عاد إلى بيته يائساً مُحبطاُ يلعن حظه العاثر بعد أن انتظر قدومها طويلاً دون أن يتمكن من رؤيتها لكن بعض الناس
نصحوه أن يغير تلك النوعية الرديئة من النظارات فهي التي تمنعه من إبصارها رغم مرورها المتكرر .......من أمامه
هذا وما الفضل إلا من الرحمن
بقلم...... ياسر ميمو
التوقيع
إن الدنيا تضحكُ هازئةً مُتهكمةً في وجه شُرفاءِ العالم عندما تجبرهم على لعبِ
دور الجمهور في مسرحٍ يلعب فيه السارقُ دور من يحذرُ الناس من الغرقِ في
دوامة ِ السرقة والكاذبُ دور الخطيب الدّاعي إلى تحري الصدق والظالمُ دور
من يحدثُ الناس عن عدالة السماء في أهلِ الأرض ثم لا يكون لهؤلاء الشرفاء
عند نهاية العرض سوى التصفيق من نوعٍ آخر في مسرح......قلوبهم
أهلاً بالأستاذة الفاضلة الأديبة عواطف
نعم هو من أضاع الفرص الكثيرة التي أتيحت له
بسبب العقلية السلبية التي كانت تحكم على تلك الفرص
وترى أنها ليست..........هي
شكراً جزيلاً لك
التوقيع
إن الدنيا تضحكُ هازئةً مُتهكمةً في وجه شُرفاءِ العالم عندما تجبرهم على لعبِ
دور الجمهور في مسرحٍ يلعب فيه السارقُ دور من يحذرُ الناس من الغرقِ في
دوامة ِ السرقة والكاذبُ دور الخطيب الدّاعي إلى تحري الصدق والظالمُ دور
من يحدثُ الناس عن عدالة السماء في أهلِ الأرض ثم لا يكون لهؤلاء الشرفاء
عند نهاية العرض سوى التصفيق من نوعٍ آخر في مسرح......قلوبهم