوصيف" ,وأما القرآن فباعتباره كتابا تشريعيا فقد أثار أول ما أثار أحكام الحلال والحرام في الإبل, وكانت هذه الأحكام هي المقصد الأول من عرضه لموضوع الإبل ,فقد قال تعالى:"أحلت لكم بهيمة الأنعام"المائدة 1 وأن الله لم يرض عن تحريم العرب لل"البحيرة والسائبة والوصيلة والحام[20]".
إلا أن القرآن الكريم وإن كان المقصد الأساسي لديه هو أحكام الحلال والحرام إلا أن العبر والعظات والدروس بما يثبت قلوب المؤمنين ويرسخ إيمانهم ليست بعيدة عن مقاصده ,بل هي من صلب مقاصده ,ومن ثم وصف الإبل وغيرها من عالم الحيوان بأنها "أمم أمثالكم "الأنعام 38 ليستثير فينا الشعور بعظمة الخالق في تصنيف الكون وترتيب هذا البيت العظيم.
كما استخدم الإبل للتذكير بآلائه ونعمه ففيها" دفء ومنافع "النحل 5 و" تحمل أثقالكم" النحل 7و"حمولةً وفرشاً" الأنعام142ومن جلودها " بيوتاً تستخفونها " النحل81 .وهناك فائدة للأثاث " من أصوافها" النحل80.
كل ذلك مما عاشه الشاعر الجاهلي دون أن يلتفت إليه ويستخدمه في شعره ليرتقي بشعره من مستوى الشعر" الغنائي الذاتي" إلى مستوى الشعر " الرسالي الهادف المسؤول" الذي يستثير في العقل البحث عن خالق وموجد لهذا الكون الكبير,وهذا ما فعله القرآن حين حرّك الساكنَ في العقل العربي وأرشده إلى أن ينطلق بفكره من عالم المحسوس إلى المجرد ومن المعلوم إلى المجهول ,كل ذلك من خلال الإبل فقد قال تعالى :"أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خلقت"الغاشية آية17. وهذه دعوة صريحة إلى التفكر والنظر في مخلوقات الله كأقصر طريق وأسلم طريق للوصول إلى الله , وقال تعالى :" وإن لكم في الأنعام لعبرة نسقيكم مما في بطونها ولكم فيها منافع كثيرة ومنها تأكلون" المؤمنون 21.
وإن هذه الناقة التي تحمل كل هذا الخير بدءاً ب "الحمولة و الفرش" مروراً ب "الدفء والمنافع" وانتهاءً ب" إحلال لحمها" قد تكون أحيانا امتحاناً يفشل فيه المجتمع فيدفع الثمن غاليا وذلك كناقة صالح التي قص الله علينا قصتها في مواضع شتى من كتابه معطيا لها اسم" ناقة الله" هود 64 –الشمس 13 –الشعراء 155- الأعراف 73 - وغيرها من الآيات.والتي كانت ابتلاءً لقوم صالح وهم من العرب, وقد انتهى ذلك الامتحان بالاعتداء على الناقة وإعدامها فأنزل الله بلائه وعقابه بهؤلاء ,ومن ثَم يستخدم القرآن هذه الناقة درسا وعبرة وهو يطرح مشاريع الإصلاح على يد الرسل ,وأن من يفسد ولو بقتل ناقة فهو يستحق العقاب , فكيف بمن يفسد بقتل الإنسان الآمن البريء .
وهكذا جعل القرآن – وبعبارات قصيرة تحمل الإعجاز البياني- من الناقة وسيلة تعريف به وتذكير بالخير والإصلاح وتحريك العقول الجامدة للنظر في الملكوت الأرضي ,والانطلاق إلى أبعد من ذلك,بعد أن كانت الناقة مجرد وسيلة تنقل وأكل يتسلى الشاعر الجاهلي بوصفها في رحلته الصحراوية الطويلة ,وهذه هي وسيلة القرآن في تعامله مع قصص الحيوان عامة ,من مثل "بقرة بني اسرائيل" آيات البقرة 67-71. و"غراب ابني آدم"آية سورة المائدة 31 و"طيور ابراهيم "البقرة 260.. و"حوت يونس" الصافات 142-144. و"هدهد سليمان" آية سورة النمل 25 وما تلاها . وغيرها.
هذا وقد ذكرت الإبل في القرآن الكريم بأوصافها مفردة ومجموعة مؤنثة ومذكرة "20مرة"حسب الأستاذ محمد خالد عمر[21] ,ويمكن أن نضيف لهذا العدد كلمة "ضامر" و"سائبة" فيصبح العدد "22مرة" .



[1]- مقذوفة :مرمية – دخيس :كثرة – النحض: اللحم – بازلها:سنها – صريف:صوت – القعو:الدلو –المسد:الحبل . ديوان النابغة.دار صادر-بيروت -ص31.

[2] - زال النهار: انتصف- الجليل:موضع- مستأنس: صفة الثور الذي يخاف الإنس- وحد:منفرد.المصدر السابق ص31.

[3] - وجرة: فلاة – موشي أكارعه: أبيض في قوائمه نقط سود- المصير:ج مصران كنى به عن البطن –طاويه:ضامره- كسيف الصيقل: أبيض يلمع –الفرد :الوحيد.المصدر السابق ص31.

[4]- العصر الجاهلي –شوقي ضيف-دار المعارف ط6 -ص 295 .

[5] - الديوان ص 33.

[6] -حدوج :مراكب,مالكية:نسبة لقبيلة بني مالك من كلب,خلايا:سفينة عظيمة,سفين :جمع سفينة,نواصف:أماكن واسعة,دد:اسم واد. ديوان طرفة ص20

[7] -عدولي:قبيلة من البحرين ,ابن يامن :رجل من أهل البحرين,يجور:يعدل عن الطريق. .ديوان طرفة ص20

[8] -حباب الماء :أمواجه,حيزوم :صدر,فيال :نوع من اللعب.ديوان طرفة ص20

[9] --عوجاء:لا تستقيم في سيرها لفرط نشاطها, مرقال :الارقال بين السير والعدو.الديوان ص22

[10] -أمون :يؤمن عثارها,أران: تابوت عظيم, نصأتها:زجرتها, لاحب :طريق واضح,البرجد:كساء مخطط. المصدر السابق ص22

[11] - جمالية :تشبه الجمل,وجناء :مكتنزة لحما, تردي :تعدو, سفنجة: نعامة, تبري :تعرض,أزعر:قليل الشعر, أربد لون الرماد . المصدر السابق ص22

[12] -جنوح :تميل في أحد الشقين لنشاطها في السير, دفاق : مندفقة في السير غاية الإسراع, عندل:عظيمة الرأس ,أفرعت :علت, معالىَ : تصعيد . المصدر السابق ص26.

[13]الطبيعة في الشعر الجاهلي د.نوري القيسي.الشركة المتحدة للتوزيع بيروت ط1. 1970م-ص 102.

[14] ديوان كعب/ 154.

[15] -النواقيس:أجراس الكنائس.الديوان /22.

[16] -مسلوس:مذهول من الشوق.الديوان/22.

[17] -بسل:حرام- الهاريس:المصائب. الديوان/23.

[18] -المفضليات –المفضل الضبي- ص291.

[19] -الموشح في مآخذ العلماء على الشعراء محمد بن عمران المرزباني -تح علي محمد البجاوي -دار نهضة مصر 1965م.ص55.

[20] -بحيرة:ناقة لا يحتلبها أحد – سائبة:الناقة إذا ولدت عشرة إناث ليس بينهن ذكر سيبوها- الحام: الفحل إذا انقضى ضرابه جعلوا عليه من ريش الطواويس وسيبوه- وصيلة: الغنم إذا ولدت أنثى بعد إنثى.الجامع لأحكام القرآن للقرطبي دار الشعب –القاهرة ط2-ج 6/336.بتصرف.

[21] - فهرس لأسماء الذات ومواقعها في القرآن الكريم- محمد خالد عمر - دار النمير –دمشق –ط 1996م. -ص 55 وما بعدها












التوقيع

رب إني لما انزلت إلي من خير فقير

  رد مع اقتباس
قديم 10-16-2012, 07:11 PM   رقم المشاركة : 2
عضو مجلس إدارة النبع
 
الصورة الرمزية شاكر السلمان





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :شاكر السلمان غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: الابل في القرآن والشعر الجاهلي ( ما قبل الاسلام )

بوركت وجزاك ربي خيرا

موضوع رائع وفيه من المعلومة الأدبية الكثير

وبه من القرءان التذكير

تحية تليق













التوقيع

[SIGPIC][/SIGPIC]

  رد مع اقتباس
قديم 10-16-2012, 08:31 PM   رقم المشاركة : 3
أديبة وقاصة
 
الصورة الرمزية سولاف هلال





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :سولاف هلال غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: الابل في القرآن والشعر الجاهلي ( ما قبل الاسلام )

معلومات قيمة تشكر عليها أستاذ طارق
قرأتها وأنوي إعادة القراءة
تقديري الكبير













التوقيع

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
قديم 10-23-2012, 05:02 PM   رقم المشاركة : 4
أديب وفنان






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :عمر مصلح غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 شموع الخضر
0 حواريات / مع شاعرة
0 حواريات / رحلة

قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: الابل في القرآن والشعر الجاهلي ( ما قبل الاسلام )

جهد متميز ، وتناول طريف
وهو مفتتح لدراسات أخرى
تتناول قصصاً من بادية العرب
من باب الصبر
شكراً لك أستاذنا الفاضل







  رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الاسماء الحسنى وجدان عبدالعزيز نبع الإيمان 5 10-28-2012 10:01 PM
الخيل بين القرآن وشعر ما قبل الاسلام طارق يوسف المحيميد قراءات ,إضاءات,ودراسات نقدية 3 01-05-2011 05:45 PM
الخارطة الفكرية للعالم قبل الاسلام والموقف من الاخر طارق يوسف المحيميد المقال 1 12-10-2010 02:11 PM
عزَّةٌ وأنَفَة للشاعر الجاهلي السَّمَوأَل محمد عبدالله اختيارات متنوعة من الفنون الأدبية وأدب الحضارات القديمة 2 08-25-2010 01:52 AM
شعراء العصر الجاهلي فاطمة الفلاحي اختيارات متنوعة من الفنون الأدبية وأدب الحضارات القديمة 5 02-16-2010 11:12 PM


الساعة الآن 08:28 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
:: توب لاين لخدمات المواقع ::